جميل الفصل ضى واهو الجبلى يفتح الباب الخلفى للذكريات لتتنفس الصعداء مع حبيبته هل يحبها حقا لأم هى مجرد واحة
بدأبذكرى ندبة علامة الرجولة كم كان متشوقا لمرور الأيام الجبلي ومعانقة حلم الطفولة كأى صغير يريد أن يكبر بسرعة ليكون رجلا
ولمحه عن أمه التى اراد الحديث عنها
ومازالت الكاعب تطفو على غمام السيجارة أوعا الولعة هههههههه رغم كل شئ يبقى طيف أول شعر اهتز له القلب ساكنا فينا ويملك سطوة أسراع النبضات
ذكرى جديدة لحلم لم يتحقق بالتحاقه بكليته العسكرية المفضلة لاأحد ينكر ان هناك نسبة للمراكز وأصحاب السطوة ولكن يبقى هناك من يدخلها لاستيفائه الشروط بدون اى وساطة لم افهم لما لا وجده غنى هل رفض معاونته مثلا
لو نظر للموضوع أنه رزق ولو اجتمعت الدنيا وكتب الله له الألتحاق لعجز عن منعه البشر جميعا ولكن كل بترتيب وبقدر ولكن أكثر البشر لا يعلمون ماوصلنا له الآن عقدة دفينة ترسبت داخله وصلت لأى مدى الله أعلم