عرض مشاركة واحدة
قديم 26-11-17, 11:13 AM   #5

Just Faith

مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب

alkap ~
 
الصورة الرمزية Just Faith

? العضوٌ??? » 289569
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 145,786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Just Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond repute
?? ??? ~
جروبي بالفيس (القلم وما يهوى)https://www.facebook.com/groups/267317834567020/
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


4_ لها سحر خاص
***************************
ـ بدأت الأمور تتعقد ، كما خطر لماركو في الصباح التالى وهو يعود الى المستشفى الخاص للمرة الثالثة في أقل من أربع و عشرين ساعة .
في السنتين الأخيرتين ، كان يلوم بايتون على فشل زواجهما و تحطم الأسرة .لقد أقنع نفسه بأنها دمّرت أسرتهما و فرقتهما بكل أنانية بعودتها إلى كاليفورنيا مع الطفلتين لكنه ، في أعماقه ، كان يعلم ان الذنب ليس ذنبها كله . فهو يتحمل مسؤولية في تحطم علاقتهما بقدر مسؤوليتها .
وها قد عادت الطفلتان ، فعشق وجودهما في المنزل مرة أخرى.لكن بايتون أمر آخر .إنه يعلم ان عليها ان تكون في بيته ...لكن ان تكون في داخله هو ؟
لا ينبغي ان تكون قادة على تكدير حياته ، كما لا ينبغي ان يكون لها أي تأثير عليه ، لكنها مازالت تفعل .
مازال يكن لكن لها شعورا قويا ..........شعور قوي عنيف يفقده تحكمه في نفسه .
في الليلة الراقصة حين انقذ بايتون من قبضة كارولو فيري ضل طريقه لفترة . و قع في غرام بايتون بعنف رغم انه ما كان ينبغي له ان يفعل ذلك فقد كان على علاقة بالاميرة بورجيانو و قد تعهدا على ان يتزوجا .
و كان الكل يعرف هذا ... و مع ذلك ، عندما رقص مع الاميركية الشابة الحمراء الشعر ، كل شئ تغير .
و منذ ذلك الحين لم تعد الحياة كما كانت على الإطلاق .
أخرج ماركو ماريلينا من المستشفى وأخذها الى بيتها ، و بعد ان اطمأن الى ان خطبته مرتاحة ، عاد الى مكتبه ، جلس استعدادا للمقابلة ، ومرت الساعة بسرعة فقد كان يستمتع بالحديث عن ابيه اذا عملا معا فترة طويلة .
وماإن توقف الإصور عن التصوير حتى اطل رأسان صغيران من الباب . قالت ليفيا وقد بدا عليها الخجل و الإثارة :
" هالو ، بابا ؛هذا انا ليفيا".
و بابتسإامة عريضة ، نزع مكبر الصوت من قميصه ثم انحنى و حملها بين ذراعيه :
" نعم علم هذا ".
قبلها ثم التفت الى جايا التي راحت تقيم آباها بنظرة انتقادية :
" صباح الخير يا جايا ".
فأجابت ويداها على وركيها :"
صباح الخير يا بابا، كيف حالك ؟
_جيد، و كيف حالك اإنت ؟
واجابت و عيناها تلمعان :
" لا بأس".
كتم ماركو ابتسامته ، ستكون صعبة الراس و عنيدة ، ذات يوم .إنهإ جميلة جدا و بالغة الحيوية ، كأمها تماما .
والتفت فجأة يبحث عن بايتون فوجدها خلف البنتين .قالت وهي تتقدم نحوه وتضع يدها على راس جايا:
" آسفة للمقاطعة . كانت البنتان ملتهفتين لرؤية مكان عملك . و هذا صباح رائع للتمشي .
بدت انيقة و مثيرة في ثوبها السود المخطط باللون البرتقالي . كانت تنتعل حذاء اسود خفيفا عالي الكعبين .
سألها غير مصدق :
" هل سرت بهذا الكعب العالي ؟.
فابتسمت :
" جزء من الطريق ، و بعد ذلك استقلينا سيارة أجرة".
ـ كان علي ان افترض ذلك .
اعجبته الالوان الجريئة و الخطوط القوية . قد تسيء الالوان الحادة الى امراة اخرى ، لكنها تناسب بايتون .
