[اسفة]

أوبااااااااااا الكبيرة مطنشة كل ده عشان الواجب يوه طيب ما أنا حليت الجزء بتاع فراس وأمانوز قبل ما اشوف النوت بوك مافى تمريرة كده ولا كده شوريرة ههههههه

امممم فراس فعل فعلته والتى يراها البعض ليعلم أمان بالعكس أعتقد والعلم عند الكبيرة هو يتفهمها أكثر من نفسها وعارف مخها الزنخ اللى متربع فيه حمار حصاوى والذى لا يعترف إلا بالوقائع فها هو يريها جانب منه ظنت إنه غير موجود وأنه لعب بها وعليها بمنتهى السلاسة يخبرها هذا أنا ولكنك رأيتى ما كنتى تريدين رؤيته ونظرتها للأشياء ليست سطحية كما توهم من حولها ونفسها
أصدقائه ظراف يعنى يا أمانوز ناس عادية ليس لمستواهم المادى أو الأجتماعى دخل
وبرده عشان مانظلمهاش حكمها على حالة ابنهم كنان لم تكن مادية بل بمنتهى البساطةواقعية صحيح إنه من حقه أن يجد من يدعمه ويتفهمه أنسانيا ونفسيا وهنا هى متقفة مع فراس أحمدك يارب أخيرا
لكن لا ننكر حالات كثيرة عدم توفر المادة والرعاية لم يمنحهاا الفرصة لتنجو وهو ما قصدته
تولاى بردت نار الغيرة بقلبها قليلا ومنحتها شئ لتفكر به أأحبنى فراس حقا


ومازالت الصولات والجولات مستمرة متى ستقتنع أن جمال نوار أم عدمه لا دخل له بالموضوع الحب الهبة الألهية رزق ياجماعة من عند الله لا دخل لنا بها يهبه لمن يشاء أعتقد مشكلتها مش مع فراس دى معها نفسها لابد ان تحبها وتتصالح معها وتواجهها اولا وكله بعد كده أمره سهل

همام وليلى ماذا تخشين يالولو ياترى خوفها من نفسها ولا منه ولا من أن تصدق مافيه من سعادة ولا تقوى على مواجهة الفقد




لا مفرلكلاهما من الآخر
الذى سكن بين الجنبات
حيث يلازم طيف الحبيب كل الأشياء
و حتى همس النبض يشاغب باعشقه .. في كل الأوقات

هوليا واللعب بمنتهى القوة هى تلمح الهواء الساخن المتحرك والذبذبات ما بين فيردى وجوانا وتشاغب ليتحرك بتمليحات مستترة
رد فعل فيردى حمايةلذاته لاحساسه ب



ياترى ما سبب التوتر بينه وبينها
ردها وهوليا بتسألها عن الحب الحقيقى ولكنه رفاهية مع كلمات فيردى


نيجى بقى لزيزو شوفوا ياجدعان تعريف الفارس اللى بتحلم بيه معظم البنات ابو حصان وشجاع وشهم وفى أيده سيف وكدهون ده يتحط فى كوم والفارس بقى اللى سلاحه الكلمة والشعر المثقف بلوى سووده اى لا مفر


عارفين هزار بتحب المطر ليه
لأنها تراه من منظور محمد حسن علوان

أحتاجُ أن يُربِّت على كتفي أي شيُّ, ولو كان قطرة مطر”
المطر يربت عليها وصوته وقطراته تهمس لها وتحتضنها أن لست وحدك

كيف وصل زيزو لهذا الأكتشاف فى منتهى الحساسية ربطه بين المطر والشعر فى قصيدة المطر ليصبح صوته وكلماته بديلا عنه كى لا تفر روحها من هذا الحاضر المؤلم اى احساس رقيق مرهف يملك ياسلام




من السعادة ان تجد شخصا ً
روحة تشبه روحك كثيرا ً.
فهناك أشخاص عندما تَلتَقِي بهم
تشعر أنك التقيت بنفسك
*غادة السمان



فتحى بقى ياهزار ههههههه


لم أدر ما طيب العناق على الهوى
والروض أسكرهُ الصبا بشذاك
لم أدر والأشواق تصرخ في دمي
حتّى ترفّق ساعدي فطواك
وتأوّدت أعطاف بانك في يدي
سكرى وداعب أضلعي فطواك
أين الشقائق منك حين تمايلا
وأحمرّ من خفريهما خدّاك
ودخلت في ليلين فرعك والدجى
والسكر أغراني بما أغراك
فطغى الهوى وتناهبتك عواطفي
ولثمت كالصبح المنوّر فاك
وتعطّلت لغة الكلام وخاطبت
قلبي بأحلى قبلة شفتاك
وبلغت بعض مآربي إذ حدّثت
عينيّ في لغة الهوى عيناك

براءة ياكبيرة هههههههه