[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة deegoo

الله يابلوووو الله عالفصل الجميييل دا خصوصاا البدااية كانت قمة بالروووعة سلمت لنا اناملك المبدعة وحفظك الله من كل سووء بجد ابددعتي وتميزتي شكرااا جزيلا لكي ..

((فقرب يدها من فمه يقبلها وهو يقول :- في كل مرة تشعرين فيها بوجود هذا الخاتم حول إصبعك ... اعرفي بأنني معك .. حتى لو لم أكن موجودا .. أنا دائما معك يا هزار .. ودائما سأكون معك ... ))
الله ياعزيز كنت حاسه انك رح تخليها تتقبلك بتصرفاتك الرائعة وحبك الحقيقي وبرقتك الامتناهية في ابعادها عن الماضي ومسح كل الشوائب التي كانت تعاني منها بسبب كريم ارى ان هزار اصبحت تتقبلك وتثق بك ايضا واعادتها لنفسها لحظنك دليل انها لم تعد تنفر منك ونها تتجاوز صدمتها وهذه بدااية مووووفقة نتمنى لكم المزيد من الحب والسعادة ..


(( قال عصام زاما فمه :- ليس هذا ما أراه ... لقد كدت تقتل وليد قبل دقائق لأنه أوهمك بأنه يريد نوار .. تشنج وجه آدم وهو يكرر باستنكار :- أوهمني !! :- لقد كان متأكدا بأنك ستعود إلى رشدك فور أن ترى نفسك موشكا على خسارة الشيء الوحيد المهم في حياتك ... نوار ... وقد كان محقا .. أنت مستعد لفعل أي شيء لأجلها .. حتى قتل صديق المقرب .. صمت آدم ... فتابع عصام برفق :- إن كنت قادرا على إشباع وليد ضربا لأجلها .. فأنت قادر على هزيمة أشباحك لأجلها أيضا يا آدم ... لأجلها ولأجل نفسك .. كما بنيت نفسك من الصفر فيما مضى .. كما رسمت مملكتك بريشة من أمل .. وألوان من فرح وثقة .. تستطيع أن تفعلها مجددا .. هذه المرة أنت تمتلك من يساعدك .. أنت تمتلك نوار .. وأصدقائك .. أنت لديك الكثير من الأصدقاء يا آدم .. ))
ااااه كنت شاكة ان وليد هو من سيذهب لآدم وقد فعلها حقا فالصديق وقت الضيق هم ظنو انه سيساعد نفسه بمساعدة نوار ولكن معرفتهم من هزار ان نورا تركت آدم جعلهم يعلمون ان وقت تدخلهم قد حان وحقا قد فعلها وليد واستخدم النقطة الحساسه لآدم وهي نوار فهو يدرك مدى حبهما لبعضهما لذلك اوهمه انه سيحازل لكسبها ان كان لا يريدها وهذا استفزاز فقط حتى يخرج آدم كل ماكان يكبته من قهر وظلم وانا بصرااحة اهني وليد على تصرفه هذا رغم جراحه الا ان تضحيته لم تذهب سدا فمع قدوم عصام الشخص الرائع والانساني والذي لم يفقد قدرته على احياء المشاعر الانسانية للاشخاص اليأسين من الحياة وقد فعلها مع آدم فهاهو قد اخبر عصام بكل شي دون خجل او خوف بل يغلفه الالم والوجع ولكن عصام ايضا اخبرره عن ماضيه حتى يريه انه قادر على تذكر الوجع ولكنه يقاومة لأجل من يحب وهذا ماسيفعله آدم فقد تجاوز الذكرى المؤلمه بقي له ان يتجاوز الوجع ويستعيد نفسه حتى يستعيد حبيبته نوار .. احسنتما ياوليد وعصام هانحن نشهد تقدم بحياة آدم وماعليه الان الا ان يبني نفسه من جديد ونحن سنقف معه فهو ليس وخيد لديه نوار ولديه اصدقاءه ولديه نحن المشاهدين واعتقد اننا نكفي لبناء جيل وليس شخص واحد فقط ههههههههههه ..

جيرين اخيرا كشف القناع عنكي وادرك خلدوون اي امرأة حقيرة انتي ولا زلتي تتسألين لماذا كلاهما يعشقان أمان هي مغناطيس لكل الاشياء الجميلة والسيئة ايضا ولكنها تملك من الاخلاق مايجعل اي شخص يقع بحبه بطيبتها وبرائتها وسذاجتها ودفاعها عن من تحب ومساعدتها للغير وكل هذه الاشياء تفتغرين اليها انتي فأرجووكي توقفي عن قول لماذا لاني اشمئز منكي اكثر واكثر واكثرررررر وكما قال فراس عليك ان تنجي بالبقية الباقية منكي قبل ان تقعي بين يدي فراس حولي كوروموتولوش ..

