عرض مشاركة واحدة
قديم 26-11-17, 06:45 PM   #3

Just Faith

مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب

alkap ~
 
الصورة الرمزية Just Faith

? العضوٌ??? » 289569
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 145,786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Just Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond repute
?? ??? ~
جروبي بالفيس (القلم وما يهوى)https://www.facebook.com/groups/267317834567020/
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الفصل الثانى
** 2- صراع الأجيال **
صممت سامنتا على ايجاد سكن اخر لها لكنها تلقت ضربة مخيبة عندما اكتشفت الاسعار المرتفعة للشقق المتواضعة ، ورغم محاولتها البحث عن مسكن رخيص الا ان كلفة السكن فى اصغر شقة كانت ابعد بكثير عما تستطيع تحمله
وكرهت ان تذكر هذا لوالدها ، خشية ان يفهم رغبتها الملحة فى ترك المنزل انتقادا لزوجته فقد حافظت الى الان على علاقة ودية معها . ولكن عندما اقام والدها حفلة تعريف لزوجته الجديدة الى نعارفه وزملائه فى الجامعة ، ادركت سامنتا ضرورة الاسراع فى مغادرة المنزل وهى على وفاق مع زوجة ابيها . ازداد توتر مادلين خلال السهرة بعد ان رات سامنتا تشارك فى الحديث ، ومع انها لم تذكر شيئا عن الامر عند انتهاء الحفلة ، الا انها اظهرت خيبتها وغضبها بعد بضعة ايام . اذ قالت لها : ليس من الجيد ان تكونى برفقة من هم اكبر منك سنا طوال الوقت . ويجب ان يكون لك اصدقاء فانا لم ارك تخرجين مع صديق الى الان
فرد عليها البروفيسور ويسلر قائلا : امام سامنتا الكثير من الوقت قبل التفكير بصديق . واتمنى ان تكون اكثر تعقلا للبقاء دون رفيق لخمس سنوات على الاقل . وعليها ان تشاهد ما فى العالم قبل ان تستقر فى الحياة البيتية
فردت عليه زوجته قائلة : يا لتخلفك يا ادوارد . فهذه الايام لا تعنى الزواج الحياة البيتية . اذ تستطيع المرأة المتزوجة الاستمتاع بحياتها كالعزباء تماما
-ليس اذا ارادت ان تصبح زوجة واما طيبة
فقالت مادلين : لقد تزوجت وانا فى العشرين من عمرى . وانا فخورة بنفسى لاننى كنت زوجة قادرة غير مملة . اذ كنت اعلّم فى المدرسة مع زوجى وادير منزلى فى الوقت نفسه
فقالت سامنتا بسرعة : ولكنك امرأة مميزة . فلست واثقة باننى امتلك قدرتك وموهبتك
وتابعت مادلين اعتراضها : خذ مثلا الحفلة التى اقمناها منذ ايام . لم يكن فيها شاب واحد اذ احاطها الرجال المسنون من كل حدب وصوب
-لو سمع اصدقائى هذا الوصف لامتعضوا
-انت تعلم ما اقصد يا ادوارد
-اجل يا عزيزتى
وقالت سامنتا بعد فترة صمت : لقد رايت عدة شقق . وانا ارجو ايجاد ما هو مناسب قريبا
فسالتها مادلين : الا تستطيع الجامعة مساعدتك ؟
-هذا ممكن فى شهر ايلول . فهناك امل فى ان احصل على غرفة فى الجامعة . والمشكلة هى ايجاد مكان اخر حتى حلول ايلول
-اليس هناك غرف شاغرة فى الوقت الحاضر ؟
-المشكلة ان الاصلاحات قائمة فى الجامعة
فتدخل والدها : لا مشكلة يا ابنتى فانت تملكين منزلا تقيمين فيه . وما من احد يدفعك الى الخروج منه
ولم يلاحظ نظرة الانزعاج التى رمقته بها زوجته ، ولكن هذه النظرة لم تفت سامنتا ، ولم تدهش عندما فاتحتها بالموضوع نفسه بعدما دخل والدها الى مكتبه اثر وجبة العشاء : لا تحسبى الامر طردا من البيت يا عزيزتى ولكننى واثقة بانك تدركين ان .....
فردت عليها سامنتا بلطف : ادرك هذا ، واوافقك الراى . ولهذا اريد الانتقال . فهذه افضل طريقة لنبقى اصدقاء
-لست ادرى اذا كان والدك يعطيك مصروفا ولكننى اعارضه اذا فعل
وادارت سامنتا وجهها لتخفى نظرة غضب غير متوقعة : هذا لطف كبير منك
-ومع ذلك فانت تعلمين اننا سنتكبد مصاريف طائلة هذه السنة . لاننا سنصلح المنزل وسنغير اثاث غرفتى الاستقبال والطعام . فانا لم اشعر بعد باننى فى منزلى
-لقد انتقلت اليه لتوك . وسيمضى وقت قبل ان تعتادى عليه
-اعلم هذا . ولكننى لن اشعر باننى فى بيتى حتى اشعر بالراحة
وتنهدت سامنتا ، ودفعت خصلة من شعرها وقعت على جبينها ، وقالت : انا لست بحاجة لمصروف من والدى . لقد كان كريما جدا معى
-انه رجل كريم جدا . وانا سعيدة لانك لست من النوع الذى يستغل كرمه
-وانا بدورى اتمنى ان تكونى من الزوجات اللاتى لا يستغلن ازواجهن
واحمر وجه مادلين غضبا : اتحاولين ان تكونى فظة معى سامنتا ؟
