عرض مشاركة واحدة
قديم 04-06-15, 01:15 AM   #6

Just Faith

مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب

alkap ~
 
الصورة الرمزية Just Faith

? العضوٌ??? » 289569
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 145,786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Just Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond repute
?? ??? ~
جروبي بالفيس (القلم وما يهوى)https://www.facebook.com/groups/267317834567020/
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

من الواضح ان السخرية لم تكن شكلا من اشكال التصال التي يميزها الكمبيوتر:"اهلا بك انسه راندل ...ليكن يومك سعيدا "

وبهذا انهت جيم الاتصال وتابعت جي جي جلوسها على حافة السرير لا شيء من كل هذا له معنى ..لا المهمة ....ولا امنية ريفر ولا طلب ماثياس بأن تحقق الامنية ولا يمكن ان يكون قد عرف بطبيعة امنية الفتاة وحين ستقول له لابد ان يشعر برعب كبير ويأمرها ان تعود فورا ...أولن يفعل؟
لم تعرف يوما شخصا يصمم على الحصول على مايريد مثل والدها ..كان اشتهاره بقسوة القلب اسطوريا ...
حسنا ...ماذا عن ماثياس؟ربما كان له الكثير المشترك مع نورك راندل اكثر مما تظن ..وهزت رأسها فورا ...لا ...انه ليس مثل نورك ..وتنهدت وحاولت ان تقنع نفسها بانها لم تكن ضحية لاحد طوال هذه الاشهر فصهرها لا تستهويه مثل هذه الالاعيب التي اغرم بها والدها من قبل واذا كان ماثياس قد كشف هوية جاك دون رغبة منها فإن هذا المأزق الذي اوقعها فيه لابد ان له مايبرره وسمعت طرقا على الباب كانه فرقعة مسدس

و فاجأت الدقات جي جي فقفزت واقفة وقلبها يخفق وخيل اليها للتو ان مراسلي الصحف قد وجدوا مكانها فذعرت وتقدمت الى ثقب الباب تختلس النظر عبره فرأت رايفن يفق في الجانب الاخر وللحظة احست بالرغبة في تجاهله لكن هذا بدا امرا غير واقعي
وحاولت على عجل ان تسوي ثيابها وتمشط شعرها ثم فتحت الباب اوه لقد عاد المحارب ...يمكن ان ترى هذا في الغضب المتقد في عينيه السوداوتين وحيته بهدوء:"سيد سييرا هذه مفاجاة "

كان قادما بمفرده وقد خلع عنه ثياب العمل وارتدى جينزا وقميصا اسود رقيق القماش هذا لا يهم ...اكان يرتدي ثيابا عادية ام يرتدي ثياب العمل..فالرجل بحاجه لاهتمام فوري من جانبها ...

سألها :"هل لي ان ادخل"

ترددت لثانية او ثانيتين فقد كان الرجل مهذبا ول يندفع الى الداخل رأسا :"بكل تأكيد"

تراجعت الى الوراء تشير بيدها اليه ليدخل متمنية لو تأخر دقيقة لترتدي حذاءها العالي الكعبين لتكون على مستوى ارتفاعه ...بدا طولها وهي حافية القدمين ضئيلا الى جانب طولة البالغ ستة اقدام وانشين ....ولسوء الحظ فإن خفيها كانا قابعين تحت السرير ....ولم يكن ممكنا ان تزحف على قدميها امام رايفن لتلتقطهما فبقيت حافية القدمين
نزع سترته الجلدية و رماها على احد المقاعد لم تستطع منع نفسها من التطلع الى كتفيه وعضلات ظهره المتحركة تحت القماش القطني الرقيق ...كيف يمكن لها الا تلاحظ مثل هذا الجسد المؤثر؟
فوجئت بردة فعلها ..ربما لانها لم تكن قد نظرت الى رجل هكذا منذ زمن طويل ..فاستجمعت رباطة جأشها وسيطرت على تعابير وجهها

استدار رايفن ليواجهها :"انت لست مندهشة ان اكون هنا"

قالت دون تكلف..وقد سرها ان سيطرت على حواسها :"في الواقع انا مندهشة ..كيف وجدتني؟

رفع حاجبا لقد اعطتني جيم المعلومات التي افترض انك تركتها معها "

لكنها لم تفعل ...واخذت جي جي لحظات لتفكر بما يعني هذا ...فهذه هي المرة الثانية التي يكشف فيها الكمبيوتر في "سييرا كونسورتيوم" معلومات اكثر مما يجب ..و صدمتها إمكانية ان يكون نظام جيم في بلاكستون يتبادل المعلومات مع جهاز رايفن ..لكن فكرة مثل هذه لابد ان تكون سخيفة فلابد من وجود جهاز امان داخلي يمنع مثل هذه الامكانية ...مع ذلك ...سوف تسأل ماثياس وتطلب اليه ان يلقي نظرة ...هذا على افتراض انها استطاعت الاتصال به بالفعل

سألت رايفن تشير الى البراد الصغير :"اتشرب شيئا ...اعتقد ان البراد مليء"

شكرا لك ...لم اجيء الى هنا لاتبادل الترحيبات الاجتماعية

جميل ...لاشك ان السيد الرجل المحارب قد جاء ليهددها من جديد اشارت الى المقعد الذي رمى عليه سترته

تفضل اجلس..

