[اسفة]

ما شا الله ما شا الله والحارس الله هههههه
الله ينورعلى أدمنا الراقى
مو قلت لكم الفاتورة هتيجى عالية اهو الفولت لمس خخخ
زوزو يا شوريرة ماهى التوقعات صح أهيه ليا عندك حق عرب وعرفاكى كريمة اشوريرة


حلا تعلقت بقمر وبداية لصداقة قوية وعلاقة مميزة زى ما قالت سفسف
وبيت الشعر على لقمان وبحره وختامه المسك زى ما توقعت سوفة ووو الحكيم عاوز نظرة

يا ليت قاسية الفواد ترفقت
بمتيم لمح الجمال فذاب
ما ضرها لو انها ابتسمت له
فلرب مبتسم .. ينال ثواب

وحركة التموية تبع الفصل اللى فات لما قلت كنان و جنى بس ما اخدتوش بالكم إن الشعر بيتكلم عن سمراء الا وهى وردة ههههه يا ختى عليا بس كان محيرنى المدخل منين لهو أنا بلبل عشان أقول أنا يا دوب بفك الخط
حلو جنى وريان مجاريح الحياة علاقته مميزة مع وردة أى نعم لكن ليس الحب المنشود اللى ماله حدود يمكن فى مرحلة ما اعتقدوا انه أعجاب لكن العثور على النصف الأخر قصة أخرى فأفلاطون فى بحثه عن ماهية الحب؛ توصل إلى أننا نحب من أجل أن نكون مكتملين. يُحكى أنه فيما مضى كانت المخلوقات بأربع أذرع، وأربع أرجل، ووجهين، وذات يوم أغضبوا الإله زيوس الذي شطرهم إلى نصفين، ومنذ ذلك الحين والكل يتوق لإيجاد نصفه الآخر.يعنى الحب كما يقال حياة والماء أصل الحياة الذى خلق منه كل شئ حى فحين نجد انفسنا تألفنا والتقت روحنا مع شخص معين دون باقى البشر لعل السبب هو ماء الحياة الواحد الذى امتزجت منه الروحين يمكن سمونا قوارير رفقا بنا حين يسكب الماء ولكل قارورة ما يناسبها وماتنسوش مثل ما محبة الا بعد عداوة اللى ينطبق على مين ياترى مش قايلة هاتوا حلوانى الأول فاصل ونرجع بالبهاريز
بس قبل أى أحد وماحدش يقول لحد استلموا توقع الفصل الجديد بعون الله ولا سحر ولا شعوذة ههههه

كان يبدو ممزقاً , منسياً , وكئيباً... أمسكٙته بعناية, وقلّبٙتْ صفحات قلبه.. آلاف القصص ارتسمت أمامها, بدت عليها الدهشة وحدها فهمت ما الذي قد يرمم شتاته أغلقته, أدارت الغلاف السميك المليء بغبار الزمن نفضته بهدوء , ثم طبعت على عنوانه قبلة ضوئية , سيجته بإكليل .. عشق ولهفة


وماتنسوش تسمعونا نظرة وكنت احسبها سلام وتمر قوام أتاريها صادت

ملحوظة هى بيتزا اللى فى البوكس دى ولا بيتهيألى يم يمى