-لست اكثر فظاظة منك . فانت تذكرين ما يجول فى خاطرك دون مواربة وانا افعل الشئ نفسه . وافيدك علما اننى لا انوى ان اكون عبئا على والدى ، فانا فى الواحدة والعشرين . وقادرة على العناية بنفسى . ولا تنسى اننى كنت ساتخرج السنة الماضية لولا مرض والدى واضطرارى الى المكوث بجانبه
فقالت مادلين بسرعة : لقد كنت ابنة رائعة . وانا لا ادفعك الى مغادرة المنزل .... ولكن ....
-لا تقلقى يا مادلين ، ساتركك قريبا ليتسنى لك السيطرة الكاملة
-لك طريقة غريبة فى وصف الامور
-انا انظر الى الاشياء نظرة مختلفة
-آه .... اجل انه الصراع بين الاجيال !
وابتسمت مادلين ، مسرورة من نفسها لانها وجدت التفسير المرضى للخلاف البسيط بينهما ، وتركتها وحدها ، وتوجهت سامنتا الى المطبخ وهى تفكر . وما ان راتها اديث حتى قالت لها : تبدين حزينة
-كنت افكر بالعمل الذى استطيع القيام حتى يحين موعد الجامعة فى ايلول
-ولكننى ظننتك تساعدين والدك على تاليف كتابه
-لقد اتممت كل الابحاث الضرورية ، وهو يحتاج الان الى سكرتيرة ليس الا
-اذا امنحى نفسك عطلة . فانت تستحقينها
-لا احتاج الى عطلة انما الى وظيفة . فعلى ان اعيل نفسى يا اديث ، ولا استطيع الاستمرار فى الاعتماد على ابى
ففغرت اديث فمها ثم قالت : ولكنك لم تتدربى على اى عمل بعد
-فقط على الاعمال المنزلية . وهو العمل الوحيد الذى اجيده . هل تتصورينننى كمدبرة لمنزل رجل عجوز ؟
-لو اقتصر الامر على ادارة منزل رجل عجوز لهان الامر . ولكن قد ينتهى بك الامر الى العمل مع امرأة عجوز . تبقين رهن اشارتها ليل نهار
فنظرت سامنتا الى اديث بفضول : انا واثقة باننى ساجد شيئا منصفا ولائقا كى .... بم كنت تشعرين طوال هذه السنين وانت تعتنين ببيت شخص اخر ؟
فالتفتت الى سامنتا : الاعتناء بمنزل لا املكه افضل من ان لا يكون لى ماوى اقطن فيه . وانا لم اكن ابدا من النوع الذى يجذب الرجال ، ويجب ان اعترف بان هذا لم يقلقنى كثيرا . من الممكن ان اكون فعلت هذا لو لم اكن سعيدة هنا ، ولكننى استمتعت بكل دقيقة من وقتى مع امك والبروفيسور ... ولست واثقة من شعورى الان . فعلى الانتظار لاعرف
وخلعت مريلتها وعلقتها خلف باب المطبخ ، وبدت فى ثوبها البنى المعرق هومة . وقالت : ساخرج لاقابل صديقتى كوليت ايكنز .... لقد ادخلت القهوة للبروفيسور
والقت سامنتا نظرة الى ساعتها : انها التاسعة ، اليس الوقت متاخرا للخروج ؟
-صحيح ، انا متعبة ايضا ... ولكننى وعدت كوليت بالزيارة وتبادل الاحاديث
-دعينى اوصلك
-ليست المسافة بعيدة بالباص
-ستكون اقصر بالسيارة ! فوالدى لم يضعها فى الكاراج بعد ، فلا مشكلة اذا
ولم يكن الطريق مزدحما فوصلتا الى الطرف الاخر من البلدة بوقت قصير ، وما ان اوقفت سامنتا السيارة حتى قالت لاديث : اذكرى موعد عودتك لاعود اليك بعد وقت قصير ، لاتناول خلاله القهوة
-لماذا لا تدخلين معى ؟ فكوليت ستسر برؤيتك
وابتسمت سامنتا مستجيبة ، فهى تعرف كوليت منذ طفولتها حيث كانت تحصل دائما على عصير البرتقال و الحلوى من يد كوليت التى كانت تعتنى بامها وتعيل نفسها من بستان الفاكهة الواقع خلف كوخها . ولكنها منذ وفاة والدتهاعملت كمدبرة منزل فى لندن . ومنذ شهرين توفى مخدومها ، وعادت الى منزلها ريثما تجد عملا اخر
ولم تكن سامنتا قد راتها منذ عام او يزيد واصابتها الخيبة عندما رات كوليت اكثر عجزا . ولكنها لم تفقد حيويتها وهى تروح وتجئ من البراد الى الطاولة ، تخرج عصير البرتقال المشهورة بصنعه وهى تخبرهما عن المركز الجديد الذى حصلت عليه : ساعمل مع السيد غاريت
واشارت لهجتها الى انها تتوقع منهما ان تعرفا من هو ، فسالتها سامنتا : وهل هو شخص مشهور ؟
-انه الراسمالى المشهور صاحب شركة دايفد غاريت للتامين
لقد سمعت به سامنتا بالتاكيد . فقد جعلته براعته فى استثمار الاموال احد اثرى الاثرياء فى البلاد .... وقالت اديث : تبدو وظيفة هامة ... هل تظنين ان بامكانك النجاح فيها ؟
-ستكون اسهل وظيفة حصلت عليها . فهى وظيفة مشرقة اكثر منها مدبرة منزل . فلديه عمال كثيرون ، ولديه موظف خاص يعتنى بشؤونهم ! ووظيفتى ان ابعد عنه المشاكل المنزلية . فاذا ترك احد العاملين عمله ، توجب ان احل مكانه الى ان يجد البديل
فضحكت سامنتا : انها واجبات الزوجة
وسالتها اديث : متى ستبداين العمل عنده ؟
-الاثنين القادم . ولكن ليس فى منزله اللندنى بل فى منزله الريفى . قرب " مايدنهيد " ويعرف باسم " بارتهام "
