يقف امام الشباك... يخطف نظرات .... مأسور بألوان الفرح تداعب خصلات شعرها.... مُزاحها مع أختها .... وصخبها ...منذ ذاك اليوم لم يفارقه طيفها .. يزوره فى حلمه.... .. يحلى مرارة الايام ... ويُلطف من نار شوقه.... هو زاده فى تلك الغربة.
الف الف مبروك على قارورة الثالثة وجو آسر للرواية عبق خاص ... وجو حارات بغداد.... حيث الحنان والاسرة
التواقيع جميلة ومبهجة ومنتقاة بعناية .... ربى يسر امورك بالتوفيق حبيبتى الله يحماك |