عرض مشاركة واحدة
قديم 25-05-16, 11:13 PM   #3390

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Icon26




أهداء من نداء الحق



قاهرتي انت وعاصمة
وطن احزاني
ساحرتي انت وبيدك
اجتمعت كل أهاتي
بك عرفت العشق والجنون
وبك عرفت السهد والسهر
انت خمري المعتق الحلال
انت سكري وثمالتي
في الصحو والمنام
انت مداري الذي أتيه ان
تركته ودرت في فلك
الاضداد
انت كلي وبعضي
فيكبف للجزء ان يعيش
بلا انتماء
بلا جذور
بلا حياة
انت سر وجودي بهذا الكون
لانك نصفي الثاني
ومرفئ روحي بعد طول اغتراب
انت
باختصار كل النساء
ومن دونك لاتوجد على الارض
نساء





ثائر





أخذت نفس طويل من السيجاره وأنا أنظر إليهن جلسة حريم من بينهن طفل وسيم حشرت الفاتنه اللقمه الكبيره بفم تزف الصغير ووجهها المجعد بأشمئزاز زفرت ببطئ الدخان وأعتدلت بجسدى المائل على اطار الباب وهمست " صباح الخير " أرتفعت الأنظار لى وحاولت ترف الجلوس لم أمانع فنومتها كالجنين تحت الأغطيه وأرهاقها هذا يقتلنى لم أنام أمس وأنا أعد الدقائق لتشرق الشمس لأراها وعندما آتى أجد هذا التجمع اللطيف الذى لا مكان لى به وقف زين بسعاده وهتف " أخيرآ قد جاء رجل يعطى نكهه لجلسة الرجال هذه " أبتسمت وقلت " كفك يا بطل " أقترب ولكن لم يقترب كثيرآ والفاتنه تجذبه من قميصه للخلف فجلس على مؤخرته بجوارها هتفت باذنه بكلمات جعلت زين يمتعض ولا يتحرك من مكانه أقتربت وقلت مساكشآ لها " أم وسن لماذا تستضيفى أعداءنا بمنزلك " ضحكت أم وسن قائله وهى تمسك بيد ترف " هو منزل ترف ثم أننى خفت من هذه الجميله " أشارت إلى سيلا التى لم تستجيب لدعابتها ونظرت بحده لى وقالت " أى مكان به ترف لن يمنعنى أصحابه من دخوله وإلا أعطوها لى على الأقل سأهتم بها كما يجب " نظرت إليها بغضب و قلت " هااااى أنت تكلمى جيدآ وإلا ستضطرى لمواجهتى وصدقينى أبدآ لن تستطيعى غرز أسنانك بى بل أنا من سيحولك إلى أشلاء " وقفت بل قفزت وواجهتنى وكأنها تتوقع هجومى الذى لن يحدث فلا يبقى سوى أن أخانق أمرأه " حسنآ لنرى يا رد السجون ما أنت قادر على فعله " أحتقن وجهى بغضب أسود وهتفت " رد السجون هذا سيوقفك عند حدك وأطمئنى لن أرد عليك ولكن لك ابن عم " قاطعتنى بلهفه " هو زوجى بالحقيقه وثقيف قادر على صعقك بين يديه كالناموسه " صفقت يديها ببعض وفركتهم فأقشعر بدنى فهمست ترف بوهن " من يحبنى لا يتشاجر لأجلى لأن هذا يتعبنى " قلت بضيق وأنا أنظر لترف " أنا أحبك أكيد " ولكنه هذه المتمرده هتفت بغيظ " ولكن أنا أحبك أكثر " أقتربت خطوه وهتفت " أحلفى ... هل تحبينها أكثر من خطيبها وزوجها المستقبلى " رفعت يدها للأعلى " نعم أنا أفعل بدليل خد والدك الذى أحتفظت منه بقطعه بمعدتى أمس ... أنت ماذا فعلت لأجلها " أشتعلت وهتفت بصوت ضخم غير مبالى بالمكان " لم أفعل شئ سوى أننى أضعت ثلاث سنوات من عمرى لأجلها و لأجلها طفله مثلك عايرتنى بأننى رد سجون للتو " وضعت يديها بخصرها " أنا طفله !!! " فتحت فمى لأرد عليها ولكن صرخة ترف الباكيه جمدتنى " يكفى ... توقفا لا أريد أحد منكم ..