السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أشكر عزيزتي كاري لإحساسها الرائع وإبداعها المتميز''ربي يخليك لينا "
ثانيا بالنسبة للفصلين 28 و29 لا أنكر أنني كنت أنتظر النهايات السعيدة الملئ بالرومنسية لأنني أحلم بها كجل القراء على ما يبدو،و لكنني أعترف أن ما قدمته لنا في هذين الفصلين هو النتجة الواقعية للأحداث:
ياسر المعروف بخشونته وغيرته الشديدة على سهر سيتصرف بهذه الطريقة أو ما يشبهها عاجلا اوآجلا.
سعد علاقته بجودا لم تنضج بعد وذلك لأن جودا نفسها في طور الضوج إضافة لصراعات سعد النفسية الشرقية.
اما رافد فظهور راغب في حياته متوقع ولوبعد سنين فهو لايستطيع إلغاء ما يربطهما و يجب عليه أن يواجهه.
اخيرا اشكرك وأرجو منك خاتمة رائعة كما الرواية ككل. |