عرض مشاركة واحدة
قديم 27-09-16, 03:57 PM   #6

فيتامين سي

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية فيتامين سي

? العضوٌ??? » 12556
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 42,438
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » فيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


الندم وشهو يفيد لاصرت بيدينك ذبيح




(5)••
.
.
دخلت على والدها وعمها
:السلا.....
تراجعت بسرعه وهي ترى احد ثالث غيرهم كان مشغولا على هاتفه
سمعت نداء أبيها :ياااسرريه تعالي يأبوك مافيه أحدن غريب
علمت أن ذاك يكن زوجها إذاً...


دخلت وهمست بالسلام دون أن أرفع رأسي
لم اسمع صوته يرد السلام
اقتربت وجلست بالقرب من أبي وعمي يرحب بي ويسألني عن حالي..

ما أن سمعت عمي ينادي اسمها إلى أن رفعت ناظري للباب أنتظر دخولها لاأعلم لما أردت رؤيتها لم أكن فضوليا يوماً كاليوم..
ما أن دخلت وأنا فاغرٌ فاهي ماهذااا بحق الله أيعقل أن تكن هذه زوجتي.. مالذي فعلته ليكن نصيبي هكذا، تركت الشقراوات
عل الله يبدلني بخير منهن ولكن هذه.. لا يعقققل مايحدث لي
حقا لاااا أصدق هل يمزحون معي هي لم تتنقب فقط
حتى ملابسها رثه قد فقد لونه من كثرت استخدامه على ماأظن أيعقل أنها لاتشتري شيئا غيره
ياإلهي أكاااااد أجن

:علاااء.. علاااااء

انتبهت لندأء أبي يبدوا لي محرجاً من سرحاني
تنحنت أتمنى أن لا يأتي في ذهنها أني جننت برؤيتها يالحماقة تفكيرهن الساذج
:هلا
أبيه بنظرة حرج :سلم ع بنت عمك وراك ساكت
علاء هم بالوقوف :يبه أستأذنك مشغول
:ياووولد
إلتفت إلى أبي وإذ به يقول: سلم ع بنت عمك
ذهبت إليها وبداخلي بركان من حظي الذي جعلني اجلس معهم ولم أخرج
قبلت رأسها وقد تعنيت ذلك لاأعلم لما ولكن أشعر أنها جدتي بثيابها ونقابها هذه، أظن أن زريبة الغنم قد حضرت معها فرائحتها تفوح من طرحتها كتمت مافي خاطري فلا أرغب في الانفجار هنا :كيفك يابنت العم
كان بادي لي صوتها المحرج: بخير يسلمك ربي
نظرت إلى عمي وأبي بأن يأذنان لي بالخروج
خرجت مسرعا ذاهبا إلى الفراغ حيث أفرغ مافي داخلي
أي شريكة حياةٍ تلك حقاً سووووووووف أجن

.
.
.
استأذن عمي ليحضر الشاي لنا رغم اصراري للاتيان به إلا أنه أبى
جلست بصحبة أبي رغم احراجي من حضور ابن عمي لااعلم لما توترت لحضوره :يبه
إلتفت لي :لبيه ياأبوك
مسكت بطرف طرحتي لازلت متوتره من سؤاله
:توجسين شي ياأبوك
نظرت إلى السجاد لعلي أجد الجواب
:يبه عادي أكشف قدام عمي و.. و.. وعلاء
:ايه يابوك وتوك شمسويه كاشفتن عنهم
توترت زياده أخشى أن يغضب: لا يبه أقصد يعني اكشف عن وجهي وكذيا يعني...
استغربت صمت أبي رفعت ناظري إليه لم أفهم نظراته تحدثت مسرعه لأتدارك فداحة ماقلته للتو: يبه انا قلت لهم مايصير بس هم قالولي يجوز لي اتكشف ولا أنا مااريد وأدري انه غلط.

