عرض مشاركة واحدة
قديم 26-07-16, 11:28 PM   #3986

حياتى هى خواتى

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية حياتى هى خواتى

? العضوٌ??? » 332535
?  التسِجيلٌ » Dec 2014
? مشَارَ?اتْي » 7,420
?  مُ?إني » فى مكان وخلاص
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » حياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond reputeحياتى هى خواتى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
My Mms ~
Mh04



أنا لا أغار .... فقط أموت وجعآ حين يقتربون منك



نائل







لم أفارق البلكونه وأنا أضع السماعات بأذنى أنتظر عودتها لقد خرجت من الساعه العاشره مساءآ ولم تعود حتى الآن وقد أنتشر الظلام بالشوارع نظرآ لأن الجميع أستيقظوا من الفجر ليتجهزوا لصلاة العيد و طبعآ كل فى سابع نومه الآن ... لقد أجبرت نفسى ألا أراها اليوم وحتى إن كان عيد فعقابها على ما تفوهت به لن يكون ساهل أبدآ سوف أذيقها الجحيم التى أذاقتنى اياه بكلماتها بالمره الأولى صفعتها وهذه المره لن أكتفى بصفعه فقد قررت أننى سأفاتح والدى ليخطبها امام جدتى والجميع .. لن أنتظر موافقتها ولن أتحدث إليها بعد وقاحتها هذه حتى تتعلم كيف تتحدث عن نفسها هى لا تحترم أثير ولا تعلم ماذا تعنى لى هذه الأثير يكفى أنها تقول أنها تعمل عند حلاق نسائى ولا تقنعونى بأسم غيره فكدت أتقيأ عندما علمت ... أتخيل يديها الناعمتين يلمسن روؤس لا نعلم أى نوع من الحشرات يسكنهم أو وجه يغسل بصابون غسيل لقد كان صعب على معرفة هذا نظرت إلى الباب المقفل بقلق ثم نظرت للساعه رفع رأسى بغضب الساعه الثانية عشر والنصف نظرت للظلام بقلب مقبوض ونزلت السلالم بخطوات واسعه ببنطالى الرمادى القاتم السميك المصمم لى خصيصآ والقميص الأبيض وحذاء رياضى أبيض نزلت الخطوات سريعآ وبرشاقه ووقفت أمام الباب وطرقته بهدوء وثقه فتح الباب وكانت أرملة خالى فقلت برأس مرفوع " مرحبآ " حركت رأسها بترحيب وهمست " مرحبآ " لا أصدق مدى هدوء هذه المرأه فأعتقد أنها من ينطبق عليها جملة ' ياما تحت السواهى دواهى ' قلت بأختصار" ألم تأتى أثير " ظهر الأمتعاض على وجهها وأعتقد أن الدواهى بدأت بالظهور ردت " نعم " أعلم هذا فلم يفارق نظرى باب المنزل منذ أن خرجت قلت بغضب " أين هى حتى هذه الساعه المتأخره ... هل هى معتاده على ذلك " نظرت لى المرأه نظره غريبه وردت " نعم معتاده ... لان العمل هذه الأيام كثير وهى مضطره للعمل لنأكل " تعمل وزيره البيئه هى تتحدث وكأن الحلاقه تكسب الكثير سألت " أين محل الحلاقه هذا " فتحت فمها ثم أغلقته وحركت رأسها " يسمى كوافير علا بأخر الشارع هذا " أشارت بأتجاه الشارع فتحركت بخطوات متباطئه أعاند أوامر قلبى التى تؤمرنى بالسرعه ...