أرحمنى يارب .. تعبت " دخلت بنوبة بكاء فتجمدت مكانى وأنا أرى سيلا تحتضنها وتهتف " لا تبكى .. لا شئ يستحق دموعك حتى نحن " وافقتها الرأى هذه المره وأنا أقترب بعد أن وضعت سيجارتى بالمنفطه الذى تبخر أكثرها بالهواء خلال نقاشى معها " نعم هى محقه ثم أننى لا أكرهها ولكنها عدوانيه جدآ ولا تهاب أحد " لم تتوقف عن البكاء فزفرت خالتى بضيق " هذه الفتاه محسوده أو بها مس شيطانى " نظرت إليها بضيق ولكن أختى تدخلت " خالتى لا تقولى هذا ... هى فقط تحب هذا الرجل ولم تتحمل فكره فراقه " أنتعش قلبى ولان لها كثيرآ قلت بمرح " إذا هكذا فلتبكى كما تشاء " نظرت إليها بحب ف قفز زين وقال " لا لا هى نكد تحب البكاء كما تفعل سيلا بالأيام الأخيره " أبعدت سيلا ترف عنها ونهرته وأنا أضحك " كذاب أنا لست نكد " أبتسمت ترف فأستغليت أبتعاد سيلا وجلست على السرير بجوار ساقها وقلت " يرضيكى يا أخت سيلا أننى أرفع الغطاء عن ساقها أمس آملآ أن أرى جزء أبيض من ساقها يزغلل ولا أجد سوى جوارب رجالى قدمها تائهه بها " شهقت سيلا " أيها الوقح " غرقت أم وسن وخالتى بالضحك بينما قال زين وقد جذبه الموضوع " لا هى ترف هكذا ناقص أن تكون ملثمه وتخيف الأطفال ليلآ ... أخبرتك عن أبنة المعلم إن كنت تريد رؤية ساق طوووويله وممتلئه وبيضاء فتعالى قابلها فهى لن تمانع أن تكشف أى شئ " شهقت سيلا وهى ترجه رجآ حتى أنه أصبح غارق بملابسه " أيها الوقح الصغير السئ المختل إياك أن تكون حكيت لثقيف عنها " رفع رأسه ونظر لسيلا بضحكه وقال " قلت ولكن تجهم وجهه وقال ان الرجل الحقيقى لا يتحدث عن نساء منطقته بهذا الشكل وأن وصف الرجال للنساء حرام ... أنت تعرفينه نكد " ضحكت ام وسن ووقفت تأخذه من يد سيلا التى كانت تنوى أن تكمل عليه لأنه وصف زوجها بالنكد كما فعل مع ترف وأحتضنته " ياالهى هذا الطفل لطيف وعسل أبن من أنت " تجعد وجه زين للحظه ثم أبتعد عن أم وسن ونظر إليها وقال بحماس " أبى عادل وهو رجل عظيم جدآ لم يتزوج بعد أن توفت أمى بل هو يفعل كل ما تفعله الأم أستيقظ لأجد ملابسى جاهزه وطعامى على الطاوله كما أنه يعتنى بشقيقتى جيدآ ويعطى الأدويه لجدى يوميآ لا يشتكى ولا يمل .. و زينه تحبه جدآ أكثر من أى شئ بالوجود هل رأيت زينه ؟؟ " أزدرد ريقه وأكمل " هى أجمل فتاه يمكن لعينك أن تبصرها هى تشبه أمى ... تعلمى أحيانآ أحمد ربنا أن أمى توفت لأن أبى أهتم بنا بهذا الشكل " تنهدت بشفقه هذا الحماس والأبتسامه التى يتحدث بها تشق القلب أحتضنته أختى بحنان أكبر وقالت " أطال الله لك بعمره " نظرت لسيلا المتجهمه ثم نظرت لترف التى همست " الأب هو كل شئ " نظرت لها بحنان وحب فأسبلت أهدابها بأرتباك أمسكت يدها بحب فهتفت سيلا "أنت أترك يدها لم تتزوجا بعد " أبتسمت وتمسكت بيدها وتنحنحت " بالحقيقه أمس تحدثت مع والدى وأستغليت وجود أعمامى وأخبرتهم أننى أريد أن أتزوج بها بعد العيد ... وقتها سأكون أنهيت الشقه بشكل سريع و أيضآ لأننى أريد زفاف يسد الحى من اوله لأخره ... لم أحصل على موافقه سريعه صحيح من والدى ولكن إن لم يوافق فانا قادر على فتح منزل بدون والدى ... وأمام الجميع الآن انا أريد كلمه من ترف أنها ستقف معى وتدعمنى للنهايه ولن تتخاذل تحت أى ضغط " قال زين بأندفاع بينما أنا أضغط على أصابعها المرتجفه " أنت تخيفها يا برنس " ابتسمت ورفعت أصبعى مررته على حافة شفتى السفليه " ليس بالضبط ولكن النتيجه تستحق ...