من البدايه والنهايه أكثر وجعا
غير أن الفرس إستسلمت بعد أن دق حجر صدرها وأصبح قلبا يدق يدق لأمجد
وأخيرا الحسيني ربح جولته الثانيه
بملعب مسك الرافعي
لكني أراها ستغلبه وتفلبه إلا أن ينهي اللعبه بهدف ساحق.ههههه روووعه أجمل فقره كانت بين مسك وأمجد رووعه..
أماسوار فعلامات الغباء ظهرت عليها سريعا متى ستنسى وتعلم أن القدر يصبح أقسى لكنه عندخا كان ألطف لها من غيرها..
هل سيكون نسيانها حين أخذها بثأرها دون علم ليث
لكن وقتها ستندم ستندم على فقدها لليث
وأرجو أن تكون أمثر تعقلا وتفتح قلبها فالعقل وحده لا يكفي خاصة خصيمتها الجديده أراها أكثر تعقلا مع عبائها الواضح الأناني ميسره..
ليث حقا غلبان كلا زوجتيه أنانيتان مع تحمل غباء وحقد وعدوان قلب ميسره وسوادها إلا أنها غبيه ومتهوره وإن ملكت قليلا من ذكاء
لكن تلك المرئه الجديده قلب مو مطمن ياتيمو ذكيه بشكل غريب ومخوف..
خايفه على سوار من عنادها المتهور وعنادها القاسي على ليث...
وأرجو أن تفهم سوار ليث من هو وتعاود ترتيب أولوياتها من جديد..
تيماء وقاصي قلبين لا يفترقان سمك وبحر لا يفترقان راام الموج العالي وهيجان البحر القاسي
غير أنهما معا سد لا يتزلزل مع كل الألم والألم والألم..
ومع تشتتهما من بعضهما يصبحان أكثر عرضة للألم ولقسوة الحياة مهما ملكا كل شي في الحياة
قاصي أناني مع ألمه كان عليه الوقوف بهذا الوقت مع مهلكته مع أنها وقفت معه أحزانه وآلامه لكنه تركها في قارعو الطريق حين إحتياحها الروحي والنفسي له..
لكنه خذلها هذه المره وبشده..
تيماء..
قويه وصبوره لم تتغير في كل محنه إلا أمثر صلابه وقوه ..
تسلمي الفصل كتيير كتير حلو يعطيك العافيه.. |