( أمجد ........... )
التفت ينظر اليها بصمت , و هي أدركت أنه يفعل , فقالت متحفزة كأم مستعدة على افتراس من يجرؤ على المساس بإبنها الذي سيبقى في نظرها طفل مهما خط الشيب شعر رأسه
( لم أوافق على تلك الزيجة الا لتكون سعيدا ......... ضحيت بأكبر أمنية لي في سبيل سعادتك , ... أما سعادتك , فلن أضحي بها أبدا ...... ) |