وأخيرا خرجت عن صمتها الحسناءُ
اِلتقطتِ في مقالك حدثا اعتياديا نعايشه كل يوم وتجول خواطرنا بما بحت به
وفي هذا قمة الذكاء
أن تلمس بكلماتك مواقف حياتية عادية فتبلورها لتجعل منها شيئا ممتعا وملفتا للقراءة
أحببت المقال جدا
وعساه يكون فاتحة لمقالات أخرى
مباركة عودتك يا صديقتي |