عرض مشاركة واحدة
قديم 03-11-17, 12:55 AM   #1

rosa_63

نجم روايتي ومشرفةسابقةوعضوةفعالةبالمطبخ وفراشة متالقة بالازياءومبتكرة فطورنا يا محلاه-حارسة سراديب الحكايات

alkap ~
 
الصورة الرمزية rosa_63

? العضوٌ??? » 116084
?  التسِجيلٌ » Apr 2010
? مشَارَ?اتْي » 15,391
?  مُ?إني » الجزائر
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Algeria
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » rosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك mbc4
?? ??? ~
آلقآدم أجمل بأذن الله , تلكـ هي ثقتي بـ اللهشكرًا لصداقتك النقية شكرًا لقلبك الكبيرشكرًا لإحساسك المرهف لاني أقدر الصداقة ولا أفقد الأمل ابداً بأصدقائيمهما باعدت بيننا المسافات ومهما فرقتنا اللغات ومهما كانت الجنسياتمن القلب لك محبتي وتقدي
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي وعد بلفور.. سرقة وطن




وعد بلفور.. سرقة وطن
لم يطوَ ملف وعد بلفور رغم مرور قرن على صدوره في 2 نوفمبر/تشرين الثاني 1917 وتسببه في زرع إسرائيل وتشريد أغلبية الشعب الفلسطيني عن أرض أجداده. فالذاكرة الفلسطينية ظلت مسكونة بهذا الوعد المشؤوم، وبقي آرثر جيمس بلفور الاسم الأكثر إثارة للوجع الفسطيني المستمر.

بريطانيا أسّست وثبّتت الكيان الإسرائيلي على أرض فلسطين التاريخية، وسعت من خلال ذلك إلى تقسيم المنطقة العربية ضمن ترتيبات ما بعد اتفاقية سايكس بيكو عام 1916، وبالتالي خططت وشاركت في السرقة الموصوفة للوطن الفلسطيني مع زعماء الحركة الصهيونية مثل روتشيلد وحاييم وايزمان ومن جاء بعدهم.

وبقيت الحكومات البريطانية المتعاقبة -وبينها حكومة تيريزا ماي الحالية- تفتخر بمساهمتها في قيام إسرائيل، وتصر على الاحتفاء بوعد بلفور الذي فرضته على عصبة الأمم وثبتته ضمن صك الانتداب على فلسطين. وترفض لندن الاعتذار عنه وعن آثاره لأنه سيفتح عليها "أبواب جهنم"، فيما يستحضر الفلسطينيون وعد بلفور كحافز للنضال والدفاع عن الهوية والأرض.




نحن قوم إذا ‫‏أحببنا‬ .. عانقنا الأرض حبّاً‬ .. وإذا ‫‏غضبنا ‬ .. أشعلنا الأرض ‫‏ناراً‬.‬‬‬

سألوني أتعشقها؟ قلت بجنون .. قالوا أجميلة هي؟ قلت أكثر مما تتصوّرون .. قالوا أين هي؟ قلت في القلب وبين الجفون .. قالوا ما اسمها؟ قلت: أمي فلسطين .. ومن سواها تستحق أن تكون.







rosa_63 غير متواجد حالياً  
التوقيع



رد مع اقتباس