عرض مشاركة واحدة
قديم 22-01-18, 03:38 AM   #5

فيتامين سي

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية فيتامين سي

? العضوٌ??? » 12556
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 42,451
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » فيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي



16
الصباح نزلت فاتن وكانوا البنات يفطرون وجلست معاهم.
حور : غريبه اليوم ماهي متأخره
دانه : كل يوم تتأخر عشان يوديها شعلان ، الحين زعلانين من بعض ، بح مافي شعلان
فاتن : حطي لسانك بحلقك لأقلب الطاوله عليك يالزرافه ام رقبه
دانه : هذا من علامات الجمال عنق الغزال ، وش عرفك بالجمال ياشينة الحلايـا
فاتن : انا اخبر القرد يصير غزال بعين امه ، مو بعين نفسه، مااقول الا الله يرزقني نص الثقه اللي تملكينها على قلة سنع
ابتهاج : افا الأخلاق قافله اليوم فاتن ؟
دانه : كفخها شعلان البارح عشان كذا
فاتن : برج ايفل انطمي دام النفس طيبه عليك
حور : انطموا كلكم الله ياخذكم ان شاءالله ويفكني من هالعائله المُتخلفه الي ماتعرف اصول المعامله الحسنه والرقي وماعندها غير الهمجيه وقلة الأدب
دانه : مانصير عائله جميله الا اذا انطميتي معانا وفكيتينا من دراساتك وفلسفتك الغبيه
ابتهاج مسكت ايد فاتن وهمست لها : شكلك تعبانه ، غيبي
فاتن : مافيني شي
ابتهاج : عيونك منتفخه من الصياح ، لاتظغطين على نفسك اكثر
فاتن : عيوني ؟ مابكيت اصلاً ، بس مادري وش دخل فيها
فوز : والله تسلم يمينه ولد اخوي مكفخك لما هو قايل بس
فاتن : يهبى ويقطع ، وتهبين انتي وياه بعد ، ويكون بعلمك مو شعلان اللي يضرب بنت ويتمرجل عليها ، واما مو حي الله بنت ، انا فاتن ، وتعرفين وش تعني فاتن لشعلان
طلعت وتركتهم مصدومااااات ، هذا مزحهم مع بعض دايماً وكلهم يتقبلون بصدر رحب بس اليوم فاتن انفجرت.
فوز : اسم الله اكلتني
ابتهاج : ماعليه بنات تراها متضايقه وظاغطه على عمرها وحنا ظغطناها اكثر وانفجرت
دانه : الخبله وش وضعها تسبه وتدافع عنه بنفس الوقت ! الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير من عباده.
فاتن اول ماطلعت دخل شعلان كشرت بوجهه ولفت بتدخل ومسك ايدها بقوه : ارجعي نامي داوم مافيه !
فاتن : مو على كيفك
شعلان : بتداومين وانتي سهرانه ؟ تبين مخك يطق وابلش بك ؟
فاتن : اذا انفجر مخي هذيك الساعه لاتتدخل انت ، وبعدين من قالك سهرانه ؟ ترا نمت احلى نومه واريح نومه بحياتي كلها
شعلان سكت شوي واخد نفس وناظر لعيونها بهدوء : وش اللي ماتبيني اشوفه بجوالك ؟
فاتن : بدري ، ماتأخرت بهدوئك الصراحه ! بعد جنونك امس قدام الكل ، الحين جاي بهدوء ؟ وش ينفعني هدوئك بعد ماشمتتهم فيني ؟
شعلان : فقدت اعصابي ، اول مره احس بالغيره ، شينـه والله
فاتن حست قلبها بيوقف من كثر نبضاته بس ماضعفت ابد : اللي ماابيك تشوفه شي خاص بيني وبين صديقتي ومن خصوصياتي واعتقد من سمات الإحترام ومن باب الذوق انك تحترم خصوصياتي ياشعلان ، صدمتني والله !



17
شعلان بنبرة امر : ارجعي لغرفتك افضل لك
ناظرت فيه وهي كاتمه قهرها بهدوء : طيب ليش ؟
قرب لها وابتسم بهدوء : اخاف عليك وجهك واضح انك تعبانه وعليك ارهاق ، ارجعي نامي وريحي راسك !
فاتن بلعت غصتها وارتخت : طيب تبي شي ثاني ؟
شعلان : لا ، يالله ادخلي
دخل وتركها تناظر لمكانه ، مستخسر كلمة اسف ؟ حتى سلامتك مستخسر تقولها ؟