أيام فقط والجميع سيخبرها كم هى مجنونه لتفرط برجل مثلى لم أريد أن يعلم الجميع أنها ترفضنى وخاصة والدى الذى سيتشمت بى بالتأكيد ولكن ماذا أفعل بعنادها قرأت أسم لافته لافته وأنا أسير وقد تذكرت وأنا أسير هكذا ما كنت أفعل لسنوات لقد لعبت كره بكل هذه الشوارع وكانت أثير هى التى تتبرع لأيجادى فقد وكان لسانها طويل ورغم ذلك لم أكن أضع لأحد حساب سواها كنت أخشى زعلها وعندما كان يأتى لها العرسان العريس تلو الأخر علمت أن مشاعرى لها تفوق كل المشاعر و غرورى وقتها منعنى من الأعتراف وهى تخطط للزواج تأخذ رأيي بكل عريس يأتيها ولكن كانت النهايه عندما قبلت بخطيبها الذى لا يستحقها وتجاهلت رفضى التام له كنت أرى الحب يحتل قلب حبيبتى بسرعه لرجل غيرى وكان والدى وقتها يضغط على لم أجد نفسى إلا وأنا أحمل حقيبة الثانويه على ظهرى وأغادر المنزل والحى كله أنضم لأصدقاء لى استقروا بمحافظه بعيده للدراسه بالجامعه ومر الوقت وأنا ألعب مع أصدقائى بدورات رمضانيه بملعب كبير وهناك رآنى رجل تبنى موهبتى وساعدنى كثيرآ لأصل للخارج بعد أن لعبت بفريق كره صغير .... وقفت وأنا أرى اللافته فتقدمت خطوات قليله وكنت أمام هذا الكوافير وجدت الباب مفتوح ففكرت بطرقه حتى لا أجد أحد خالع رأسه بالداخل ولكن صوت بالداخل جعل أصابعى تضغط على الباب بحذر وأدخل بخطوات خافته متوجسه لم أرى أحد فدخلت أكثر أتبع الصوت كان هناك ستاره صغيره مفتوح طرفها وقفت تحتها وتجمدت ساقى وشعرت بدوار شديد لما أراه رفعت نظرها لى فحاولت دفعه عنها بعد أن كانت تغرق به ومعه ولكنه لم يحرر شفتيها أو تتوقف يديه عن الحركه فوق عبائتها عدت للخلف كالمترنح فأستندت بيدى للخلف فسقط شئ ما بفعل يدى أصدر صوتآ عاليآ جعل الرجل يفيق ويلتفت سريعآ نظرت لشفتيه الموشومه ب شفتى حبيبتى رفعت عينى إليها فرأيت نظره فزع بعينيها تحرك الرجل سريعآ ومر بجوارى فلا أعلم كيف أخذت يدى القرار وعقلى مشلول وهى تمسك بعنقه تمنعه من المرور هتف بأرتباك " سأتزوجها ... فقط أنا رجل محترم لا تفضحنا " ألتفتت إليه وكورت قبضتى ولصقتها بوجهه بقوه أستمعت لها صوت طرقعة عظام وجهه رفعت ساقى وأنا أركله بحذائى الثمين ثم أمسكته بيداى وضربت رأسى برأسه بقوه جعلته يتطوح مزقت أزرار قميصى وخلعته ولم أكن أرتدى شئ تحته ولكنى رميته على وجهها بغضب وعدت أنظر لهذا الرجل أنتظر تركيزه معى هتفت بضحكه ساخره " قلت تتزوجها !!! هل وصلتم لهذه الدرجه " أمسك رأسه وهتف بخشونه " لا دخل لك لأى درجه وصلنا .... لست أفضل منى يا رجل القبلات المسروقه " نظرت إليها بحده وعيناى أشعر بهما يخرج منهما النار وعينى لم تفارق عينيها وهى تغطى شعرها بقميصى ووجهها شاحب جدآ قذر جدآ ركلته بساقى مره أخرى ثم ألتفتت إليه وظليت أضرب وجهه بعنف ولكن جسدها الذى أرتمى عند ساقى جعل قلبى يهبط بالأرض وهى تتوسل " أرجوك نائل ... لا تفضحنى أخواتى ... أخواتى نائل ... لن أتحمل سأموت ... سأموت " نزعت ساقى سريعآ وشعرت بغضب وحشى فهتفت " أرحل " أمسكت ذراعها ورفعتها فكادت أن تسقط ثانيه فقال الرجل برجاء " تفاهم معى أنا أرجوك أتركها تذهب " أغمضت عينى بصبر فقالت هى ببكاء " غادر مجدى أتوسل إليك " شعرت أننى سأفقد