عرض مشاركة واحدة
قديم 21-06-15, 10:14 PM   #8

انثى الهوى

نجم روايتي ومصممة في منتدى قصص من وحي الاعضاءوفراشة متالقة بعالم الازياء والاناقة ومركز اول بمسابقة ملخصات

alkap ~
 
الصورة الرمزية انثى الهوى

? العضوٌ??? » 291386
?  التسِجيلٌ » Mar 2013
? مشَارَ?اتْي » 11,089
?  مُ?إني » أروقــة الحــروف
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » انثى الهوى has a reputation beyond reputeانثى الهوى has a reputation beyond reputeانثى الهوى has a reputation beyond reputeانثى الهوى has a reputation beyond reputeانثى الهوى has a reputation beyond reputeانثى الهوى has a reputation beyond reputeانثى الهوى has a reputation beyond reputeانثى الهوى has a reputation beyond reputeانثى الهوى has a reputation beyond reputeانثى الهوى has a reputation beyond reputeانثى الهوى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   cola
¬» قناتك mbc4
?? ??? ~
مَا عُدتُ أعبأ بالكَلام فالنَاسُ تعرفُ ما يقالْ كلُّ الذِي عنْدي كلامٌ لا يُقالْ'
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الفنان العراقي .. عثمان توما
يمتلك اعمال مذهلة وغير عادية للفن .. انه يضع المهارات من خلال عمل لوحات من ذوبان الآيس كريم .
اللوحة المرسومة من ذويان الآيس كريم لها خصائص مشابهة جدا لللوحة المرسومة بالألوان المائية..

وهذا احد اللقاءات في صحيفة عراقية .. نتعرف اكثر عن عثمان توما



عثمان توما يعشق الفن، اجتهد فانتزع اعجاب رسامين معروفين وجذب انتباه وسائل إعلام عربية وغربية، لكنه يؤكد انه ما زال في بداياته، ولا يطمح بالشهرة بقدر رغبته في اضافة شيء في عالم هذا الفن.
يقول عثمان لقراء "العالم": "انا من بغداد، عمري 25 سنة، طالب في قسم الرسم بمعهد الفنون الجميلة".
ويضيف "اعشق البساطة في كل شيء اتعامل معه في حياتي".
ويتابع "انا شديد الاعجاب بأعمال الفنان الهولندي ڤان كوخ"، ويرى ان اعمال كوخ تتسم بـ"البساطة، في فكرتها وفي تنفيذها".
يشير عثمان الى انه يتابع الجديد في عالم الرسم، وانه، في يوم من الايام، اطلع على صفحة على شبكة الانترنت لفنان اندونيسي معروف بلده، وكان من بين اهتماماته انه يختار نتاجات يراها مبتكرة ولافتة من اعمال رسامين من العالم.
يقول عثمان "تولدت لديَّ رغبة في ان اقدم اعمالا فنية تنال اعجاب ذلك الفنان الاندونيسي، فيختارها ليضعها ضمن مجموعة الاعمال التي تثير انتباهه".
ويتابع "كنت اتبع اساليب تقليدية في الرسم، لذلك لم يكن يختار منها شيئا... ورحت افكر في ابتكار اسلوب جديد في الرسم يجذب انتباه ذلك الفنان الاندونيسي، الذي كان يختار لوحات لمحترفين كبار في العالم، بالاضافة الى لوحات في تنفيذها غرابة وخروج عن السائد في هذا المجال".
ويقول "كنت اطمح الى ان اصل بأعمالي الى عرضها في صفحته... جلست مدة أفكر وأفكر، حتى كنت في يوم من الايام جالسا اتناول بهدوء آيس كريم فسقطت قطعة منه على الورقة فذابت لتكون ما رأيته تشكيلا ملفتا".
ويتابع عثمان "في تلك اللحظة جلبت عددا من قطع الآيس كريم، وبدأت ارسم شكل فتاة من مخيلتي... كانت النتيجة مذهلة بالنسبة لي، فاكملت الشكل وصورته ثم رحت انشره على صفحتي في الفيسبوك".
ويضيف مبتسما "ما افرحني ان بعد خمس دقائق فقط، شارك الفنان الاندونيسي لوحة الآيس كريم على صفحته الخاصة... هذا الامر شجعني كثيرا".
يقول عثمان ان "منذ تلك اللحظة، رحت اواصل الرسم بالآيس كريم ومواد أخرى، فرسمت بعدها ساعة بيغ بين، وتوالت اللوحات، حتى سجل الفنان الاندونيسي اعجابه بستة لوحات من أعمالي بهذا الاسلوب من خلال مشاركتها على صفحته".
وأخذ عثمان يرسم اشكال حيوانات، ومشاهد من اوربا.
يقول عثمان "بعدها، تطور الامر الى مستوى لم اكن اتوقعه"، إذ ان "وسائل إعلام اوربية وصحف ومجلات بدأت تنتبه الى اعمالي وتنشرها".
أخذ عثمان يهتم اكثر بأعماله، ويفكر في طريقة حمايتها من تأثيرات الجو، فتوصل الى "حفظ اللوحات بأكياس من البلاستك، لكي لا تتضرر بغبار أو اشياء اخرى، فبعد اسبوع من حمايتها بهذه الطريقة تتحول مادة الآيس كريم الدبقة الى مادة صبغية متماسكة على الورقة".
يعرف عثمان ان هناك تجارب سبقته بالرسم بمواد غير الالوان التقليدية، منها الرسم بالقهوة، مثلا.
ويقول ان "الرسم بالقهوة معروف، لكن اللوحات تبقى محصورة بلون واحد هو البني".
أما الآيس كريم، كما يتابع عثمان، "يتيح التعامل بألوان عدة، فضلا عن مرونة التعامل بأشكال توحي انطباعا عن الحيوية... لوحة الآيس كريم توفر السطوع، والشفافية".
مع ذلك، لا يهدف عثمان الى الشهرة بقدر ما يريد ان يقدم اسهاما في عالم الرسم، فـ"أنا لا استطيع التكيف مع الشهرة والاضواء، فانا بسيط بطبعي وشبه منعزل، وصداقاتي محدودة، لذلك أكرس وقتي كله للاهتمام بأعمالي الفنية".
ويقول عثمان بتواضع "لست مؤهلا للحديث عن نفسي لجمهور عام".
لكنه يرغب ان يقرأ ما يكتب عنه في الصحف، وان تنشر أعماله في وسائل إعلام.
ولهذا "لم اكن أحب فكرة الدخول بحوار على شاشة تلفزيون مثلا... كنت ارتبك وأخجل، فأرفض المقابلات التلفزيونية".
بعض من لوحاته

















انثى الهوى غير متواجد حالياً  
التوقيع





بحبك هارتي


رد مع اقتباس