الساعه 2 الظهر ؛ كانوا البنات يتغدون بغرفة المجلس والشباب بالصاله .. دخل ذيب وتوجهت انظارهم عليه بأستغراب ، كانت غترته على كتفه وطاقيته وعقاله على راسه ومشمر اكمامه وحالته حاله وقفوا كلهم ، اول مره يشوفونه بهالمنظر.
ابوه : علامك ياولد
شعلان : عسى ماشر يالذيب
على اسمه طلعت امه مستانسه : الحمدلله على سلامتـ.
سكتت لما شافت شكله ، راح لها وسلم عليها.
امه : بسم الله عليك بك شي ؟ والله اني قايله من اول هالسفره مارتحت لها
ذيب : لا ابد يمه مابي شي ، بس تعرفين تعب السفر ، وتعطلت سيارتي بالطريق ونقعوني امن الطرق ، والحمدلله
شعلان : افا ياذيب امن الطرق وحنا موجودين ؟
صقر : بس اتصال واحد ونجيك كلنا ، فداك السيارات ومن يقودها
ذيب : مابغيت ازعجكم موضوع وانحل ، عن اذنكم بريح شوي
صعد لغرفته وامه ناغزها قلبها : الله يستر ، قلتلكم لاتخلونه يسافر بس ماطعتوني
ابو ذيب : بزر هو تبينا نمنعه ؟ استحي على وجهك ولدك خط الشيب بوجهه وانتي للحين تشوفينه بزر
ام ذيب : لاتقعد تنافخ ، انت ماترتاح الا لما يصير بولدك شي بسبب اهمالك وتركك له ، وكل الأشغال تاركها على ظهره ، حسبي الله عليك يالشايب العايب
ابو ذيب : لعن الله من جابك يالسوسه ، بالحرام لو ماكنتي ام عيالي لأطلقك بالثلاث
ام ذيب : عشششتو ، يقال اني ميته عليك الحين ؟ ابرك الساعات ، لو يرجع الزمن ماصرت ام عيالك بس مقيوله الدنيا ماتجي على الكيف
فواز : وبدت حرب داحس والغبراء
رجعوا كملوا غداهم وهم متعودين على هواش ابو ذيب وزوجته قدام الكل عادي ولاحد يتدخل بينهم بالعكس يستانسون اذا شافوهم يتناقرون..
ذيب دخل غرفته ورمى نفسه على السرير بتعب ، ثلاث ايام بالسجن ، مانام الا كم ساعه بس ، وموصي مدير اعماله يقول لأهله انه مسافر لشغل اظطراري ومقفل جواله ، طلع بكفاله رغم ان ممنوع لإن القضيه خطف لكن شغل واسطاته وبما ان البنت راحت بسبيلها ولاتكلمت ولا جت شكوى منها او من اهلها ، كل حقد الدنيا بقلبه على هذيك البنت ، بيوم وليله شرشحته.
قام وقف قدام المرايا وسرح شوي وهو يتذكر شكلها وتنكرها وغموضها ، وضرب المرايا بكل ماتعنيه القوه وبنبرة قهر : انت ماقدرت عليك رجـال بشواربها ، تقدر عليك بنت شوارع يالذيـب !



