الموضوع
:
رسائل من سراب (6) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة للعشق فصول !!
عرض مشاركة واحدة
11-01-16, 07:36 PM
#
5491
blue me
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
?
العضوٌ???
»
102522
?
التسِجيلٌ
»
Nov 2009
?
مشَارَ?اتْي
»
15,125
?
الًجنِس
»
?
دولتي
»
?
مزاجي
»
?
نُقآطِيْ
»
¬»
¬»
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لما سعيد
مساء الخير
اعتقد ان فصل اليوم كان فصلا رائعاً اذ ان مواجهتين مهمتين حدثتا اليوم.
اولاً ليلى و شيرين
ما الذي تفعله شيرين بحق الله! هل اعتقدت انها بذلك تجعل من ليلى تنسحب محافظة ع كرامتها وكبريائها اخطئت في حساب خطوتها لاستعادة همام اذ ان ليلى كانت تحتاج دافع صغير يجعلها تتحرك في سبيل العودة أعمام واعتقد ان الدافع هو شيرين.
ليلى الباردة اعتقد ستبدأ بالاختفاء تدريجياً
وستظهر على السطح ليلى تحاول استعادة ما فقدته قبل زمن او ما فقده همام بالاصح برعونته..
أفضل ما حدث لعزيز وهزار هو السقوط في تلك المبنى 😐
لولا هذه الحادثة لما جلس عزيز وهزار في مكان واحد وتحدثا كما يتحدثان الان بهدوء
كلاهما يحتاج ان يتحدث عن ليان التي تربطهما في الجرح نفسه
ليان لم تكن بالخطيبة الجيدة ولا الصديقة الجيدة
كانت تمتص كلاهما كل واحد بطريقة علها تعبئ داخلها فتستريح.
عزيز كان كخطيب احتياطي يحبها ولن يتركها مهما فعلت
وهزار الصديقة البريئة
الحادثة قربتهما بشكلاً او باخر لذلك اظنها ستكون ذكرى يتذكرانها مستقبلاً ليبتسمان ...
بيان
من اين أتت هذه الفتاة بكل هذا الحقد كيف يمكن لسيدة كالسيدة هدية ان تلد فتيات كبيان وليان وان خرجت ايمان على ما يبدو من الخط
لطالما أمنت ان الفتيات الأنانيات الحقادات يأتين من رحم امهات اكثر حقدا. وخبثاً منهن وان لم تكن قاعدة صحيحة الا انني أراها في حياتي الواقعيه 😐
بيان لم تعرف انها بفعلتها قربت الاثنان لبعضهما اكثر فاكثر.
سلمت يداكي ننتظر القادم ^_^
على فكرة مش بالضرورة
أحيانا عندما تكون الأم أكثر تفانيا مما يجب .. فتحظى البنات بالدلال الغير عادي
فإن البنات يكبرن أنانيات ولئيمات أيضا
أنا أعرف هذا عن مشاهدة شخصية
كم من أم منحت تبنائها بدون حساب حتى لصحتها أو جهدها أو أعصابها
فأخذها الأولاد كشيء مسلم به ... ثم نظروا إلى الدنيا من منظارهم إلى والدتهم
بأنها متحاة لهم كي يأخذوها لا أكثر
التوقيع
حاليا ..
blue me
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى blue me
البحث عن كل مشاركات blue me