ولم تقلها بشكل طلب

ارتفع حاجبه مجددا :"توجيه اداري ...انسة راندل؟"

اجل سيد سييرا هو هكذا

لو جلست فسيكونان على مستوى واحد ..فالوقوف ...سيعطيه وجود عدوانيا اكثر بكثير

لاول مرة لاحت على وجهه البرونزي ابتسامة صغيرة وانتزع سترته عن المقعد ونقلها الى اسفل السرير ثم جلس ومد ساقيه الطويلتين امامه وكان عليها ان تختار اما ان تجتازه لتأخذ المقعد الوحيد الاخر واما ان تجلس على حافة السرير قرب سترته ولم يرق لها أي خيار ..بدلا من ذلك قلدت وقفته الاولى واراحت وركها على خزانه الملابس وطوت ذراعيها على صدرها

تحولت ابتسامته الى ضحكة :"مرتاحة ؟"

تماما

انتظرت قليلا ثم سألت :"اذن ....لماذا جئت ؟"

تلاشت ابتسامته :"تعرفين جيدا لماذا جئت؟"

انها تكره الحديث الذي يبدأ هكذا :"لا اعتقد انك ستهتم بانعاش ذاكرتي؟"

كان من المفروض ان تقولي لابنتي انك لن تستطيعي تحقيق امنيتها ..فهل يساعج هذا ذاكرتك انسة راندل؟"

لقد فعلت بالضبط ما طلبته مني ..وقلت انني لست جنية ولو انها لم تصدقني ..وقلت لها انني لن استطيع ان اكونا مها

قاطعها فجأة وهو يستقيم ويضرب الارض بحذائه الثقيل :"وقلت لها انك ستحققين لها امنية اخرى فلماذا فعلت ذلك؟"

آه ...هذا هو الامر اذن ..

لقد بدا لي انصافا

انصاف؟ انا لا اهتم ابدا بالانصاف ...كان من المفترض ان تشرحي لريفر انك لا تستطيعين ان تحققي لها امنية وان توضحي لها انك لست جنية ارسلت لتكون امها كان من المفترض ان تنتزعي الفكرة من رأسها

لقد حاولت

ليس بالقدر الكافي ..فبدلا من هذا هي لاتزال تظنك جنية ولا تزال تريدك اما لها وتتلهف للحصول على امنية اخرى امنية عرضتها عليها ولو كنت اعلم انك ستحاولين خداعها لما تركتكما لوحدكما

ردت جي جي :" لقد حاولت مافي وسعي حاولت ان اقول لها انني لست جنية لكنها لم تصدقني ..فماذا من المتوقع ان افعل اكثر من هذا ؟"

ان تقولي لها ان الجنيات لسن حقيقيات ...ان تشرحي لها ان كل هذا مجرد ادعاء

اشتد ضغطها على فمها سنوات التدريب في التعامل مع الرجال المستبدين جاءت لتساعدها :" سيد سييرا ...اذا كنت تريد تحطيم خيال ابنتك ..فانت حر ..لكنني لن افعل هذا لك لقد اعطيتها فرصة لتحقيق امنية اخرى لانها كانت محطمة برفضي تحقيق امنيتها الاولى "

وماذا لو طلبت شيئا مستحيلا كما من قبل؟

لقد حذرتها ان الطلب يجب ان يكون شيئا يمكنني ان افعله وصدقني الزواج منك ليس على اللائحة
لقد تمادت بهذا ...وتحولت عيناه الى قساوة الفولاذ

لا تدفعينني كثيرا انسه ...فلن تعجبك النتائج

رفعت جي جي ذقنها ترفض التهويل:"لا تهددني سيد سييرا ..انا لا اريد ان اخيب امل ابنتك ..لكن اذا لم تتراجع سأرحل بعدها يمكنك التعامل مع خيالات ريفر على طريقتك الخاصة "