وضع يده على كتفي:هدي ياابوك.. ماهو بعيب ولا حرام إنك تكشفين عليهم هذولا محارمك وعادي وأنا أبوك تفكين الطرحه والبرقع قدامهم ذولا ماهم بغرب ومنتي بالديره ياابوك لزوم تتزينين لزوجك وعلى هالطاري علاء عطاني مهرك تجهزي متى مابغيتي الظرف معي قبل مااطلع الديره أسلمه لك
أومأت برأسي قبولا لقوله
وارتاحت نفسي قليلا أن أبي لم ينزعج من سؤالي وأن الأمر لا بأس به...
:هلا والله ببنات أخويا
أتت سحر جريا لتجلس بقربه بينما أمل أتت وقبلت رأسه وجلست بالقرب من سريه
سحر :هاه عمو أحمد قولت لها إنو عادي تكشف على علاء وعلينا
ضحك عمهم :إيه قلت لها أثريها ماخذه عهدها بأمها الله يرحمها
ترحمن عليها وعم السكوت قليلا فذكراه لازال موجعا
سحر لم يعجبها الوضع :عمو أحمد
:لبيه
: نفسي أسرح بالدجاج عندك
ضحكن عليها حتى ادمعت أعينهن من الضحك
سريه وهي تحاول التخفيف من ضحكها :غنم هو تسرحين فيه
أمل باستهزاء:على أساس إنك ماتخافي منهم هيا اهجدي بس ههههههههه
نظرت إلى عمها تستجدي به:عمو يرضيك يتمسخروا عليا..
:ودي أوقف معك مير إنك جبتي العيد وأنا عمك
ضحكوا من جديد
تحدثت سحر بضجر:هدا وأنا أفكر أصير سسنعه
أمل تذكرت :طيب اللي بتصير سنعه ماتنسى الشاهي ياهبله أبويا مو قلك ناخده معانا

ضربت على جبينها:يالله كيييف نسيييت..
ذهبت مسرعه قبل أن يبرد بظنها...

.

.
.
.

...................
.
.
طال بنا الطريق ولا زلت أحاول أن لا أنام
ولا شيء سوى صوت الراديو الذي لايكف عن ذكر المآسي
نظرت من نافذة السيارة وأنا أحمد الله على نعمة الأمن والأمان

فلا موت يرافقنا ولا حرب تطاردنا ولا جوع يفتك بأضلعنا
ولا مكان يشتتنا دون مأوى

نزلت دمعتي صحيح أني فقدت فهد رحمه الله
إلا أنه بقي لي الولد والأهل والأصحاب
أعانهم الله ولطف بحالهم من فقدوا كل هؤلاء
الحمد لله دائما وأبدا
تنهدت براحه وإذ به يطفئ الراديو
إلتفتُ إليه
وإلتفت إلى إلتفاتي رأيته يرمق عيني وبدأ العبوس على وجهه
عاد بنظره إلى الطريق:صبي لي قهوه..
نظرت إلى السلة عند قدماي فتحتها فإذا بها ثلاجاتان أخرجت ثلاجة القهوه سكبت له
مددتها إليه إلا أنه لم يلحظ ذلك لعله سارح
:فهد
إلتفت إليها بسرعه :نعععم
عدت للخلف برعب لم افهم ردة فعله العنيفة تلك لما
أجبته :القهوه
نظر إلى القهوه أخذها مني وهو يعود بنظره إلى الطريق
:ثاني مره انتبهي تناديني بغير إسمي
لم أفهم مايقصده:وأنا ناديتك باسمك
رفع صوته قليلا :زيزفون لاتجننيني
نظرت إليه بل أنا من سيجن مالذي يهذي به هذا الأحمق استغفر الله نسيت أنه زوجي لا يحق لي سبابه
سأدعها له هذه المره فنحن في الطريق ولا أريد أن أتسبب بإعاقات: طيب
سكبت لنفسي من ثلاجة الشاهي
تناولت علبة الرطب ووضعتها بيننا لعله يريد ذلك دون أن يتحدث

راقب تصرفاتها بصمت لم تنتبه لنداءه بإسم زوجها المتوفى
أخذ يستغفر في ذاته لم يعتد أن يكن عصبيا هكذا وإن إدعى البرود ..
نظر إلى ساعة سيارته إنها الواحده ليلاً لن يتبقى سوى نصف ساعه على وصولهما
:راح نرتاح في بيت واحد من أصحابي
نظرت له :طيب
استغرب تجاوبها معه وعدم نقاشها أظنها لاتخشى الغرباء
:متى نوصل
:نص ساعه ونكون على وصول بإذن لله
همست:إن شاء الله

.
.
.

في السوق

أمل وسحر وأمهما
سحر :شوفي هاللبس بالله مو حيطلع حلو عليها
أمل وهي تمعن النظر في اللبس :اممم اللبس حلو بس ماادري يكون تمام عليها أو لا
سحر : ولا تشيلي هم نظرة ماما ماتخيب تجيب مقاسها مزبوط
ولا شرايك
نادت امها في الجهة الثانيه من قطع الملابس
وكزتها أختها :بفهم ايش تحسي فيه تحسبي عمرك في البيت رخي صوتك
أتت أمهما ونظرة لسحر: ماتعرفي تجي تناديني لازم تعلي صوتك
ادعت الانكسار وهي تقول :ايش تبغوني لأسوي إدا صوتي عالي
تجاهلت ماقالته:خلصيني ايش تبغي
أرينها اللبس :ماأظن توافق تلبسه
رددن سويا :نحنااا نقنعها
ام علاء: أجل خلي العامل يطلع مقاس مديم
.
.
.
واقفه أمام المرأه تنزع نقابها حينا ومن ثم تعود لارتداءه
بدأت بمحادثة نفسها لعلها تقنع
ياإلهي عليا فعلها قبل عودتهن فما رفضت الذهاب معهن إلا لذلك
أخذت نفسا عميقا لم أظن صعبا حتى أتخذ قراراً كهذا
نزعت النقاب وللمرة الألف قررت النزول إلى أسفل ولا أفكر بالأمر
خطوت خطواتي وأنا أكرر في ذاتي
لن أرتديه مجددا
لن أرتديه مجددا
حتى وضعت قدمي على أسفل الدرج
إذ بصوت الباب يفتح ركضت مسرررعه
إلى الأعلى وإذ أسمع بخطوات عداء من خلفي لعلها المجنونة سحر تريد رؤيتي هكذا وصلت إلى أعلى الدرج
وأنا واضعتا كفاي على وجهي إلتفت إلى الدرج وأنا ألهث: سحر لاتحاولين خلاص يابنت الحلال ما أقدر أشيل البرقع

بصوتٍ ساخر: مو إنتي شلتيه وخلصتي
ياااااإلهي لم تكن سحر أعطيته ظهر ركضت إلى أقرب غرفه اغلقت الباب وأنا ألتقط أنفاسي
:هه هه الحم د لله ما شاا فني
أنا اصلا استاهل ليه طلعت بدون برقع ووواااعيباااه شبيقول الرجال عني الحينه
تذكرت حديثه: معقول كان ينتظر مني أشيله
سمعت بطرقات الباب من خلفي
ابتعدت عن الباب مالذي يريده
سمعته يهمس لي:ياشيخه اطلعي من غرفتي لاتنكبيني
هاه هل قال غرفته
نظرت من حولي غرفه فوضويه للغايه الكتب منتثره على طاولة مكتبه لمحت صورته على مكتبه عدت لنظر إلى الباب
وأناأضرب خداي :ياويلي ويلاه شدخلني غرفته أبوي بينحرني
سمعها وهي تولول :يالله لاتشيقينا يابنت إفتحي البااااب خلصيني سامع صوت السيارة جات
ما أن إنتهى من حديثه إلى أن سمعت صوتا آخر معه
:علاء إشبك واقف كدا
ركل الباب برجله :ولا شي إنقلعي من هنا
قبلت يديها وجهاً وقفا :منت صاحي
أتت أمل وهي تنظر لهما باستفهام
تمتم بغيظ :هدا اللي كان ناقص
سحر سحبت أختها معاها :امشي امشي اخوك استخف يكلم باب غرفته.. خلينا نوري بس بنت عمو إيش إشترينا لها
نظر إليهما حتى اختفتا من أمامه عاد بنظره إلى الباب تلك البدويه تكاد تفضحنا
هي من خلف الباب ضامةً كفيها تدعو في سرها أن لاتنفضح
عاد لطرق الباب بخفه :ايش تستني أخرجي بسرعه قبل أمي تطلع
ما أن فتحت الباب حتى همَّ بالدخول محاصرا إياها خلف الباب
ابتسم بسخريه وهو يراها متلثمه :مصره إني ما أشوفك... وبيني وبينك ماودي أشوفك.... أنا خلقه مسدوده نفسي من خلاقينك كيف عاد شكلك

نظرت إليه وصدرها يرتفع وينخفض بخوووف ولكن حديثه ألجم تنفسها حتى ضاق، نظرت إلى عينيه بصدمه، صحيح أني لا أحبه ولا أعلم عنه شيئا يخصه لكن لا يحق له أن ينفث سمه هكذا في وجهي وكأن لاإحساس لي أنزلت عيناي عنه همست: ابعد ياولد عمي الله يستر عليك

ابتعد طوعا فقد قال ما في خاطره إنتظر ردة فعلها إلا أن الله يستر عليك أخرسته

همت بالخروج وإذ بأختيه قادمتان رجعت للخلف بسرعه إلا أنها اصطدمت بصدره كادت أن تخرج إلا أنه تدارك الموقف في سحبها خلف الباب مجدداً
نظر إلى أختيه:خير
أمل:اشبو مزاجك اليوم
سحر كادت تدخل إلى غرفته إلا لأنه وضع يده مانعاً إياها
سحر رفعت حاجبيها :منت طبيعي اليوم
:خلصوني إيش تبغو
:ماشفت زوجتك المصون
:مدري سمعت خرفشه في المطبخ امكن تلقوها هناك
ذهبتا بعد شكره
إلتفت برأسه خلف الباب رأى محاجر عينيها محمره ولم يهتم :تفضلي ياهانم توكلي

خرجت مسرعه دخلت غرفتها وهي تغلق الباب من خلفها
ألقت بجسدها عالسرير هل حقا مايقوله ولم وافق على زواجي منه لا أريد أن يحمل أبي همي فهو لم يزوجني إلا ليستقر أمري
مسحت دموعي سأذهب لأصلي ركعتين هكذا علمتني أمي رحمها الله كل ماضاق صدري

سمعت طرقات الباب علمت أنهما سحر و أمل لا أعلم لما لا يشبههما..
لم أكن في مزاج جيد للجلوس معهن استأذنتهن بلطف من خلف الباب بأن يتركاني أخلد لنوم
.
.
..
استلقى على السرير وهو ينظر إلى السقف
لازالت عيناها تخيل له هز رأسه بعنف عله يطردها من مخيلته وضع الوسادة على رأسه
وإن كانت نفسه تلومه إلا أنه يمني نفسه أن ماقاله الحقيقه ولابد من قوله..........
.
.
.
..............
نظرت إلى الفلة مستفهمه: دا بيت صاحبك
هز رأسه بالإيجاب
همست:ماشاء الله
ترجلنا من السياره بعد أن أمر السائق بإنزال الحقائب وركن سيارته..
لمحته أخرج حلقة المفاتيح من جيبه ثم أعادها وطرق الباب
فتحت لنا شابه يبدو لي أنها في العشرينات من عمرها
همت بإحتضانه
اشمئززت من تصرفهما ومئة سؤال يدور في رأسي كيف يفعل ذلك أمامي
سألها عن زوجها وعن حالها وعن أمها وكأنها قريبةٌ له
:أعرفك على نسرين زوجة صاحبي
عذرا لا أستطيع المجامله بهذه اللحظه فما حدث أمامي كثيييرٌ علي
:ماحصلي الشرف
لم يبالي بماقلته فقد قال لها: اعرفك على زوجتي صاحبة الذوق الرفيع في التعامل
ضحكت تلك وهي تدعونا للدخول
نظرت إليه بعبوس:أبغى تفسير للي جالس يصير
نظر لها :مو انتي حكمتي وفسرتي بردك
كتمت غيظي هل يظل هكذا دائما على حق
جلسنا في صالة أظنها بحجم بيت أم زوجها
تعجبت كيف له أن تعرف إلى أناس من هذه الطبقه
هل يعقل أن المحاماة جعلته يصل إلى هنا
نظرت إلى وقوفه وهو يمشي مسرعا يقبل يدي تلك الداخله للتو، إمرأه كبيرة في السن مقعدة تقدمت بكرسيها المتحرك إلي
وقفت مددت يدي لها وقبلت رأسها فقد اعتدت على تقبيل رأس كبار السن احتراما لعمرهن نظرت إلى وليد مالذي يحدث لأظن هؤلاء هم أهل صديقه
هناك أمرٌ ما لابد من معرفته
وجدته مستغرقا في حديثه معاها متناسيا وجودي بصحبته حتى تسلل الملل إلي إنضمت إليهم نسرين تبدو جميلة جدا
هل حقا هي متزوجه نحفها يدل على العكس تماما
:وليد
نظر لي متسآئل
:أبغى ارتاح
قامت نسرين وهي تدعوني معها
في الحقيقه احرجت من طيب تعاملها معي
لااعلم مايحدث إلا أني لأريد أن أسيء الظن أكثر مما ظننت
دخلت إلى الجناح فغرت فاهي كان مبهرا بل جميلٌ جدا لم أكن أحلم يوما ولا لحظة أن أنام في مكانٍ كهذا
تنحنت نسرين :أكتشفي المكان براحتك إدا احتجتي حاجه التلفون والارقام موجوده عندك عالطاوله.. يالله استأذنك بنزل تحت..
إلتفت لها :لحظه
:هلا
:ايش قرابتك لوليد واضح إنه معرفته فيكم ماهي بحدود الصحبه بس
ابتسمت تلك:وليد يخبرك بكل شي مااقدر اجاوبك اعذريني
أومأت برأسي ف همت خارجه...
استلقيت على السرير وددت لو أن السفر لم يرهقني لأطلع على الجناح سحبت الوسادة الاخرى وضعتها في حضني لعله يبعد وجع ابتعادي عن صغيري

.
..
.

رأيكم يعني لي الدعم والإستمرار فكونوا بالقرب دائما

دمتم بود
.............

(سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك)



فيتامين سي غير متواجد حالياً  
التوقيع



شكراً منتداي الأول و الغالي ... وسام أعتز به


رد مع اقتباس