(( :- آنسة أمان ... التفتت امان نحو عائشة التي نادتها للمرة الأخيرة قبل أن تتابع طريقها .. حيث قالت لها بشفتين مرتعشتين :- أنا آسفة .. رمشت أمان بعينيها وهي تقول :- لماذا أنت آسفة ؟؟ أهذه دموع تلك التي رأتها تترقرق من عيني عائشة ؟؟؟ أشاحت عائشة بوجهها قبل أن تعرف أمان الحقيقة وهي تقول بصوت مكتوم :- آسفة لأني قد ورطتك بهذه المشكلة .. ))
يالهي يأمان مالذي تعلينه بنفسك مع كل شكوك حول عائشة الا انك لازلتي ساذجة وتمنحيها الثقة لاااا وتطمنيها ايضا انها وبكل صراحة انسانه حقيرة لا تستحق مهما كان الدافع ومهما اظهرت من ندم وتأنيب لضمير الا انها تظل حقيرة وخائنه ايضا فلا يحق لها فعل مافعلت واسفها اااااح من اسفها فهي بكل بلطجه تتأسف على شي تعلم انه يسبب الالم ويجعل امان في خطر انا فقط منتظرة اعرف مالشي الذي جعلها تفعل هذا ومهما كان انا لن اشفق عليها ابدااااا ابدااااا خصوصا ان اصاب فراس شيء ..

الحمدلله ان زينب تفسرت حول الامر وعلمت ان عائشة كاذبه وهذا تصرف رائع قد جعلهم يدركون مسرعا ان امان بخطر ويذهبو لمساعدتها بأسرع وقت وقد فعل فراس الان في حاله لا يحسد عليها يالله المسكين انه على وشك الجنون بسبب امان وتصرفاتها هذا ان لم يجن مسبقا .. هاقد لحقها قبل ان تقع بالخطر وهذا قد خفف من المه قليلا ولكنه لم يخفف من شعوره بالخيانة والوجع وبصراحة هذه الكلمات ضربتني في الصميم من عمقها وحزنها ((إحساسه بالخيانة والذي ارتسم جليا في عينيه صفعها في الصميم وهو يقول بصوت أجش عاجزا عن منع نفسه من قولها :- كنت تستطيعين التعبير عن رفضك بطرق أخرى يا أمان .. كلمة لا أريدك .. وأن ما حدث بيننا لا يعني لك شيئا .. كانت كافية لإقناعي عوضا عن تعريض نفسك للخطر بدون أي اعتبار لمشاعري فقط في سبيل إثبات استقلاليتك .. )) ااااه ياقلبي عليك يافراس لن تهنئ ابدا مادمت احد ابطال بلو ههههههههه انا وبصراحة ان فراس انصاب بسبب امان لا استطيع ان اتوقع ردت فعلي قد آتي اليك يابلو وحينها لا اعلم ماذا سأفعل خخخخخخ او اذهب لأمان وهناك استطيع معرفة ما افعل اقل شي هو اخذ امان الى اعلى منحدر جبلي ورميها من هناك بكل برود ولا حد يقول بعد اليوم امان معذوىة لااا والفين لاااااا فراس عامله بحب ولطف يعووضها عن كل الخمس السنين السابقة لكنها انانية هو فقط اخر محادثتها لأنها ليست شغله الشاغل انما لديه امور اكثر انسانيه كالعثور على ابن شقيقته ولكنها لم ولن تتفهمه ابداا وبصراحة كل ما اتمناه هو ان يتركها وشأنها بعد اليوم وايضا ان يرسلها وخلدون للوطن حتى تدرك حينها قيمة الانسان الذي خسرته فحقا مابه يكفيه من الالم والوجع والحزن وبقاءها معه لن يطلب له سوء المزيد من الالآم .. اااه يارب يلحق خلدون عليهم يارب ويساعدهم قبل ان يتعرضو لخطر كبير وحينها فقط اريد ان اعرف احساس امان عندما ترى ثلاثة رجال على وشك المووت بسببها هل سترتاح حينها فتعريض الاشخاص الذين تحبهم للخطر هي المهمة الوحيده التي تنجزها باخلاص خخخخ .. بالاخيررررر شكراااا لكي يابلووووووو عالفصل بجد كان رااائع خصوصا هزوري وعزوزي اما امان حاله شاذه عن السعادة لم نرى منها سوء النكد والالم هههههههه .. قفلة مؤؤلمة يابلو سنمووت شوقا قبل وصول الاربعاء هههههه .. تحياتي وشكرا للجمييع ♡

هههههههههههه
لو قدرت تحصليني تعالي ... حنشوف يمكن أطلع أطيب مما تظنين وأحن على فراس ويطلع من الأزمة سليم معافى ... حنشوف في الفصل القادم شو حيصير وشو دور خلدون في الموضوع ... وشو عواقب الأمر على أمان وفراس ...
حنشوف لو كان كلام وليد وعصام مع آدم جاب نتيجة
نورتيني يا قلبي وتسلمي على التعليق اللي يفش القلب