[اسفة]

رااااااااائع مشهد فراس ونظرته لأمان ومبادلتها له وموجعة نظرة الحزن حين أستأذنت فى الذهاب لبرهة
على إية حال

قد مل أمل زرعه ظلها بين رمش عيناه في أن يرى ملامحه فى قلبها
مل وحدته في آخر الليل يحلم بها وتخطفه الاحلام منها ليستيقظ وأخبار غيابها عن حاضره مستمر
يطالبها الآن أقتربى..
دعى عيناك تحتضننى ، اقتربى أكثر لِنعيش تلك اللحظة لحظة إعترافنا بالحب ومابين الاعتراف لحظة تأمل عيناك وهي تردد “ أُحبك ” إنهااللحظة التي تشبه السقوط الذي يقلب الحياة رأسا على عقب، لحظة فقدان كل شيء وامتلاك الحب ..
اقتربى الآن لكي افقد توازني لكي يسقط قلبي عليك معلنا حبه
هل ستسمعه أمان الحاضر التى بدأت فى محاسبة نفسها بما لها وما عليها ليسطر فى النهاية حبها لفراس نفسه على جدران روحها وقلبها
أم ستفر