عرض مشاركة واحدة
[/TABLE1]


التعديل الأخير تم بواسطة Laila Mustafa ; 28-11-16 الساعة 04:03 PM
قديم 27-11-16, 05:47 PM   #3

Laila Mustafa

كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بمنتدى قلوب أحلام

alkap ~
 
الصورة الرمزية Laila Mustafa

? العضوٌ??? » 285692
?  التسِجيلٌ » Jan 2013
? مشَارَ?اتْي » 3,542
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Laila Mustafa has a reputation beyond reputeLaila Mustafa has a reputation beyond reputeLaila Mustafa has a reputation beyond reputeLaila Mustafa has a reputation beyond reputeLaila Mustafa has a reputation beyond reputeLaila Mustafa has a reputation beyond reputeLaila Mustafa has a reputation beyond reputeLaila Mustafa has a reputation beyond reputeLaila Mustafa has a reputation beyond reputeLaila Mustafa has a reputation beyond reputeLaila Mustafa has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   fanta
¬» قناتك action
?? ??? ~
لايؤجل عمل اليوم الى الغد
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي منقول

[TABLE1="width:85%;background-image:url('https://dc21.arabsh.com/uploads/image/2016/11/19/0b37414d65f707.jpg');"]







تناول الشعر التركي العديد من الشعراء أمثال: عمر بدرالدين، وكمال الدين وغيرهم موضوعات جمال الطبيعة والوطن والأحاسيس الصغيرة، وتابعت تلك الأجيال وزن الهجا في أشعارهم نقلا عن الأدب القومي. وقد تم إضافة علم النفس في شعر أحمد حمدي، ودراسات الفولكلور في شعر أحمد قدسي تاجر. كما انعكست الشعر الرمزي عن طريق أحمد محب ديرناص أما مشاهد الحياة اليومية والمشاهدات العامة والأحاسيس فقد عكسها جاهد صدقي تارانجي. كماأضيفت قوالب جديدة وتقنيات الوصل من قبل أحمد محب ديرناص وجاهد صدقي تارانجي الذين بلغوا حد المهارة في استخدام وزن الهجا. وأضاف نجيب فاضل إلى اللغة الأفكار الصوفية وأبحاث العالم الداخلي للإنسان. وكون وزن الشعر الخاص بناظم حكمت إبتكاراً جديداً بمحتوى متعلق بالنظرة الماركسية وحتى بالخصائص الشكلية وخصائص الشعر التي كسرت القوالب التقليدية. وقد تأثر هذا الشعر المبتكر بالشعر الديواني وبالأشعار الشعبية وحتى بأشعار غريب العصرية، واستفاد من إمكانات القصص، وتطور وشُبع بالقيم المحلية والعالمية. وقد عمل ممثلو حركة غرباء (أورخان ولي قانيق، مليح جودت، أوكتاي رفعت) على إنتشار الشعر بدون وزن، وعارضوا الشاعرية والتأثرية المفرطة المستمرة في الشعر. وظهر مفهوم الشعر الإشتراكي الذي تأثر بمفهوم الشعر لدى ناظم حكمت والذي كان ضد شعر الغرباء. وكان كلا من رفعت إيلجاز، وأحمد عارف الزين، وحسن حسين الوالي من ممثلي الشعر التقليدي. وكان آتيلا إلهان ممثل النزعات التي تناولت مساحة أكبر عن التأثرية والصور الخيالية والقضايا الإجتماعية. وبينما كان الشعراء بدري رحمي أيوب أوغلو، وبهجت نجاتي جيل، جاهد كايا أوغلو، نجاتي جمعة يتناولون موضوعات أماكن الإنسان الكونية كان هناك معارضي شعر المثقفين المتفتحين كتبوا في مواضيع الطبيعة، العشق، الحياة، الحب، السلام، الحرية، وما إلى ذلك. وحصلوا على دراسات أدبية مستفيدين من الأبحاث الباطنة ومن التجريدات. وقد شهدت مساهمات الفولكلور والصوفية والحضارات القديمة أشعار عساف خالد شلبي. وحاول فاضل حسني داغلرجه (أكثر الشعراء إنتاجاً) أن يلمح على قراءه في أماكن كثيرة بالصور الخيالية القاتمة المواجهه للوقت والتاريخ والكون وشعب الله. وهناك ممثلو الشعر: أديب جانسوار، إلهان برك، جمال ثوريا، تورغوت أوزال، سيزاي كاراكوتش، وإيجه آيهان، أعطوا إسماً ثانياً للشعر وشرحوا إحتفائهم بالرموز وبإفادات منغلقة لأفكارهم على الرغم من التعبير الواضح لشعر الغرباء، وشرحوا إنزعاج الإنسان _بلغة شعر معقدة كثيراً_ بسبب إضطراب العالم المعاصر. وفي محتوى التجديد الثاني أصبح سيزاي كاراكوتش صاحباً لخطاً مختلفاً في مذهب التصوف. وقد تكّون أنواع شعر لكل واحداً من الشعراء من مصادر التأثرية والهجاء والتهكم مثل: صلاح بيرسل في شعر التهكم، ماتين إلو أوغلوا في الشعر الإجتماعي، جان يوجل في الشعر السياسي.


