مشكورة بامبولينا على الفصل الرائع ...
حسبى الله و نعم الوكيل فيك يا يزن أنت و كل اللى مثلك يا حقير الله لا يرحمك و ربى يسلم البطن اللى جابك يا عماد ...
فصل موجع بإعترافاته و تداعياتها ... الله يكون فى عونهم غزل و كرم واللى بيعانوا مثلهم ربى يبرد نارهم و يصبرهم ...
أما أحمد مازال خائف من كشف أوراقه ... مازال يماطل إلا أن سراب قد نضجت و وعيت عن سراب الصغيرة و لن تمنحه الفرصة كى يهرب كالعادة ...
شكلها لميس بطلتنا القادمة >>> قوية هاللميس لكن يا خوفى يكون وراء هالقوة صبية صغيرة ضعيفة ...
بامبولينا متابعاكى و شكراً لك