ـ تبدين إيطالية .
و تقدم ليقبلها على خدها ، فابتسمت بفتور ، و رأى غمازة تضطرب قرب فمها . كانت رائحتها اجمل من مظهرها و خدها ناعما كالساتان ..
اتسعت ابتسامتها و تألقت عيناها بالتسلية :
" ثوبي من تصميمي ، من مجموعة ازياء الخريف الماضي ".
_إنه جميل .
اعجبته غمازتها و طريقة لويها لشفتيها كما احب عطرها الناعم المميز الذي مازال يتذكره .
و عاد يسألها :
" و لكن هل راج في السوق ؟ .
_لم يبق منه شيء في المخازن .
ـ لكن الخطوط الافقية لا تظهر الجمال .
فكادت تنفجر ضاحكة :
" إذا عدلت عرض الخطوط ، فلا يشكل ذلك مشكلة.
كان يغيظها مداعبا بعد ان اعتاد ان يكون جادا للغاية معها تلك الليلة في دار الاوبرا الليلة الاولى كان مرحا ممتعا ,لكنه تغير بعد ذلك.
ـ علينا ان نذهب . إننا نشغلك .
قالت هذا بعد ان انتبهت الى ان كل من الغرفة ينظر اليهما و يسمع كلامهما . في الواقع ، كان احد المصورين يصورهما .
_لا انت لا تشغلينا .كنت متوجها لارى ما فعلوه بالاعلان .
سألته جايا بحماسة :
_ اعلان ؟
فأجاب موضحا :
" إعلان للنشر في مجلة ".
فقالت ليفيا و هي تربت على صدره :
" هل يمكننا ان نرى الاعلان ؟ ايمكننا ذلك ؟ ارجوك ".
ـ و لم لا ؟ هذا عائد لأمك .
والتفت الى بايتون سائلا :
" هل تردين المجيء ؟ مرحبا بك رغم ان علي ان انبهك الى ان هذا لإعلان سبب لنا مشكلة .وصداعا لاينتهي.
_ما الذي حدث؟
كانت بايتون خبيرة في عذاب الاعلانات ,فقد نالت حصتها منه السنة.
ـ كل ما فيه لم يكن مناسبا . و قد صورناه مرتين .لكن تعالي معي و سترينه بنفسك.
انزلهم سائقه الخاص في منطقة التجارية حيث صور إعلان العطور .
لقد علمتهما الام متى يجلسان جامدتين وتدعانها تعمل
طلب ماركو منها ذلك وهو يناولها دفتر لوحات وكالة الإعلان :
" أنظري الى هذه واعطيني رأيك ".
ـ إنها جميلة .
ـ هيا ... قولي الحقيقة .
فقالت مترددة :
"انها جميلة ، وانيقة كما انها كلاسكية دقيقة.
"كوني صادقة فأنت لن تؤذي مشاعري .اعلم ان ثمة مشكلة ، و مديرة قسم العطور عندي لديها رأيها الخاص.
وأخفض صوته مشيرا برأسه الى امرأة قريبة منها .
سألته و هي تقلب صفأحات الدفتر :
"و هل هذا رأيها ؟ .
" إنه اقرب ما يمكن لما اتفقنا عليه .
"إنها عادية لا توحي بالشباب ...."
_اعلم هذا ......ماذا ستغيرين فيما لو كان الاعلان لك؟
ـ لكنه ليس إعلاني . انا اعمل مع كالفانتي ، بينما انت دانجيلو .
" هذا صحيح . لكنك عملت معي يوما و انت تعرفينني .
رفعت بصرها اليه فتقابلت نظراتها . كان ينتظر منها ان تقول شيئا.
ـ انا اعرف مستواك ، لكنني لا اريد ان اتدخل . هذه الاعلانات تكلف مبالغ باهضة...
فتفحص و جهها :
" لهذا السبب سألتك رأيك . انت ماهرة ، يا بايتون .لديك نظرة جيدة للغاية وشعور ابداعي غريزي.
اتراه يجاملها؟ قائلة:
" اذن ، لم توظفني دار كالفانتي من اجل اسمي دانجيلو .
توهجت عيناه والتوت شفتاه ثم نظر الى ابنتيه قبل ان يعود لينظر اليها :
_ليس تماما.
رفعت حاجبيها فيما تمتم بصوت منخفض :
" لا بأس ، انهم محظوظون لحصولهم عليك ، و هذا لا علاقة له باسم دانجيلو . انت جيدة ....و لكن كنت لتصبحي ذات شأن هنا .
اهو ندم ماتسمعه في صوته؟هل كان حظها ليصبح افضل هنا في ميلانو مع ماركو؟
ـ ماهو السوق الذي تستهدفونه ؟
ـ فأجاب :
" سوق العشرينات و الثلاثينات.
و عادت تدرس اللوحات :
"الالوان مناسبة ، و الثوب الاحمر رائع الجمال ...."
