مـــــــــــــــــلاك أكثر ما يوجعني وصاياك لي أن لا أخذلك أن أبقى بالقرب معك و ما خشيته مني فعلته أنت ....! لا بأس إن خذلتني فأنا أيضاً خذلت نفسي بك عندما تخذلني فهذا ليس ذنبك فقط بل ذنبي أنا عندما اخترتك و لكن الجرح عندما أقول لك أنت ( الأمل ) في حياتي و بالنهاية تكون أنت ( الألم ) فيها |