-وماذا حصل للمرأة التى ستحلين مكانها ؟
ستسافر الى كندا . اذ هاجرت ابنتها الى هناك منذ سنوات وهى تتوقع ولادة توأم الان . ولو لم تكن مضطرة الى السفر لما تركت العمل عند السيد غاريت وستبقى حاليا مدة خمسة عشر يوما تعلمنى خلالها واجباتى
فابتسمت سامنتا : ايعقل ان يعلمك احدهم واجباتكم ؟ فانت قديرة كأديث
-السيد غاريت يحب ان تتم الامور حسب طريقة محددة وعندما عملت عنده السيدة غودمان جعلها تعده بان لا تترك العمل قبل ان تدرب من سيحل مكانها . ولقد وعدته بدورى فهو لا يحب اختلال نظام حياته المعتادة بل يحب ان تسير الامور على وتيرة واحدة
-سيكون محظوظا ذاا حصل على كل شئ كما يريد ، ولكن اعتقد ان الامر ليس صعبا
-انه يعمل بجد وجهد كبيرين وهو يستحق بعض الراحة
قالت كوليت هذا وسعلت ثم شهقت ، وقالت شارحة : صدرى يؤلمنى كثيرا
-يجب ان تجرى بعض الفحوصات
-سافعل هذا عندما استقر فى العمل . فالسيدة غودمان تفتش عن الشخص المناسب منذ اشهر ولا اريد خذلانها . لقد كانت دقيقة فى اختيار من سيحل محلها
عندما ابتعدنا عن منزل كوليت تحدثت سامنتا عن صحة كوليت التى بدت مريضة للغاية ووافقتها اديث الرأى . وشعرتا معا بالقلق ، واستمر هذا الشعور الى ان وصلتا الى المنزل . وما ان دخلتا حتى استرعى انتباهها رنين الهاتف ، فتوقفت اديث عند باب المطبخ بينما التقطت سامنتا السماعة . ولم تكد اديث ترى نظرة الرعب على وجه سامنتا حتى اسرعت اليها قائلة : انها كوليت ، اليس كذلك ؟
-لقد انهارت بعد خروجنا ، واستطاعت ان تضرب على الجدار الفاصل بينها وبين جيرانها لتسترعى انتباههم ، فاستدعوا سيارة اسعاف
-والى اين اخذوها ؟
-الى مستشفى المقاطعة . ساخذها الى هناك
وخرجت سامنتا من جديد . لقد كان غريبا ان تخرج هذه الليلة دون سائر الليالى مع مدبرة منزلها لتقابل صديقة لها . ولو لم تفعل هذا لما تورطت فى هذه المأساة
وقال لهما الطبيب الشاب المناوب فى المستشفى : انه انسداد فى شريان القلب . ولكنه انسداد طفيف . لذا عليها البقاء فى المستشفى مدة ثلاثة اسابيع حتى تتماثل الى الشفاء بعد ستة اسابيع اخرى
فسالت اديث : وماذا عن عملها ؟ لقد حصلت على عمل جديد تباشره يوم الاثنين
-ليس هذا الاثنين بالتاكيد . لن تستطيع العمل قبل ثلاثة اشهر
فسالته سامنتا : لكنك قلت انها نوبة خفيفة
-هذا صحيح . ولكن الراحة خير علاج لها . ابلغا رب عملها
وهز الطبيب راسه ورافقهما الى غرفة فى الطابق الاول . فيها سرير اسدلت الستائر من حوله . اضطجعت عليه كوليت مستندة الى الوسائد ، وبجانبهخا ممرضة ترعاها ، فهمست : لم يكن يجب ان تزعجا نفسيكما . اشعر باننى افضل حالا
فقال لها الطبيب بمرح : لا تتكلمى . فلن تبقى صديقتاك اكثر من دقيقة
وقالت سامنتا مسرعة : اردت ان اقول لك ان لا تقلقى على وظيفتك ... ساتصل بالسيدة غودمان بنفسى لابلغها ما حدث
-لن تستطيع انتظارى
-انا واثقة بانك ستجدين وظيفة افضل
-لا ... لن استطيع . انه منزل جميل جدا ، وسيكون عندى حديقة ملحقة بالمطبخ ايضا
وحرك كلامها مشاعر كوليت فترقرقت الدموع فى عينى سامنتا : ساذهب لمقابلة السيدة غودمان بنفسى ... وساشرح لها ان ....
-لن يفيد هذا ، لقد حجزت للسفر الى كندا ولن تستطيع تغيير الموعد . فابنتها ستلد بعد شهر
-انا واثقة بانها لن تترك السيد غاريت . لقد قلت انها وعدته ....
-لن تجد مشكلة فى البحث عن اخرى بديلة عنى ، اذ تقدم للوظيفة عدد هائل . وما اختارتنى الا لانها اتفقت معى
فهونت سامنتا : لايجب ان تقلقى . ساذهب لاراها فى الصباح الباكر ثم اعود لاقول لك ما حدث
-لن تاتى باخبار سارة
-ستكون الاخبار سارة ، لاننى انوى ان اعمل مكانك الى ان تستعيدى عافيتك
وحدقت كوليت واديث اليها مذهولتين ، واستعادت اديث جاشها اولا : لا تكونى سخيفة انسة سامنتا .... لا تستطيعين القيام باعمال كهذه !
-ولم لا ؟ لقد تعلمت العناية بالمنزل منك ، ولن احصل على معلم افضل منك !
-وماذا سيقول والدك ؟
-لن يعرف . ولماذا يعترض ؟ انت تعرفين اننى ابحث عن مكان اقيم فيه ، وهذا سيجعلنى اغادر منزله على الفور . وخلال عملى عند السيد غاريت ابحث عن شقة ما وستعطينى السيدة غودمان كل التعليمات التى كانت ستقدمها الى كوليت وساتمكن من تعليمك اياها كوليت
فشهقت كوليت : اوه عزيزتى . كم انت طيبة ! لا ادرى ما اقول
وردت عليها سامنتا بحزم : لا تقولى شيئا . لقد اتخذت قرارى
****
انتهى الفصل الثانى



