عرض مشاركة واحدة
قديم 26-04-16, 11:17 PM   #14991

blue me

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام

 
الصورة الرمزية blue me

? العضوٌ??? » 102522
?  التسِجيلٌ » Nov 2009
? مشَارَ?اتْي » 15,125
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Syria
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » blue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك action
افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف بنت ابوها مشاهدة المشاركة
راقبت مرتجفة الموظفة وهي تقترب من إحدى المعلمتين التي وقفت كي تستمع إلى حديثها الخافت .. قبل أن تلقى نظرة نحو ملاك ووالدها .. فتحني لهما رأسها في تحية سريعة .. قبل أن تجثو إلى جانب رامي مقاطعة إياه عما كان يرسمه لتتحدث إليه برفق ... دافعة إياه لرفع رأسه نحو الباب .. حيث تقف المرأة الغريبة مع الرجل الأكبر سنا ..
للحظات طويلة ظل ينظر إليها .. عيناه الزرقاوان متسعتان بانشداه ... عندما أشارت لها المعلمة بالاقتراب أخيرا .. سارت متعثرة .. وهي ترغم نفسها على تمالك نفسها ... والتزام الهدوء والثبات وهي تجثو مكان المعلمة التي أعطتها مكانها ... فتجلس إلى جانبه .. بينما لا تفارقها عيناه أبدا ... قالت بصوت خافت .. ذلت جهدا كبيرا كي تنتزع عنه الرجفة التي كانت تشعر بها في أعماقها :- صباح الخير يا رامي ...
حديثها بالعربية أجفله ... ودفعه للرمش بعينه دون أن يقول شيئا .. فازدردت ريقها قبل أن تقول :- هل تعرف من أكون ؟؟؟
هز رأسه إيجابا ... فاغرورقت عيناها بالدموع وهي تتجرأ فتمد يدها لتلامس شعره الناعم قائلة :- لقد اشتقت إليك كثيرا ..
تكلم أخيرا فقال بمنطقه الطفولي :- لقد أخبرني أبي بأنك قد رحلت .. بأنك قد مت ..
هزت كتفيها وهي تكبح كراهيتها لنائل التي لم توقفها وفاته وقالت :- من الواضح أن هذا غير صحيح .. وإلا ما كنت هنا الآن .. صحيح ؟
ارتجفت شفته السفلى وهو يقول :- هل سترحلين مجددا ؟؟
تدفقت دموعها بدون تحفظ هذه المرة وهي تقول ممسكة به ... ساحبه إياه بين أحضانها بقوة وهي تقول :- أبدا ... أبدا لن أتركك .. أبدا لن أبعدك عن عيني مجددا ... أبدا أبدا ..
تشبث بها بقوة وهو يسمح لها بأن تطبق القبلات فوق رأسه .. وجنتيه .. عينيه .. رقبته .. تستنشق رائحته التي طال انتظارها إليه .. وهي تعي بقهر الطريقة التي كان يلمسها هو فيها وكأنه يتأكد من أنها حقيقية .. من أنها لم تكن وهما ... ضمته إليها وهي تنظر إلى والدها من فوق رأسه .. لتضبطه وهو يمسح دموعه هو الآخر تأثرا وارتياحا وهي تكرر :- لن يأخذك مني أحد ... أي أحد من جديد .. (( صج ب هالجزء تأثرت ودموووعي سااااالوا على خددي ،.، عزيز دخل ب محل الأزهار ملك ل فارديا وغرووب غريبة الأطوار عندهااا .،. (( العرااافه ونصحته ينطقها أخيرااا وراح عزيز ب بينطق أخيراااااا (( أحبكُ أعشقُكِ )) وغروب حامل + فارديا حاامل )؛ ) أسرار وكذبتها ماأتوقع اخدعت قاائد ؛؛ (( بس جاراها بالكذبه وهو عاارف انها ورااها خطه وهمها اتطلع أمها وهمام من البيت ب هذا الوقت ،، أسماء ورجوعها من السفر ورفض مريم الشاعر انها تزور وتقابل هزار ،، تصادف عزيز ليان وتقول له حقيقة ليان ،، وأخيرااا ليلى وكبرياائها تعترف ل همام انها جت تزور هزار وكلّها أمل بشوفته والحمدلله تصالحوا .،.
سعيدة إن الفصلين عجبوك حبيبتي
حنشوف لو قائد كشف أسرار ولا لأ ...
نورتيني


blue me غير متواجد حالياً  
التوقيع
حاليا ..

رد مع اقتباس