تخوننا الكلمات في حياتهم .. وتتدفّق كـ نهر جارٍ بعد أن يفارقونا ..
لا أدري لما أحسستها ما باحت يوما عن حبّ لـ ـه ..
وظلّت وفيّة لـ حدادها عليه فـ كأنّها تردّ للأيام الخوالي حقّها من البوح بـ تلك الكلمات التي سطّرتها على برقياتها 'الضائعة' للأسف ..
سردكَ دافئ ..
رائع سيدي ..
وفقك الله ..