عقلى وأنا أسمع أسمه من فمها قرصت ذراعها بشده بقبضتى قال بتردد " لا أريد أن أتركك " هنا ألتفتت بغضب جارف وأنا أمسك رأسه وأدفعه بعنف على مرآه طوليه ولكن حماه أنه المرآه ملتصقه بالحائط فصرخ متأوهآ والمرآه تترك أثرآ عنكبوتيآ من تفاوت الشروخ عليها ضربته بساقى بعنف فهمست هى بوهن " غادر ... ستكرهنى نداء وسافقد مالك وديشه للأبد فقط غادر " نظر الرجل لأثير فكدت أن أفقأ عينه وغادر مترددآ أغلقت الباب خلفه ورأيت مفتاح لفيته لمرتين ووقفت وجهى للباب دون أن أتحرك للحظه وأنا أغمض عينى بشده فيتكرر مشهد تقبيلها أمامى فيستشاط عقلى ويحترق قلبى ألتفتت بغضب فكانت تقف تستند بوهن على منضده رخاميه تتراص عليها أدوات الزينه تخفض رأسها وقميصى فوق رأسها تقدمت إليها فلم تكلف نفسها عناء رفع عينها حتى فطبيعى هى لا ترانى رجلآ من الأساس جذبت القميص بقوه خدش عنقها أحد أزراره فخرج الدم بخط رفيع جدآ من أعلى عنقها تابعته بتشفى وقلت بغضب "ماذا كان سيفعل بعد ذلك أثير أمممم أعتقد كان هذا تمهيد لتخلعى بعده هذه العباءه مثلآ " رفعت يداى وأمسكت العباءه من الصدر وشقيت قماشها الناعم لأسفل ركبتيها كتمت شهقتى وأنا أرى ما ظهر منها هذه المرأه تفتن الشيخ رفعت عينى بأحتراق شديد وغضب تضاعف وأنا أتخيله يراها بهذه الفتنه وهتفت " يبدو أنك كنت مستعده فلا ترتدين شئ يناسب هذا الجو البارد " نظرت لقميصها الأسود القصير يصل لأعلى ركبتيها فتظهر ساقها الرائعه رفعت عينى إليها وهى تحاول ضم شقى العباءه فوضعت يدى أعلى كتفيها وأنا أجذب العباءه من عليهما حاولت التمسك بها ولكنى أمسكت أصابعها اللينه وأبعدتهم عنها فسقطت العباءه بأكملها أرضآ همست بوهن " لا نائل ... لا .. لا " صرخت بحده أشبه بزئير أسد " بل نعم أثير نعممم " كانت تضع يديها على شكل أكس على كتفيها تشهق شهقات مجروحه لا أصدق أن من أمامى أثير التى كانت تبكى عندما أستسلمت لقبلتى " لقد علمت أى ،،،،، أنت ... سأتاكد بنفسى إن كان أبقيت شيئآ لى أم ماذا " أنزلق جسدها وهى تحاول الوصول للعباءه وصدرها ينتفض بعبرات بكاء مكتومه ولكنى ركلت العباءه بساقى وجذبتها من ذراعها لتقف مره أخرى همست بحده وكره " لا تمثل أنك كبرت وأصبحت رجلآ الآن ... لو كنت رجلآ حقآ لكنت حملت همى ... لا حق لك لمحاسبتى " أمسكت شعرها وجذبته بعنف للخلف وهتفت بخشونه شديده " سأوشم روحك أثير و لن يتعرف جسدك على غيرى ولن يرضى بسواى أنت لا تعلمين كم أنا أناااااانى ... متملك .... مغرووووور ... وأحبك ... أنت نكشت بيدك وأخرجتى المارد بداخلى ... من يقف بحقل ألغام يحذر وأنت بكل بساطه فجرتى كل ما به " هبطت بشفتاى فوق شفتيها أمزقها كما تعاقب الأم أبناها وتحرق يد أبنها إن لعب بالتراب وهى عبثت بقلبى ومشاعرى وستنال عقابها هى الأخرى




حياتى هى خواتى غير متواجد حالياً  
التوقيع





)لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائناالأولين ،سبحانك إني كنت من الظالمين .

رد مع اقتباس