[اسفة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القاتلة المجهولة

الاثنان في حقي "خطـأ" , حيث كان للخطأ اللغوي تأثير على المعنى , إذ أن اللغة العربية كثير من كلمتها يُغير معناها حركة فيكف بحرف ..يعني أنني من فصيلة التأنيت ومعلوم الفروقات بين الذكر والانثى ヽ(*ﾟｰﾟ*)ﾉمـ
~ هه مـا عليگـ مـنـي سوزيتـي الفريدة "
.....
\(〇_o)/هـاااا!!!

ههههههه مالگᕙ(⇀‸↼‶)ᕗ ع الكلمة " بشريتي الفريدة " ههه ألا تعرفين حروفها ¯°_o)/¯أم انها لا تكفي ¯°_o)/¯ههه لابأس أي يكن ..

فعلى حسب ظني ان تلك الكلمة تفصح عن مكنون القلب تفتح الاعين عن الحقيقة الجلية دون تلبس ولا غشاوة تعرفك عن مكانتك في قلب المتفوه حيث تدل تلك الكلمة على ان الجزء الذي انت فيه هو جزء الخواص الخواص من الناس الجزء الوحيد من القلب المشرق بشمس دافئة ورقة متناهية وحممية بهيئة الأم الراعي, وتدل على عدة دلالات أخرى بمجموعها انها محببة لنفس البشرية , حقا من العجيب ان تجمع كلمة كل تلك الدلالات ان تحوي كل تلك المشاعر والاحاسيس المحببة لـ النفس البشرية فقط اربعة كلمات تختصر عدة طرق وتفصح عن الكثير..ولذا لا عجب أن الانسان منذ ان أوجد هذه الكلمة لم يتوانى في استخدامها ومنذ الازل "عجما" كانو ام "عربا "..
ومن هاهنا نجد أن بعض الناس مهما تفوهت لتخبرهم مكانتهم في القلب سيشعرون بنقص مالم تتفوه بها ولذا احيانا تجدهم يفصحون عن ذالك ..! تجد بعض هم يقول :لما لاتقولها لي ؟؟! أو يلح عليه أن ينطق بها مع علمه أحيانا بأنه في ذاك الجزء من القلب ..ولاعجب..إنها النفس البشرية يـ سادة..كما ان هذه الكلمة مقدسة عند عموم البشر وقداستها التي لم يبلها الزمان بعد تجري في العروق في اللاشعور وفي للاوعي الانساني ..
وبالتاكيد فان جشع الانسان وطمعه الذي فطر وجبل عليه لن تكفيه هذه الكلمة وحدها ولن تغذي جوعه اللامتناهي دون وجود كلمات غيرها غير أن تلك الكلمة بمثابة مفتاح ويحتاج لغيره وأحيانا بشدة ولكن في الوقت نفسه أبدا لا يستغنى عنه ..ولاعجب وان بدى لك ان هناك شيئا من التناقض لانك أمام أعظم المتناقضات على سطح الارض "البشر"
وبالتأكـييد هناگ الشواذ ولكن على لسان العموم يكون المقال .
...........
شگرا جزيلا ع الموضوع الرائع
والمجهود الأروع ..
دمت مميزة..

اخ يا نفوخى منك قاتلتى
صباحك ورد ياثعلبنا الماكر انا مالى لقبك كده من تاريخ
ميلادك ههههه

الكلمة مالها زى الفل رضا حد يطول

1. 

الموضوع بمنتهى البساطة المحب طماع يا جميل
يعنى ليه ماتكونش



وعلى قولة صاصا صادق الرافعى ما أحسبني قط رأيت امرأة جميلة كما هي في نفسها وتركتها كما هي في نفسها ؛ بل هناك نفسي ، و آه من نفسي ! وما أسرع ما يمتزج في هذه النفس بعض الإنسانية المُحِبة ببعض الإنسانية المحبوبة ، فإذا أنا بشىء إلهي قد خرج لي من الإنسانيتين ؛ هو هذا الشعر ، هو هذا البلاء ، هو هذا الحب.