ـ كيف إذا ننقذ هذا الاعلان قبل ان افقد خمسين الف دولارا.؟
ـ حسنا ، العارضة تبدوناعسة في هذا الرسم التخطيطي لا بل تبدو ضجرة . انت لا تبيع لسيدات عجائز بل نساء عصريات بحاجة الى حماس و مغامرة.
ـ ماذ علينا ان نغير؟
_شيئا قليلا في المجموعة كلها اللون الياقوتي رائع,واللون الاحمر ابدي وعصري على الداوام,دع العارضة تخلع قفازيها و ابعدها عن اريكة النوم بحق الله.
ـ هذا حسن .
و التفت يشير الى ماريا مديرة قسم العطور :
" سنجري بعض التعديلات .استدعوا كاتب الاعلانات والمدير الفني لتشرح لنا بايتون ماتريد ان تفعل.
و شرحت بايتون رأيها في الأعلان . وعندما انتهت القت ماريا نظرة جانبية على العطور,قائلة بختصار:
_لاافهم هذا لاافهم كيف يمكن لفتاة ترقص ان تجعل هذا الاعلان ينجح.
فقال ماركو:
_انها نقودي ,فلنجرب النتيجة.
نظرت بيتون خلفها الى التوأمين فرأتهما متضايقتين . فقالت :
" اظن ان الفتاتين تعبتا."
ـ الحق معك ، فقد اتعبناهما ، اليس كذالك
وسحب هاتفه مضيفا:
" سأجعل بيترا تحضر مع السائق و تأخذهما الي البيت . بيترا معلمة و قد استخدمتها اثناء و جودك هنا .لقد استعان بها بعض الاصدقاء وقالوا انها رائعة اظنك ستحبينها.
و بعد نصف ساعة حضرت بييترا حاملة معها للطفلتين كعكا حلوى و كتبا ملونة وسالتهما:
" اتردان ان ترسما في البيت ؟ لقد اشترى لكما والدكما اقلاما ملونة رائعة ".
ابتهجت الطفلتان لمغادرة الاستديو فقبلتا ماركو و بايتون مودعتين .
بعد ذهاب الطفلتين ، ساد في الاستوديو جو جاد و بتدأ الفريق و المصور والعارضة بالعمل .
اعجبت بايتون بما راته . كانت العارظة الرائعة لا تزال ترتدي ثوب دانجيلو الانيق ، و بدلا من التكاسل، بدت لعوبا عابثة و هي تمد يدها لتأخذ قبضة من الورق القرمزية اللون. و عندما التقط المصورون صورهم الاخيرة
قال ماركو بهدوء وهو يوميء براسه موافقا:
"لقد اعجبني الإعلان حقآ اظنك نجحت في تصميمه "
غادرا الإستوديو معا . و كان الشفق يصبغ المدينة عندما فتح ماركو باب سيارته :
_لابد انك جائعة فقد عملنا اثناء وقت الغداء.
" هل هذه سيارة جديدة ؟
لطالما عشقت سياراته ، فهو يعتني بها جيدا .
اجاب و هو يجلس و راء المقود :
" اشتريتها منذ حوالو سنتين"
نظرت اليه بسرعة :
_لقد احببتها .
ظل لحيته جعل فكه داكنا ، فيما نزل شعره الكثيف الاسود على جبينه ، و خفق قلبها ، مازالت تتفاعل معه ، مازالت تريد ان تلمسه .
انطلق ماركو بالسيارة و هو يقول :
" شكرا لمعلوماتك . و قد فعلت ما اردتك ان تفعليه "
_مارايك بماريا؟
_اظنها مازالت تتعلم .
_اتعنين انها لاتحب المجازفة ؟
كانت بايتون تكره ادانة اي موظفيه (دار كالفاني )اكثر حيية فيما (دانجيلو)طبيعية بوجه عام لكنها تميل الى التحفظ.
_لادري لم تستطع ان اكون رايا عنها لعلها عظيمة.
نظر اليها وقد ضاقت عيناه:
_هذا يعني انك لا تحبينها ولاتظنينها مناسبة لهذا العمل.
_لاباس لاادري اذا كانت مناسبة لقسم العطور.
_اين ترينها مناسبة ؟ خبيرة في النسيج ؟ في تاثيث البيت؟
_في قسم الاكسسوارات انها تحب الاناقة والازياء الكلاسكية ومجموعتك الجلدية كلاسيكية حتما مثل الاحذية والاحزمة وحقائب اليد.
ابتدات ميلانو تتألق و توجه ماركو الى مركز المدينة التاريخي و من ثم الى مكان قريب من منطقة الازياء .وقال باسما بسخرية:
_لن اخبر ماريا باقتراحك انها تظن تصميم الاكسسوار عمل ممل .
_حقائب اليد تجلب لدور الازياء مبالغ طائلة.
واوقف ماركو السيارة الى جانب الطريق :
" لم نتناول الغداء و انا واثق من انك تكادين تموتين جوعا ،فلنأكل شيئا .
اعتذرت بايتون و توجهت الى الاستراحة السيدات ؛ اخذ ماركو ينظر اليها و هي تبتعد كما فعل كل من في القاعة تقريبا.
كان لها سحر خاص انها رائعة الجمال
و كانت هذه الليلة متألقة .
عادت بايتون الى المائدة ، فوقف ليساعدها على الجلوس ، ثم سألها و هو يشر الى النادل:
" هل فكرت في العودة الى ميلانو. "
ـ العودة ؟
ـ ستجدين عملا بسهولة .
ـليس هذا هو الموضوع .
ـ انني ، في الواقع مستعد للحديث عن عودتك للعمل معنا في دانجيلو .
ـ ماركو هذا لن يحدث .
نظر اليها قائلا :
" لا اريد ان افقد ابنتي . سيكون من الافضل ان نتشارك تحمل مسؤليتهما .
ـ اتعني الحضانة ؟
ـ بالضبط و انا اعني اكثر من لاجازات . اريد ان اكون اباهما و ليس رجلا غريبا .
غصت بريقها ، فهذا ما تريده للطفلتين ايضا ؟ و لهذا جاءت بهما الى هنا .
قالت :
" ربما بإمكان البنتين ان تمضيا هنا الأسبوعين التاليين "
ـ ثم تأخذينهما بعد ذلك مني ؟ لا لا يمكنني ان اتحمل هذا الفراق الطويل . هذا ليس حسنا للفتاتين ، او بنسبة الي .
ـ هذا صحيح .
ـ لهذا اريدك ان تفكري في العودة الى هنا .
ماذا يعني بكلمة سعادة اتراه يتمنى لو بقيا معا ؟لو حاولا اصلاح الامور بينهما ؟وتمنت ان تتحلى بالشجاعة لتساله لكنه سؤا شخصي سؤال لم يعد مناسبا الان بعد ان خطب امراة اخرى.
و صلت اطباق الطعام فتوقف الحديث فجأة و راحا يأكلان عندما انتهيا و رفع النادل الاطباق عاد ماركو الى الحديث :
" لاسبب يمنعنا من ان ننشيء الطفلتين معا فنحن نحبهما ونريد لهما الاصلح.
قال هذا بعنف وجد ,فردت بايتون بعد لحظة طويلة :
_هذا سيجعل الفتاتين تتعلقان بالامل ,في ان نعود الى بعضنا البعض.
_لن يحدث هذا اذا كنت متزوجا من ماريلينا.
_الاطفال لايفهمون امور كهذه مايفهمونه هو فقط ماما ,بابا الاسرة.
تحرك بفروغ صبر:
_سنخبرهما اذن ان لديهما والدتين تماما كما قد يكون لديهما والدان يوما ما .
اجفلت بايتون لم تستطع ان تتصور انها قد تقع في غرام شخص اخر,ورغم انه من المستحيل ان يكون ماركو مغرما بها ,الا انها تحبه ,لطالما احبته ومنذ البداية.
_انا لم اسالك قط ,ولكن هل من رجل اخر .؟هل كان لديك رجل اخر ؟
_لا
_هل انت مشغولة لى هذا الحد ؟
ـ نوعا ما .
امسك بيدها فارتجفت لهذه اللمسة غير المتوقعة .
قال لها بهدوء :
"لا ادري كيف حدث ذلك . لا افهم كيف ابتدأنا و كيف انتهينا ، لكنني لم اكرهك قط يا بايتون . انا لست عدوا لك و لم اكن كذلك قط ."
اعتصر قلبها :
" لقد كرهنتني لاني حملت ."
"انا لم اكرهك بل رغبت فيك .... كثيرا .. ولكن ثمة مبادئ .
ـ مبادئ.... هذا صحيح .
وا رتجفت شفيتها السفلى فجاهدت للتحكم في نفسها :
_ انت و الاميرة ماريلينا خططتما لكل شيء ، و كنت انا في الوسط.
فتنهد :
" كنا على علاقة منذ سنوات ، يا بايتون ".
ـ اعلم هذا .
ـ وانا ادين لها بالوفاء .
ـ طبعا ، كنت تحبها ، و لم تكن تحبني ...
و شعرت بغصة .
ـ الامر ليس بهذه البساطة .
ـ لكنك لم تحبيني . قلت انك كنت ترغب في فقط و هذا صحيح .كنت انا للتسلية و في متناول اليد . كنت مجرد نزوة عارضة.
فشتم بضوة منخفض :
" انا اكره هذه الكلمة ".
ـ لكنها ملائمة .
ـ انها تتضمن معنى قبيحا .
فقالت و قد تشابكت نظراتهما :
" و هذا ملائم ايضا ، اليس كذلك ؟"
*******نهاية الفصل الرابع******


