عرض مشاركة واحدة
قديم 10-07-18, 10:56 PM   #1

rosa_63

نجم روايتي ومشرفةسابقةوعضوةفعالةبالمطبخ وفراشة متالقة بالازياءومبتكرة فطورنا يا محلاه-حارسة سراديب الحكايات

alkap ~
 
الصورة الرمزية rosa_63

? العضوٌ??? » 116084
?  التسِجيلٌ » Apr 2010
? مشَارَ?اتْي » 15,391
?  مُ?إني » الجزائر
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Algeria
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » rosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond reputerosa_63 has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك mbc4
?? ??? ~
آلقآدم أجمل بأذن الله , تلكـ هي ثقتي بـ اللهشكرًا لصداقتك النقية شكرًا لقلبك الكبيرشكرًا لإحساسك المرهف لاني أقدر الصداقة ولا أفقد الأمل ابداً بأصدقائيمهما باعدت بيننا المسافات ومهما فرقتنا اللغات ومهما كانت الجنسياتمن القلب لك محبتي وتقدي
?? ??? ~
My Mms ~
Icon26 نساء فلسطينيات شاركن في صنع التاريخ






يقول نابليون بونابرت : " المرأة التي تهز السرير بيمينها ، تهز العالم بيسارها " ، هذا هو الوصف الحقيقي للمرأة الفلسطينية التي ننحني إجلالا لها

فهي الأم والأخت والزوجة والرفيقة والأسيرة والشهيدة ، وهي صاحبة الرسالة الأقوى في العالم والمثال الأول لنساء العالم العربي فهي المرأة المتميزة في كافة جوانب الحياة السياسية والإجتماعية والنضالية ، وهي التي تقدم روحها وروح أحب الناس على قلبها فداء للوطن ، فالكثير من النساء في المجتمع الفلسطيني عملن جاهدات من أجل بناء الوطن فخضن تجربة الكفاح والنضال والعمل الوطني ، وشاركن بقوة في العمل الإجتماعي فشكلن بذلك أسمى معاني التضحية والصمود والتميز ..

لمرأة الفلسطينية في يومها ، ماضية للأمام بخطوات واثقة لا تنظر للخلف بتاتا ، بل تتقدم بكل قوة الى الامام لتخلع عنها كل ما عُلق بها من معتقدات خاطئة عبر السنين وما فُرض عليها من قيود وما تكبلت به من عصبيات جاهلية مؤمنة بحقوقها التي حفظتها لها كل الشرائع السماوية ..

على مدار سنوات طوال واجهت المرأة الفلسطينية ما واجهه أبناء الشعب الفلسطيني كافة منذ الإنتداب البريطاني حتى الإحتلال الإسرائيلي من تشريد وتهجير ونزوح ، وكل واحدة من نساء فلسطين اختارت شكلا من أشكال المقاومة لتكون خير سند للرجل وصانعة لرجال المستقبل ، ولعلنا في هذا اليوم الخاص بها أن نذكر مجموعة من سيدات الوطن اللواتي أثرين كافة المجالات على الصعيد الفلسطيني خاصة في العمل النضالي والوطني والإجتماعي ..



هي من مواليد الناصرة عام 1886 كانت شغوفة بالقراءة والكتابة وأتقنت اللغتين الإنجليزية والفرنسية.

مي من أب لبناني و أم فلسطنية، وقد عرفت بأنها أول خطيبة فلسطينة، إذ اشتهرت بقدرتها على الخطابة الرائعة وحسن إستعمالها لملكة اللغة في الأندية والمحافل، وقدرتها على أسر قلوب مستمعيها ببلاغتها وصوتها المؤثر.

درست في كلية الآداب وأتقنت اللغتين الإيطالية والألمانية، ولكن معرفتها بالفرنسية كانت عميقة جداً أيضا، لا سيما في الشعر.

لاحقا، عملت بتدريس اللغتين الفرنسية والانجليزية في القاهرة، وتابعت دراستها للألمانية و الإسبانية والإيطالية. وفي الوقت ذاته، عكفت على إتقان اللغة العربية وتجويد التعبير بها.

نشرت مقالات أدبية ونقدية واجتماعية منذ صباها فلفتت الأنظار إليها. كانت تعقد مجلسها الأدبي كل ثلاثاء من كل أسبوع وقد امتازت بعمق الرؤية ودقة الشعور وفصاحة اللغة ونشرت مقالات وأبحاثاً في أهم الصحف والمجلات المصرية مثل “المقطم” و”الأهرام” و”الزهور”.





