في بيت سالم
صحى الصبح لدوامه كان نايم بغرفة شيخه من راحت ماينام ألا فيها عشان يشم ريحة شيخه بفراشها لبس وطلع
شاف امه بالصاله سلم عليها وجلس يفطر
امه بضيق:سالم
سالم وعينه بالصحن:نعم
امه :سالم انت كان بينك وبين بنت عمك شي
سالم رفع راسه اصدمه هالسوال ماتوقعه من امه قال: ليش تسألين
امه بنرفزه:لان البنت حامل والناس كلت وجهي بكلامها يوم نكرت قالوا اجل مني
قاطعها :لا مو شيخه شيخه اشرف من الشرف نفسه واذا هي حامل فهو مني يعني ولدي
امه بضيق:من متى وليش ماقلتلي مو حرام عليك تقربها وانت ناوي تطلقها موحرام تظلم ضناك ام سالم فعلا حست ان شيخه انظلمت بتصرف
ولدها
سالم الي استغرب اول مره امه توقف بصف شيخه قال: قبل لاتطلع بشهرين وانا مافكرت اطلقها لاقبل لاتحمل ولابعد ماحملت لاني مابي ألاشيخه
زوجه و ام لعيالي
امه :بس الي شافوها يقولون بشهرها الاخير يعني موست اشهور مثل مافهمت
سالم قام وقال بعصبيه :يمه ارجوج لاتمسين شيخه بشي لاني انا زوجها فاهمه يعني شنو زوجها وطلع وخلاها توقف مصدومه من تغير حال
ولدها بسبب طلعة شيخه |