Just Faith غير متواجد حالياً  
التوقيع
//upload.rewity.com/uploads/157061451865811.jpg[/IMG]ستجدون كل ما خطه قلمي هنــــــاااااااااااا[/URL][/FONT][/SIZE][/B]
الشكر لصديقتي أسفة التي دائماً تشعرني بأن هناك من يشعر بدون شكوى



سلسلة حد العشق بقلوب أحلام

رواياتي السابقة بقلوب أحلام
أنتَ جحيمي -- لازلت سراباً -- الفجر الخجول
هيـــامـ في برج الحمـــامـ // للكاتبة: Just Faith *مميزة
فراء ناعـــمــ (4)- للكاتبة Just Faith-

عروس الأوبال - ج2 سلسلة فراء ناعم- * just faith *
سلسلة عشاق صنعهم الحب فتمردوا "ضجيج الصمت"

ودي مشاركاتي في سلسلة لا تعشقي اسمرا
https://www.rewity.com/forum/t326617.html
https://www.rewity.com/forum/t322430.html
https://www.rewity.com/forum/t325729.html
ودي رسمية
https://www.rewity.com/forum/t350859.html

خواطري في دعوني أتنفس
ديوان حواء أنا !!

شكرا نيمو على خاطرتك المبدعة
رد مع اقتباس