تجمع الشعر التركى من أفواه الشعراء والأدباء في ديوان اللغات الترك وهو من أقدم وأشهر الأشعار. وتشمل أشعار الأدب التركي على أقدم الموضوعات وأكثرها شيوعاً مثل: العشق، البطولات، النصائح الأخلاقية وهذه الأشعار تشير إلى اسم الشاعر التركي وكان يذكر اسم الشاعر في البيت الأخير أو مخلص له. ومن هنا أُعطيت أمثلة لأشعار قيلت بوزن الهجا وتكونت من رباعيات متوافقة. وهناك أشعار خاصة بـالأويغور (ماني\ بودا) وتحمل اسم الـ«طويوغ، الكوشوغ» من القرن الثامن وحتى القرن الثاني عشر. وقد استفيد من الجناس ومن تكرار الشطرات ومن القوافي التي على رأس الشطرة بالإضافة إلى عناصر أخرى مثل القافية ووزن الهجا في إنتاج شعراء هذا العصر، والذي عرفت اسماء بعضهم بـ«أربينتشور تيجن، سبنجكو، سلي توتنج». أما شعراء الشعر التركي الشعبي هم النماذج الأولى لإنتاج الشعر بعد إعتماد الشعر التركي القديم على الدين الإسلامي، والذي كان يقال بمصاحبة العود في الإحتفالات الدينية مثل الوليمة.
وعُرفت أيضاً أنواع الطويوغ الشرقي (الأغنية) كأشكال ثابتة بجانب الأشكال التي نُقلت بواسطة الشعر الإسلامي والشعر الإيراني. وتطّلب أن يكون المعنى سهل دائماً وألا يكون شعراً منغلقاً يصعب فهمه. واستمر الشعر في التقدم معتمداً على معلومات من مصادر الشعر القديم الذي كان يقوم على التمكن من فهمه في نطاق واسع وبسيط. وإعتباراً من القرن الثامن عشر فقد تأثر الشعر الشعبي بشعر الديوان بشكل عميق على الرغم من وجهات النظر المختلفة حول هذا الطريق، والذي ابتعد كثيراً عن المجتمع وواقع الحياة.
وتركت عناصر السرد في الخلف وابتعد عنها خطوة بخطوة مثل فن التعبير والكلام والقافية والوزن في شعر الحركات. ومال الشعر الغريب نحو مغامرات الرجل في الشارع والحياة اليومية ولغة الحديث وحركة الأدب القومي.

وفيما يلي سنعرض لكن /لكم نبذة عن احد اهم الشعراء الاتراك وبعض اشعاره المترجمة الى اللغة العربية

"ناضم حكمت "


تنويه : " نرحب بكل المشاركات والاضافات فيما يخص الشعر التركي وكذا بقصائد مترجمة الى اللغة العربية من اختياركن ستكون اضافة نعتز ونفخر بها "





اعداد الجزء الخاص بقسم الأدبي :ليلى مصطفى

تصميم :رويدا

مع الشكر الخاص لفريق قطرة على الفكرة الرائعة والمبادرة المتميزة والروح المعطاءة في مشاركة عمل يرقى لحجم المنتدى واعضاءه




Laila Mustafa غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس