مرحبا بأنوج المبدعة
عاش من شافك
وكعادتك تعجز المفردات عن مجارة قلمك الذهبى خاطرة رائعة ومعبرة هونى عليكى غاليتى
فما اعقد العيش لولا فسحة يعيد انتاجها النسيان
جلل ان نرى السوء يمسنا أو يمس أعز الأحباب ونقف موقف العجز،
كم وددنا لو ضربنا لهم الظالمين
كم وددناان نصنع لهم ولأنفسنا قبلهم بيئة أفضل اوننأى بنا عما نعانيه،
كل كلمات المواساة لا تواسي وكل المسكنات بالرضا لا ترضي
حسنا انفضي عنك ذاك الذي الم بك وهيا بنا الذاك الركن الذى يملكه كل منا ويخفيه عن الأعين هاهو ارحب من ذي سابق يرحب بكل الأحبة
سنتشاطر فيه احتساء الشيكولاتة الساخنة واللعب تحت المطر وربما التقافز على شطآن المشاتي
لنترك للأشرار وكرما منا سندعو لهم صحبة من كل شئ مؤلم وموجع تشاطرهم الرمال المحرقة المقيتة
او قد لا نفعل ونأخذ حمام شمس على الرمال يقال سرها الشافى رائع لكن الأهم أن تكوني سعيدة فان ضيقك يكئب الأمكنة والساعات والحلوى والآيس كريم التي يعشقه الأطفال والكبار
أن كان الكبار يستحقون فلن يرضيكي أن ينام اطفال العالم دون الحلم بهكذا سعادة
وتذكري ان العالم مازال يصنع االشكولا والآيس كريم بجمال
هههههه هو أنا رحت لغاية فين
حمد لله ع السلامة أنوج