اشعر بالاغراء في ان اقبل تحديك

اشعر بكل حريتك ..لو لم اكن قلقة على ريفر...لكنت غادرت قبل الان

لن تذهبي الى أي مكان قبل ان تسوي هذه المشكلة

ولم تترك لهجته أي مجال للشك :"في الغد ستأتين الى المكتب وتشاكرين في حفل غداء مع ابنتي ولسوف تطلب منك امنية اخرى ..امنية يمكن لك ان تحققيها ثم ايتها السيدة الجنية ستعودين الى سياتل ولا اهتم اذا تم هذا باجنحتك ام بالطائرة لكنك ستغادرين ودون عودة ...مطلقا ...هل فهمت ؟"

شدت اسنانها بقوة وقالت له ما ان استطاعت الكلام مجددا لقد اوضحت نفسك وضوح الكريستال

ممتاز والان حان وقت بعض الاجوبة لماذا يريد بلاكستون تدبيرا بمثل هذا الالحاح ؟هل من اجل زوجته؟هل يريد حقا ان يوبخني على شيء تافه هكذا؟

ليس لدي فكرة عما تتكلم

لماذا استوى واقفا ؟ انها تكره ان تكون في مثل هذا الوضع الخطير غير الملائم ...ابعدت وركها عن الخزانة واستقامت كانت ذراعاها مطويتين على صدرها اما عمودها الفقري فقد انتصب اقصى مايمكن و رفعت وجهها بشكل عدواني كان هذا امام شخص مثل رايفن تحديا خطيرا ولكنها احست بالرغبة في الدفاع عن مشاعرها

أي تدبير؟

لا تلعبي دور البراءة انسه راندل....فهذا لايناسبك

كانت تعرف ان مظهرها لا يوحي بالبراءة دائما ...ولكن هذه ليست غلطتها ...فقد ورثت بنية طويلة ناحلة ...وعينين قاتمتين ...ومظهرا غريبا تماما واعتادت ان يضع الرجال حولها فرضيات مختلفة ...و ربما يخطئ رايفن سييرا عندما يعاملها بالمثل...

غضت من بصرها لتخفي خيبة الامل التي انعكست في عينيها ...لماذا يجب ان يكون هذا الرجل مختلفا عمن عرفتهم سابقا؟

استجمعت رباطة جأشها و رفعت نظرها لتلتقي بنظره :"انا لا اهتم ابدا اذا كنت تصدقني ام لا وانا ارفض الدخول في جدال حول مصداقيتي"

او عدمها

و التوى فمها الى جانب واحد مع رأسها :"معك حق ...لكنني سأقول لك وبكل صراحة ...انه حتى تسلمي لتلك المذكرات اليوم لم اكن قد سمعت بك او بابنتك ابدا واذا كان لماثياس معاملات معك فهو لم يبلغني بها"

تفرس بها بضع ثوان قبل ان يهز رأسه :"واضح بما يكفي"

والان هلا قلت لي لماذا كل هذا ؟

انا مندهش انك لم تتصلي ببلاكستون لتسأليه

اعترفت على مضض:"لم استطع الوصول اليه

كم هذا مناسب!!!

تسلل الانزعاج الى صوتها :"دعنا نتوقف عن الرقص في دائرة ..هل يمكن لنا ؟ انا هنا لاحقق لابنتك امنية الميلاد"

امنية الميلاد في تشرين الاول....

وانت تشك بوجود اشياء اكثر في هذا .....لماذا؟"

انا لا اشك بل اعرف

اذن فأنت تدعي ان ماثياس يستخدم هذه الامنية كعذرلارسالي الى هنا وابتزازك لتستسلم له ....في ماذا؟

ثم املت رأسها الى جانب واحد:"ماهذا الشيء الذي يتهافت عليه حتى يختلق كل هذا السيناريو السخيف؟"

حسن جدا ...سنلعب اللعبة على طريقتك ..تريدين معرفة مايريد؟

ارجوك لا اظنني قادرة على الحدس وعلى عكس جيم التقط سخريتها:"الامر بسيط انسه راندل انه يريد شراء لوحة املكها انا ؟

لوحة؟

لوحة مميزة

نظرت اليه بقلق :"هل يمكن ان تكون اكثر تحديدا ؟"

بالتأكيد...انها لوحة لجنية تركب فراشة

واردف بعينين ساخرتين :"انها لوحة لك انسه راندل ..ولسبب ما ...صهرك مصمم على وضع يده عليها ...والان ...لماذا يتصرف هكذا ليشتري لوحة باعتها زوجته في عيد الميلاد الماضي؟"

لقد سدد لها ضربة غير متوقعة :"انت اشتريت..."

