[هيا علي]

مرحبا
الفصل رائع بشكل مدمر وابدا ماكنت حابة يخلص خاصة بعد الكلمات الاخيرة

العائلة كلها في حالة دمار نفسي وحرق اعصاب و البلدة كلها في حالة ترقب
سوار هي اكثر المتضررين وحالتها لاتسر احد ,,ويبدو فعلا لا احد يعرف كيف تفكر سوار ,ليث فقط من يفهمها
فريد عجبني كثير وقوفه مع اخته ومساندته لها وعجبني اكث موقفه في المشفى

راجح لا يمكن ان يحمل ولا القليل من العاطفة في قلبه ,,كل مايفكر به مصلحته وكيف سيحصل على سوار مع زوجته الحالية ,,والاسوء يفكر بالانتقام من سوار بعد ان يتزوجها ,,وبكل خبث استطاع ان يحفز انانية زاهر ايضا

الجد سليمان في وضع لايحسد عليه مع اني احترمه لكن في بعض الاحيان يستفزني بشدة مثل الان بعد ان صمت على طلب راجح

ليث قلبي معه يعاني الكثير ويبدو انه سيعاني اكثر واكثر ,,وميسرة يبدو انها اختارت السير في طريق سؤدي لجنونها بالنهاية

تيماء تعاطفت معها هي الاخرى صراحة صدمة غير قليلة ان تتزوج امها من شاب صغير وللاسباب الخاطئة فقط ,,ومشاداتها مع قاصي رغم انها مؤلمة لها ولقاصي لكن انا سعيدة انهم عادوا مع بعض

في المشهد الاخير بين قاصي وتيماء كنت متحفزة معهم ومبتسمة رغم ان الوضع جنوني باختصار المشهد منعش

مسك ,, انا معجبة بها رغم انها مستفزة احيانا لكن انا اقدر اتفهم موقفها اليوم مع اسماء هي اساسا متوترة بسبب موعدها مع الفحص وايضا كشخص عانت من المرض فأكيد هي اعرف بالحالة النفسية للمريض وكيف يكون محتاج لشي ايجابي يعطيه الامل ويقويه على المقاومة والتمسك بالحياة ,,بس طبعا صراخها على اسماء غير صحيح وبهذا الشكل اصبحت هي الشخص الشرير وغير المتعاطف

امجد دائما مستعد لتوقع الاسوء من مسك دون ان يعطيها حق التوضيح هذا ان رغبت مسك بالتوضيح اصلا

مسك مع غدير المشهد كان ابداع تصوير مشاعر كل وحدة منهم وتأثر كل منهما بكلام الاخرى ومعرفة مسك وفهمها لمشاعر غدير

اطلب منك توضيح صغير حسب ما اعرف ان تيماء وامها يعيشون في مدينة ساحلية بعيدة عن المدينة حيث يسكن قاصي ومسك وابوها ,, فكيف مر قاصي على تيماء في بيت والدتها قبل ان يأتي لمسك ؟

تسلم ايدك على الفصل