عرض مشاركة واحدة
قديم 20-04-15, 04:17 AM   #13787

سجن المؤمن

نجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية سجن المؤمن

? العضوٌ??? » 307215
?  التسِجيلٌ » Nov 2013
? مشَارَ?اتْي » 1,523
? الًجنِس »
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » سجن المؤمن has a reputation beyond reputeسجن المؤمن has a reputation beyond reputeسجن المؤمن has a reputation beyond reputeسجن المؤمن has a reputation beyond reputeسجن المؤمن has a reputation beyond reputeسجن المؤمن has a reputation beyond reputeسجن المؤمن has a reputation beyond reputeسجن المؤمن has a reputation beyond reputeسجن المؤمن has a reputation beyond reputeسجن المؤمن has a reputation beyond reputeسجن المؤمن has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

مبارك نهاية الرواية ...
خاتمة بين إحكام لتفاصيلها وفتح لآفاق و عوالم جديدة ..
هزار : الصغيرة بدأت في تجنيد قوتها و الدفاع عن نفسها ولو بطريقة قاسية بعض الشي ..
ولكن هذه النتيجة لطريقة إنهيار عالمها البريء الوردي الجديد ... و حقيقة أعذرها و لكنها وترت أعصابي بعض
الشي لأني لم أتعود على التجريح منها
عزيز : العاشق المكلوم الذي يبحث عن شماعة لتقبل ..
واقع أن الحبيية لم تتمسك به ..غير مقتنعة بحياتهما المستقبلية معا ..
و لديه غريزة حماية لعائلتها ... لحماية أختيها ..
من مصير مشابه
زين ..: الأحب لقلبي على مدار الرواية أحببت رقتها .. تفانيها مع عائلة خالها ..و قوتها المعطاءة ..
و خلبت لبي في نهاية الرواية بمحاربتها لجميع أشباحها و تمسكها بزوجها و طفلها .. وقد أثرت بي جدا في طريقة التعبير عن حبها لرائد بكل شفافية ..
رائد : من أروع الشخصيات تحوله من الشاب الوقح .. المغازل البارع .. الأناني التصرفات .. إلى المحارب المحب ..
بإكتشافه لحب زين فقد كانت البراءة سببا لإلتام جروحه ... و قد حرك غرائزي الأمومية في نهاية الرواية ..
في خوفه من توقف زين عن حبه .. وهل هناك من يستطيع التوقف عن حبك يا طفلي العزيز ..؟!
أسرار : أبدعت في خلق هذه الشخصية فهي عبارة عن خلطة من القوة و الإستقلالية و بعض من الغموض ..
أعجبت بوفائها لعائلتها رغم كل شي .. ثم اكتشفنا مكامن ضعفها الأنثوي تجاه قائد ... وضوحها تجاه نفسها ..
و شجاعتها في التعبير عن حبه .. و بفضل إيمانها به جعلته يؤمن بنجاحهما ..
قائد ..: رجل أعمال الذكي .. رجل العائلة المحب .. الأخ الصديق .. الإبن البار .. إني وجدته مثال لرجولة القويمة ..أزمة مراهقته .. مواجهته لزوجة والده و مساعده بكل قوة .. و خوفه على أسرار لا على نفسه جعلته مستحقا لحب أسرار .. أبارك سعادتهم المتوجة بطفلهم القادم ..
همام : حقيقة أشفق عليه كثيرا بالنسبة للحادثة القديمة فقد تزلزل عالمه بمعرفته لأخت من أم أخرى و اجباره على الزواج من صبية لا يريدها و لكني في نفس الوقت أشد على أذنه شدا لأنه أناني التصرفات و المشاعر لم يرى و لم يشعر إلا بنفسه .. حتى لما عاد مازال يدور في نفس فلكه .. و أصابته غيرة من ليلى فهو يهدم و هي تبني .. صدمتين من غيرتا همام الشاعر و جعلته بخرج من محيط الأنانية موت والده و إصابة ليلى .. فأخرجت لنا همام الشاعر منقح ... فطريقته لتعبير عن مشاعره تجاه ليلى بكل شجاعة رغم رفضها .. جعلتني أؤمن بنجاحهما .. موفق في تخطي الحواجز التي بنتها ليلى
ليلى : من صبية في حالة صدمة و قد وجهت جميع أصابع الإتهام لها .. لإمرأة قوية شجاعة و متفانية ..
استشعرت آلامها رفضها لهمام .. و منذ عاد و هي في حالة استنفار بين عقلها و قلبها .. إنها محاربة شجاعة ..
و لأنني أحب الوضوح فقد لمت عليها لأنها تأخرت في الإعتراف لنفسها بمشاعرها .. و لكنني في نفس الوقت عذرتها فالجروح التي تسبب بها همام عميقة و غائرة
نوار : تألمت جدا لوجعها من طلاقها .. من الطعنة المسددة لأنوثتها .. و بالنسبة لي هي شجاعة منذ البداية في طلبها لطلاق ..تعرفها على آدم .. زواجها منه .. موت والدها .. كل هذه كانت أحداث شكلت شخصيتها الجديدة ..أنا لا أعتبرها سطحية لأن السطحية لا تتقبل زواجها من السائق السابق و لو كانت في قمة وجغها فلفضلت ذاك المتقدم لخطبتها الغني اللزج .. و لكن أعتبر أن ما حدث بينها و بين آدم و قد رحل هذا الأخير هي ترسبات لبعض من الأشياء السطحية التي علقت في روحها من مخالطتها للمجتمع المخملي .. أما عن اللوحة المرسلة من آدم في تجسيم للحب القوي الذي يجمع بينهما .. فقد أثرت بي كثيرا
آدم : الشاب المتواضع .. عقل واع مراع .. قلب محب .. فقدانه لأمه و أخته زادت قدره عندي .. لقائه بنوار .. زواجه منها .. وقوعه في حبها ..مساندته لها .. الخلق من أنقاضها شخصية قوية تواجه نفسها بقوتها و ضعفها ..
جعلت منه ابني الصغير .. و تلك الرسمة ..جعلتني أؤمن بقرب لقائهم و اجتماع شملهم .. رزقكم الله أنتَ و الحبيبة بصبيان و بنات
أفكار : نكتة الرواية لما أقرأ عنها ببساطة أبتسم و أضحك للذتها و عفويتها المتمثلة في عقدتها من الرجال فتبهجني ننتظر قصتها مع كمال عز الدين ..


سجن المؤمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس