رغم القفلة المحيرة والمخيفة ...إلا أن هالفصل رجعني لرواية زهرة في غابة الأرواح
حسيت بحر ولقمان اهمه فارديا ونديم .....
كنان ووردة يشبهون نضال وغروب
شمس كأنها لوتس وقمر كأنها أسما
............
بحر ما أعتقد إنها عندها نية قتل لقمان لكن كردة فعل طبيعية لكل إنسان يشوف إنه صار مكشوف بعيون شخص آخر بيتصرف تصرف متهور ...
بحر ...رجعت للميناء برغبتها الداخلية , لأنه مؤمنة بشكل أو بآخر إنه هذا مكانها الحقيقي ولأنها مدركة في قرارة نفسها إنه اهتمام لقمان فيها ماهو إلا نوع من المشاعر العميقة اللي يكنها لها واللي يمكن تفوق مشاعرها تجاهه
أعتقد بحر ماخذة حجة الإنتقام أو عدم المبالاة بالمجتمع كذريعة للعودة إلى عرين الأسد ....بحر ماتحس بالأمان إلا بوجود لقمان ...وجود لقمان أخرج بحر من دائرة التشتت والضياع اللي كانت عايشة فيها
أخيرا ممكن حست إنها تنتمي لمكان ما تقدر ترجع متى ماغابت ...
كنان كاسر خاطري وفي نفس الوقت منرفوني لكن ماعليه وردة دواه