هاا معى يا قاهره ؟ " نظرت إليها بطرف عينى بعد أن ملت برأسى للأمام قليلآ فنظرت لسيلا وهى ترتجف بالفعل قالت سيلا " رغم أن عائلة الملاح أبغض عائله على قلبى ... مع أعتذارى لك ولأختك اللطيفه ولكن لا أعتقد أن ترف تتحمل الأبتعاد عنك ... أنت لم تعرف أن أفضل فتره كانت بها ترف من اليوم الذى عرفتها به هى هذه الفتره بعد عودتك من السجن ... فأنا أعتقد أن المقاتله للحصول على حبك المشروع هو منتهى العقل بحالتك " أتسعت أبتسامتى وتمنيت أنها لو بمنزلى حتى أحتضنها كما أريد هذه صغيره الحجم قوية المفعول قلت تشجيعآ لسيلا " يسلم لسانك هذه الفتاه ليس لها مثيل وليكن بمعلومك سيلا والدى كان يخطط لضرب ثقيف داخل ورشته ولكن أنا مدحته وأقنعتهم بالرجوع .... فأجعليه يأخذ حذره" زمت شفتيها وهزت ساقها وهتفت " هو قادر على رجال عائلتك بأكملهم " رجال عائلتى لا عدد لهم ولكنى صمتت لأجل ترف فهذه السيلا لا تكف عن اشعالى قلت بأسترسال " سأرى منزل صغير حتى لو غرفه وحمام ومطبخ لتبقى به خالتى وترف حتى موعد الزفاف " تدخلت أم وسن بحده " أقسم بالله يا ثائر انها لن تخرج عروس إلا من هذا المنزل هل جننت ... أنت ترى محمد يخرج وأنا أجلس وجهى بوجه الخادمه بعد زواج وسن .. ولكن خالتى وترف كانن خير ونيس " تنهدت بضيق وأعترضت " لا أريد لك مشاكل مع والدى أنت تعلمين طبعه كما أن ترف لن ترتاح وهى تشعر أنها تثقل على زوجك " أبتسمت وأضفت بمشاغبه " خالتى سترتاح لن تفرق معها "شهقت وضربت صدرها ولكن هذا ما قالته ترف أمس ولمست أحراجها من الوضع " محمد يعتبر ترف أبنته انت أخرج منها فقط ثم أن والدى بعد ما فعله أمس لن أدخل له منزل ثانية لقد سحبنى خارج المنزل وألقانى تحت الرجول وعندما حاولت أنا أدخل لأمى ضربنى مبعثر حجابى أمام الرجال ونسى أننى زوجه لرجل من عائله محترمه .. أحمد ربى أن غالب قد غادر وأن محمد كان بالعمل وإلا قام الشجار بين العائلتين " وقفت وأحتضنت جسدها تحت ذراعى كطفله قبلت رأسها وهمست " لا أحب حضن أحد كحضن أمى اللين الطرى أغوص به بلا توقف أريد أن أعلم لماذا لم تأخذى الدهون منها ك وراثه .. كان الله بعونه زوجك المسكين " رفعت يداى بوضع الدعاء وأردفت بصدق " اللهم زد ترف من الشحوم و الدهون ما يجعلها كالكره تفر بالآرض بلا توقف و تملأ ذراعاى الطويلان ووجنتيها يتدليان فوق فمها و مرفقها لا يظهر عظامه ويكون كالحفره كذراع أمى العجيب ويضيق الذهب على أصابعها فأضطر لقصه وبيعه و تكون مصلحه مزدوجه أستجب يالله وأرضى عبدك المسكين " أبتسمت من الصرخات النسائيه المستنكره ولكن ترف لم تكن منهن فقط كانت تبتسم بوهن وحب !!!! قبل أن تقول بضعف " ثائر قبل أن أعطيك ردى فهناك أشياء يجب أن تعرفها وانت لك القرار "



حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس