واخير لحقت يوم التنزيل
عارفه نفسي مقصرة معك ياقمر بس الدراسة والجامعه
يقطع الدارسة وسنينها
الف قطعه ياحبيبتى انت هتقوليلى ...ده انا من دلوقت دوبت ورا العيال
سمور تدفعي كام شروق عشان ما اقول لشهد انها نامت في سريرها
هههههههههههههههه
قوليلها منك ليها
راجي بعوضة في طيارة
وكمان الاخت مفكره انو عوزة يعطيها كف
لو اعطاك كف احتمال عقلك شويه يشتغل وتعرفتي في الهندسة شويه
وكمان اها فرصه يعرف نعومة بشرتها وكف الكف جامد عشان يسخن بايد حضرته
ههههههههههههههههههههه
مزاجي اليوم شرير الي ابد حد نفسي اطلع الغيظ اللي جواي من الدارسة
ومساكين ابطال طلع فيهم كل الشرير هو مش كلو
سؤال صغير هو ممكن امير يوافق رافى علي كلامو او ممكن يرشده ويوجه عشان يقدر تعامل ويطلع هيام من حالتها ؟
امير دوما متزن وعاقل فهل سيختلف الامر حينا يمس الامر عاطفة ابوته؟؟؟ اممم هنشوف
نفور هيام امر طبيعي بعدما حدث ليها ولكن نظرتها الي رافى فكرة زواجها منه دون غيره عشان هو الوحيد ممكن يصبر عليها و كتف تبكى فيه بالرغم من تعاطفي معها الا انها انانية فكرت في نفسها وما حدث ليها ومافكرت في رافى هى الي الان ماقدرت حبه ليها قلقه وحمايته ورعايته فكرت من جانبها هى حسبتها من وجهة نظرها هى ونست الطرف الثاني في معادلة
نفسي اعرف رد فعل رافى ؟
هيام محتاج تحس رافى وتشعر بيه اكتر وليس مجرد شعورها انو امانها وانو كتف تبكي عليه
رافى في لحظة الغضب تعود باشئاء كتير ولكن هل سيتلتزم بها كلها هل يتغير تفكير اذا علم حقيقة ما حدث لهيام حق وطريق تفكير هيام ؟ ربما ضغط رافى بطريق غير مدروسة تاتي بنتجية عكسة ربما هى بدات تظهر لان هيام فكرت بجد تتزوج منه لانه ممكن يتفهم حالتها ويصبر عليها وممكن ترجع تاني تقول انها ما عوزة تتزوج زي مافكرت اول كلها احتمالات
ناهى وراجى
ناهى الي الان غير مدركة الي شخصية راجى تتخبط تحاول لفت نظره ان تلمح منه نظرة اهتمام ولكن تفعلها بطريقة الخطأ فهى دون ان تشعر تمس كبرياءه كرجل وهنا تكن العقدة فراجى كما هو واضح الي الاعمي يحبها ولكنه بتفكيره يراءها اعلا منه مستوى فهى ابنة صاحبة الشركة والدتها صديقة والدته هو يريد ان تشعره ناهى رجلها وكانه مسؤل عن كل كبيره وصغير دون ان يشعر بفرق بينهما في مستوى المعيشي طريقهما طويل هذان الاثنين
مش هقفش الخطط الهتقرب المسافات ولكن لى خطه شوريره شكلى اتعديت منك يابنت
سمر و امير
قلق سمر علي امير طبيعي جدا تقريرها بالامر الواقع اراءه واقعية منها فهى ليست صغيرة كما كانت لتعيش في ارض الاحلام الوردية وخوفها علي امير وفرق السن بينهما وهى تدركة اراء ان سمر اختلافت كثير عما كانت عليه سابقا
طبعا اصبح فيه نضج مع كبرها فى العمر
أسامة وشروق وسرير الدوار وتعطني كام وانا ما اقول لشهد
ههههههههههههههههه
مشهدهم الاخير عجبني جدا نفسها تجرب السرير ومش قاقدره لانها وعدت شهد وشهد اعطتها مفاتيح الغرفه
ههههههههههههههههههههه
فصل تحفة ناقصة باهى وهدى وكان يكون يالهوى علية