18
الساعه 11 الصبح ؛
انوار صحت من نومها على صوت شهقات امها وفزت بسرعه وطلعت لهم ، وشافتها تبكي وليث بحضنها.
انوار : وش صاير ؟
امها : حرارته مرتفعه ياانوار تصرفي ، بسرعه قبل يروح ولدي مني
انوار جلست قدامها ولمست وجهه وشهقت : نار ! مافيه خافض حراره
امها : ابرد من دمك ماشفت ! اخوك قاعد يمـوت ، لو فيه ماهذا حالنا
ليث بتعب : غطوني برد
حضنته امه بقوه وزاد صياحها : ليت التعب بقلبي ولا فيك حبيبي
انوار : البسي عباتك وتعالي بناخذه للطبيب
امها : من بيودينا
انوار : بسرعه بنتصرف
دخلت انوار وتنكرت بشخصية شهاب بسرعه وطلعت وكانت امها شايله ليث وتبكي ، دخلت غرفة ابوها وشافت الماس جالسه تغسل رجول ابوها ابتسمت رغم ان الوقت مايساعد.
الماس : انوار لاتهاوشيني لأني سويت مثلك كل يوم انتي تغسلين رجلينه اليوم دوري
انوار : عادي حبيبتي سوي مثل مااسوي ، الحين بنروح انا وماما مشوار ، انتبهي لبابا اوكي ؟
الماس خافت : بتطولون ؟
انوار : لا شوي وبنرجع ، خلي جوالي عندك واذا اتصلت عليك من رقم ماما ردي
الماس : طيب
انوار بإبتسامه عشان مايستاخذ ابوها : يبه رايحين للسوبر ماركت مع ليث ناقصنا شوي اغراض ، بنجيبها ونجي
باست راسه : مع السلامه
طلعت انوار مع امها وكانوا يركضون لين وصلوا اقرب حاره لهم وكانت انوار متقدمه امها وتناظر بأستغراب للسياره اللي تلمع من كثر ماهي جديده وفخمه استغربت وش جايبها لحاره كذا ؟ قطع تفكيرها صوته الحاد : وش تدوّر هنا ياشهاب ؟
ناظرت فيه بخوف " ذيب " وش جايبه هنا ؟ وعند البيت اللي وصفته له غلط ؟ جاي يدورني الكلب الحمدلله ماعطيته عنواني الحقيقي ولاكان شفت الهوايل.
وقفت جنبها امها وكانت تلهث من كثر الركض ورفعت راسها : نخيتك يالأجودي ولـ،
انششششل لسانها بصدمه لما شافت ذيب ، ولد اخوي ! ياويل حالي لايعرفني ثم تصير مصيبه ، بيذبحوني لأني تاركه انوار طالعه كذا ، نغزت انوار اللي فهمت قصدها وتنحنحت : جابك ربك ، خذنا للمستشفى اخوي تعبان
ذيب لو كان مركز بصوت عمته عرفها لكن من رحمة الله ان نبرتها كانت متغيره من الصياح.
ذيب شاله من يدينهم وركبه سيارته بسرعه ماهان عليه بنت وأمها يراكضون بعز القايله ولاهان عليه منظر الطفل اللي رايح فيها ، ركبت ام انوار جنب ولدها ، وانوار جنب ذيب وقلبها يرقع ، ذيب كل شوي يزيد شغفه بأنه يكشفها ، تذكر لما جاء للبيت اللي نزل عنده انوار المره اللي فاتت كان متحريها تطلع كالعاده وتروح للوزاره وتنكد جوهم ، بس ماطلعت هي ، طلع شايب من البيت المجاور وعصب لما شاف الذيب : خير وش عندك واقف هنا ؟
ذيب : اليا وقفت عند بيتك تكلم !


19
ذيب : اليا وقفت عند بيتك تكلم
الشايب : وش الفرق ؟ استح على وجهك البيوت لها حرمتها
ذيب : ماعليه بحترم شيباتك ياعم واسكت، انا خويي هذا بيته ومنتظره يطلع
الشايب : شايفني شايب قلت مخرف خلني استهبل عليه
ذيب ضحك : وراه ؟ وش انا قايل ؟ هذا الصدق
الشايب : البيت هذا مابه احد ، فاضي ، مابه غير الجن ، وان كان خويك جني عز الله افلحنا
ذيب : لحظه بس كيف فاضي ؟ انا موصله قبل يومين وهو قايل لي انه بيته !وشفته بعيوني يدخل !
الشايب خاف : الله يستر ، اعوذ بالله منك ومنه ، اعوذ بالله
راح وذيب متوسعه عيونه : مصدق نفسه هذا ؟
سرح شوي وتأفف بضيق وقهر : لعبت بي هالبزر ، تارك شغلي وجاي احاسبها ، طلعت كاذبه بالبيت ، والله ماهي بسيطه ، مصيرها بتجي للوزاره ، هي بينها وبين الوزاره رابط مشترك وفـ،
قطع تفكيره صوت ناظر وراه وشافها تناظر لسيارته بتعجّب ووراها حرمه شايله ولد صغير وخايفين .. كان بيتكلم لكن الوضع مايسمح ولما شاف الطفل تعبان نسى كل الموضوع وشاله..