Just Faith غير متواجد حالياً  
التوقيع
//upload.rewity.com/uploads/157061451865811.jpg[/IMG]ستجدون كل ما خطه قلمي هنــــــاااااااااااا[/URL][/FONT][/SIZE][/B]
الشكر لصديقتي أسفة التي دائماً تشعرني بأن هناك من يشعر بدون شكوى



سلسلة حد العشق بقلوب أحلام

رواياتي السابقة بقلوب أحلام
أنتَ جحيمي -- لازلت سراباً -- الفجر الخجول
هيـــامـ في برج الحمـــامـ // للكاتبة: Just Faith *مميزة
فراء ناعـــمــ (4)- للكاتبة Just Faith-

عروس الأوبال - ج2 سلسلة فراء ناعم- * just faith *
سلسلة عشاق صنعهم الحب فتمردوا "ضجيج الصمت"

ودي مشاركاتي في سلسلة لا تعشقي اسمرا
https://www.rewity.com/forum/t326617.html
https://www.rewity.com/forum/t322430.html
https://www.rewity.com/forum/t325729.html
ودي رسمية
https://www.rewity.com/forum/t350859.html

خواطري في دعوني أتنفس
ديوان حواء أنا !!

شكرا نيمو على خاطرتك المبدعة
رد مع اقتباس