أعراس آمنة لإبراهيم نصرلله ، إذا كان العنوان مبشر بالفرح فلا يخدعنك قوله ، ستذهب في رحلة قصيرة إلى الحياة الفلسطينية اليومية ، حيث يتجاور الفرح مع الحزن في بيت واحد ، طيور الشجن على الرؤوس حتى في لجظات الفرح الضنينة،هؤلاء الذين لم يعبروا بعد ، واقفون في المنتصف ،يراقبون الراحلين منتظرون دورهم إلى الآخرة . |