بعد ساعه ، طلعوا من المستشفى وام انوار كانت ترجف خوف من ذيب انه يعرفها ..
انوار : بناخذ تاكسي
ذيب : انا ارجعكم
انوار : ماله داعي ، جبتنا ماقصرت وجزاك الله خير ، ولو ماكنا مستعجلين ماركبنا معاك اصلاً
ذيب : لاتخاف .. هالمره مافيها خطف
انوار : ماتسترجـي ، ماقلت لي كيف كان السجن
ذيب : سجن وش متوقع يكون؟ مابه غير الظلام
انوار : هذي بدايه بس ، وظلام بسيط
ذيب طنشها والتفت على امها : بكيف الوالده هي وش تبي ، ترجع معي ولا مع غيري ؟
ام انوار كانت منزله عيونها وتدعي ان اليوم يعدي على خيـر ، مسكت ايد انوار وابعدت عنه وهمست لها : خلينا نرجع معه مو وقت عزة نفسك ، تأخرنا على ابوك واختك
انوار : بنرجع معاه بس اذا حس بشي ماني مسؤوله
ناظرت له بحده : يالله مشينا
مشى لسيارته بخطوات واثقه وهم وراه انوار ماسكه كيس الأدويه وركبت جنبه ومشوا.
ذيب : وين بيتكم ياخاله ؟
ام انوار خـلاص نقطه وتموت وناظرت لأنوار تستنجدها.
انوار : لاتحشر نفسك بشي مايخصك وخلك بعيد عن امور مالك فيها ورجعنا للمكان اللي اخذتنا منه !
ذيب : نذر على رقبتي ماارجعكم الا لبيتكم
انوار عصبت وصرخت فيه : ماتفهــــم انت ياحقير ياواطي يابن الـ،
ذيب بصوت هز السياره وارعبها وارعب امها : انخرســــــي !
ذبلت عيونها بخوف " انخرسي ؟ لايكشفني يارب يارب وينهدم كل اللي بنيته "
ذيب نسى كل شي من عصبيته لبق السياره ومد ايده ونزع طاقيتها وانتثر شعرها مع شهقة امهـا ، سحبها وشق لبسها نصفين وبانت بجامتها الورديه البسيطه وناظر لها بعيون تقدح شر ، انوار خايفه وتكابر ، وامها ميته رُعب.
قال بقـوه : تحسبيني ماادري واراكض وراك مثل المهابيل تسبيني واسكت لك تحسبينه لخاطر عيونك ! كل هذا لإني ادري انك بنت ومابي استخدم قوتي عليك ، لو استخدمتها ورب البيت اللي خلقني وسواني رجل الا تتمنين انك بعمرك ماخطيتي هالخطوه ! حتى مجرد تفكيرك انك تتجردين من انوثتك بهالطريقه البشعه بندمك عليه ويشهد الله لو ماكنتي بنت لأحاسبك على كل كلمه وجهتيها لي مثل ماكنت بسوي قبل لأعرف انك بنت ! قلت ماعليه يالذيب طنشها واضح انها تعاني وارحم ضعفها ميـر مــــاش ، تماديتي اكثر ، والحين بسكت لك لخاطر المسكينه اللي وراي ، وبتقوليلي وين بيتك ، وبوديكم له ، ويحرم علي الحــرام لو اشوفك مره ثانيه بهالمنظر لأذبحك ، وين عايشيـن يوم انك تطلعين كاشفه بشخصية ولد ؟ لو مهما كانت ظروفـك ماتتصرفين كـذا ، وانتي يالأم مستانسه وتقودينها ؟ ماتخافين الله فيها ؟ ماتخافين الله بنفسك ، انتي محاسبه عليها وعلى تصرفاتها ، تفهمين ؟
ام انوار داخت من الرعب " هذا وهو مايدري اني عمته وقلب الدنيا ، غيرته علينا وهو يحسبنا غرباء ، كيف لو يدري اننا من لحمه ودمه ، والله حتى الموت مايشفع لنا عنده"
اما انوار كانت ظاغطه نفسهها على باب السياره وجامعه شعرها على جنب وترجف ، موقف ماتمنت ابد تنحط فيه ، ماتوقعت لو قليل انه كاشفها ومعطيها على جوّها ، ماحست الا بشي ينرمي عليها لمسته ، كان شماغ ذيب ، رماه عليها وبنبره هاديه : تستري ، لو وراك رجال يربونك ماهذا حالك
بسرعه تلثمت بشماغه والتفتت عليه بصراخ : حــــدك ! وراي ابوي اللي ارجل منك ومن اهلك كلهم لكن حده الزمن يشوفني كذا ويسكت ، لو تدري من ابوي كان تنحني لرجولي وتترجاني اسامح كلامك يالخسيس.
ذيـب كان ماسك عقاله ويده تحكه ونفسه يضربها لين تموت حد على اسنانه بغضب : ماسك نفسي بالموت ، كلمه زياده ابتليت بدمك !
انوار ناظرت لأمها بقهر تبيها تتكلم وتسكته لكن كل همها انها ماتنفضح.
ذيب : والله والخيبـه فيك وبأبوك من ماكان .. والطاري الشين
انوار : عمره مالحق اسمي واسم ابوي طاري شين
ذيب : قوليه طيب ! وانا اثبت لك ان الطاري الشين ساسكم
ام انوار ماتت وعاشت بهالدقيقه وتترجى انوار بنظراتها تسكت لكن انوار ناظرت فيهم بتحدي وثقه لمعت بعيونها : انـــوار بنت خالــد الجاســر ، ومازادني اسم ابوي الا عـز وفخر ومهابه ، مو شيخ لكن مشيخته افعاله ، والطاري الشين تركته للي مثلك وشرواك ، وتراني منتظرتك ترفع تحيـه لهالأسم وتفز له مثل ماكنتوا تسوون قبل ينشل ابوي ، شل الله كل عرق فيكم.



فيتامين سي غير متواجد حالياً  
التوقيع



شكراً منتداي الأول و الغالي ... وسام أعتز به


رد مع اقتباس