نهاية واقعية بشدة وغير متوقعة بالنسبة لي ،مازال قلبي واجعني على فهد وما آل اليه حاله ولكنه استمر في حياته تزوج وانجب وأسس أسرة خاصة به
ولكن اوجعني ان تظل سما وحيدة حتى وان حققت احلامها وطموحاتها تظل وحيدة حرمت قلبها من حبيبها اين هي من الاسرة التي تتمنى الحصول عليها هي اختارت بعقلها وليس بقلبها ،كنت اتمنى عودتها لفهد وتأسيس حياة جديدة معا على الرغم من كل ما مر بهما معا من احداث او سلبيات ولكن عن ماذا اتحدث هو استطاع الاستمرار بحياته واسس حياة واسرة جديدة ويبقى لها فقط الحنين، وما اصعب الحنين
تؤلمني وحدتها ،تمنيت لها السعادة في الحياة والشعور بالفرح ولكن قاسية هي الحياة فهي لا تعطينا ما نتمنى
مبروك اتمام الرواية ومع تأثري الحزين بتلك النهاية الغير متوقعة ولكن سأفتقد المتابعة والمناقشة الخاصة بالأحداث سلمت يداكي وفي انتظار روايتك القادمة ان شاء الله |