وكافحت لتتنفس ثم حاولت مجددا:"انت اشتريت اللوحة؟"

كهدية لعيد ميلاد ابنتي انها ليست للبيع ...ولا باي ثمن
وكان ماثياس يحاول استعادتها؟
من المفترض انه سيشتريها لزوجته ..او هكذا يدعي
ولونت السخرية المريرة نظرته :"ولو انني بدأت اشك في ذلك"

وصدمتها مضامين تلميحاته وأشعلت غضبا حارا وقويا بحيث ارتجفت :"اخرج من هنا"

استمر في التفرس بها بضع ثواني مستحيلة ثم زفر انفاسه بثقل:"انا مخطئ في هذا ....اليس كذلك..أعتذر ..لم يكن يجب ان اقفز الى استنتاجات خاطئة "

اعتذارك مقبول ..والان هلا خرجت ؟

تقدم نحوها بحركة بطيئة وحذر و امسك ذقنها في كفه بلطف ومرر اصابعه الطويلة على خدها الناعم فاضطرم خط من النار في بشرتها على الفور وكرر :"انا اسف لم يكن هناك داع لما قلته وانت لا تستحقين هذا "

اوه عظيم ..الان سوف تبكي كيف يستطيع رجل واحد ان ينجح في اثارة مشاعر متضاربة صاخبة ؟لماذا تشعر به عدوا في لحظة وفي الاخرى رقيقا مرهقا ..خاض معها الكثير من الحروب ؟
لزمها لحظة لتسيطر على صوتها بما يكفي لترد:"ماثياس زوج اختي وليس عشيقي"

اعرف هذا الان ...وانا اسف اعتذر لاهانتي لك

وهدأت نار غضبها قليلا لتتحول الى نار اخرى اشد ايلاما لم يكن للامر علاقة ما بالامنيات الزائفة في اعياد الميلاد وادركت ان انفاس رايفن قد تصاعدت مثل انفاسها تماما اخذ يتلمس خدها باصراف اصابعه فازدادت حدة النار والتهبت عيناه السوداوان القاتلتان وهمس:"اللعنة "

وببطء تركها وابتعدت يده ...و تراجع خطوة الى الوراء ثم التقط سترته من حافة السرير وتقدم الى الباب
ذكرها بدون ان يلتفت :"ظهر الغد ايتها السيدة الجنية ...لا تتاخري"

ثم رحل تاركا اياها اكثر كدرا وارتباكا من أي وقت مضى ووضعت ذراعها حول خصرها جاهدة ان تبعد الالم عن روحها لكن شيئا من ذلك لم يحدث ...ما الذي ورطت نفسها فيه بحق السماء !!؟؟؟


*****************************

فتحت ريفر الكتاب الذي اعطته لها جستس وطلبت :"اقرأيه مرة اخرى جيم"
لقد سبق واصغت الى القصة اربع مرات لكنها كانت قصة رائعة بحيث يجب ان تسمعها مرة اخرى

"لقد نفذ وقت القراءة منذ دقيقتين فاصلة ثلاثة الانوار يجب ان تطفأ الن لفترة النوم"

لا اريد الذهاب الى النوم

"الخطأ رقم ثلاثة صفر ثمانية "

اعرف اعرف هذا يعني انني يجب ان اذهب للفراش ...صح؟

"بالتأكيد"

وضعت ريفر الكتاب بحذر تحت وسادتها:"حسن جدا اشعل لي المصباح الليلي"

"المصباح الليلي مضاء"

جيم؟

"صرحي بطلبك"

هل تقرأين الكتاب كي انام ؟لن اتطلع الى الصور...اعدك؟اريد فقط ان اسمع القصة

"بالتأكيد فالكتاب اصبح مطبوعا في الذاكرة"

جيم؟

"تابعي"

اتظنين ان الكتاب صحيح؟اتظنين ان سحر فاوستا سيعمل؟

"ليس من الممكن الحصول على نتيجة دون المزيد من المعلومات "

انت لا تعرفين ؟

"بالتأكيد"

اتظنين اننا نستطيع ان نحاول؟

"ايجابي ...باتباع الخطوات المطلوبة ...ستحصل على نتيجة"

تثاءب ريفر:ماذا يعني هذا؟

"السحر يجب ان يعمل"

حسنا.....جيد....سنبدأ غدا
وغاصت اكثر بين الاغطية

هل ستساعدينني ؟

"بالتأكيد"

شكرا

واحتضنت دمية القماش اكثر... أحبك جيم

"لحظة واحدة ...أعالج الموضوع ""

صدرت سلسلة من الكلمات الغير واضحة

"نقل المعلومات الى مصدرها الاول يتطلب التحليل والدرس"

لكن الى ان انجز التحليل وعادت التعليمات كانت ريفر تغط في النوم ولو انها احست بهمس الكمبيوتر لكن ذلك لم يكن الا حلما:" مجموعة جيم تحب مجموعة النسل الانثوي ...كذلك"




Just Faith غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس