عرض مشاركة واحدة
قديم 23-12-15, 05:13 PM   #3773

blue me

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام

 
الصورة الرمزية blue me

? العضوٌ??? » 102522
?  التسِجيلٌ » Nov 2009
? مشَارَ?اتْي » 15,125
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Syria
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » blue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك action
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fatima hfz مشاهدة المشاركة
[i]"]الله يعطينا صبر ايوب" تمام" صار "تمام " اخر تماما
خلال قراءتي لمشاهد تمام و ليلي لم اصدق عيني ان هذا هو تمام الشاعر السريع البديهة حامي الطباع سريع الغضب المتهور بردود افعاله المتاهب دوما في موقع الهجوم
حتى الاعمى سيتدهش و يلاحظ تحوله لشخص محب عاشق هاديء الطباع خنوع لمن يحب و طيع الردود مراعي لمشاعر ليلى على الرغم من من " الم الرغبة " بها
ذكرني المشهد برواية عزيزة جدا على قلبي من السلسلة و هي " مرت من هنا" وقت لقاء ليندا بصلاح بالمطعم و تصليحها لمظهرها و انبهار صلاح بشكلها ووصفها لجمالها و كانها فاتنة خرجت من احدى قصص الخيال من بعيد تبدو من بعيد ... تبدو كالخيال .. بعيدة المنال .. غير حقيقية على الإطلاق .. أما عن قرب..تبدو حقيقية بشكل مؤلم و سالها ان كانت جربت يوما " الم الرغبة "
ما زال للان المشهد راسخ بذهني من شدة عشقي لهذه الرواية و قراءتي المتكررة لها مرة على مرة لا اعرف لما احسست ان همام الشاعر يعاني نفس الوضع و نفس الاحساس مع ليلي يعني و كانها معه و ليست معه قريبة و بعيدة في نفس الوقت حقيقية و سراب في نفس الوقت
المني جدا وضع همام و حتى فاجاني رد فعله توقعت ان يثور ينتفض يضع النقاط على الحروف يعود لهمام السابق و لكن هدوءه يبين تماما مدى تغيره و تحوله لشخص ناضج زوج بمعنى الكلمة رب اسرة شريك حقيقي لليلى و كانه يعطيها الفرصة تلو الاخرى تكفيرا عن ما سببه لها في الماضي من الام و يرفض رفضا تاما الاستسلام و مؤمن باستسلامها هي في المقابل و تقبلها له
حسيته بيقولها " انا هنا و لن اتزحزح حتى تقولي نعم ارغب بك في حياتي "
اخخخخخخخخخخخخ منك يا ليلى
ابدعتي جدا في المشاهد بلو مي [/s
[/
هناك فرق شاسع بين همام وصلاح ...
فهمام عاشق لليلى بالفعل .. وقد تعرض لتجربة أوشك فيها على فقدانها فما عاد يريد أن يفقدها مجددا مهما كان الثمن
صلاح ... حسنا ... هو لم يكن يحب لندا آنذاك .. صح ؟؟
لقد كان يراها كبديل مناسب يحل به مشاكله ... زوجة مطيعة .. وفي الوقت نفسه يصنع سلاما مع أماني


blue me غير متواجد حالياً  
التوقيع
حاليا ..

رد مع اقتباس