هي أول مصورة فوتوغرافية فلسطينية، ولدت في الناصرة وكان والدها القس سعيد عبود، وتنحدر من عائلة ذات جذور لبنانية تعود إلى بلدة الخيام الجنوبية.

وقد كان لكريمة عبود دور كبير في مهنة التصوير الفوتوغرافي في فلسطين التي اعتبرت في البدء دخيلة على المجتمع العربي الشرقي، لا سيما أن الكثير من العائلات المحافظة لم تكن تقبل بان تظهر على عدسات هذه الاختراع الغريب، باستثناء بعض العائلات العريقة التي قبلت التصوير الجماعي، وهو ما تثبته صور القديمة القديمة لبعض عائلات القدس ويافا وحيفا وحتى غزة أيام الإنتداب البريطاني.

توفيت كريمة ودفنت في بيت لحم، تاركةً مئات الصور التي تجسد مرحلة هامةً في التاريخ الفلسطيني الحديث. وقد بقيت مجموعتها النادرة حبيسةً عند الباحث أحمد مروات من الناصرة إلى أن نشرها عام 2013 في كتاب تعاون فيه مع القس الدكتور متري الراهب والدكتور عصام نصار، بعنوان “كريمة عبود: رائدة التصوير النسوي في فلسطين” عن دار ديار للنشر في بيت لحم.




هي رائدة فلسطينية , ولدت في مدينة غزة عام 1923 وتوفيت عام 2009. تحصلت على درجة البكالوريوس في العلوم الاجتماعية، من جامعة القاهرة عام 1949 و بدأت حياتها المهنية كمعلمة، أصبحت قائدة اجتماعية وسياسية وتربوية في قطاع غزة و هي أول فتاة جامعية من القطاع تشارك إلى جانب الشباب في المظاهرات ضد الإنتداب البريطاني وتنادي بإلغاء وعد بلفور وبوقف الهجرة اليهودية ومصادرة الاراضي الفلسطينية والاستيطان.
أهلتها مسيرتها لتكون واحدة من ثماني فلسطينيات، ضمن ألف امرأة، رشحن جماعيا لنيل جائزة نوبل للسلام عام 2005.
و قد كان لترعرعها في عائلة متعلمة، ودراستها للمرحلة الثانوية في مدرسة شميدت في القدس أثر في تكوين شخصيتها وإجادتها لثلاث لغات: العربية والإنكليزية والفرنسية، قراءةً وكتابة.





هي من أوائل الفدائيات التي نفذت عمليات ضد الإحتلال، وهي أول فلسطينية تنجب مولودتها داخل السجون الإسرائلية.

التحقت بالعمل الفدائي عام 1968، وقد بلغ عدد العمليات الفدائية التي نفذتها 7 عمليات.

لكن في أوائل السبعينيات تم اعتقالها وزوجها وهي حامل في شهرها الخامس وحكم عليها بالسجن 12 مؤبداً، بينما حكم على زوجها بالسجن مدى الحياة، و في عام 1983 أُطلق سراحها وتم ابعادها إلى الجزائر وتوفيت هناك في 2014.

من أبرز العمليات الفدائية التي نفذتها المناضلة «أم مسعود» وضع عبوة داخل بطيخة كبيرة زنتها 20 كلغ، بعدما أفرغت محتواها، وارتدت معطفاً محشواً بالديناميت وحملت ابنها ذا الأشهر التسعة على يدها، والعبوة داخل سلة باليد الأخرى، قبل ترك السلة والمعطف للتمويه.

وانفجرت العبوة في سيرك بلغاري في مدينة حيفا المحتلة، مما أدى إلى مقتل 15 إسرائيليا وعشرات الجرحى، وعملية أخرى تحت شاحنة محملة بتفاح من الجولان كان يجرى عليها مزاد لصالح جيش الإحتلال، مما أسفر عن سقوط عشرات القتلى من الإسرائليين.





ولدت ليلى خالد في مدينة حيفا عام 1944، حين كانت لا تزال تحت الانتداب البريطاني. وأثناء حرب 48، قام غالبية سكان العرب بما فيهم عائلة ليلى باللجوء إلى مخيمات في لبنان.
وفي ال15 من عمرها انضمت مع أخيها إلى حركة القوميين العرب التي أسسها جورج حبش.
وتعتبر أول امرأة تقوم بخطف طائرة. في آب/أغسطس 1969، إذ أنها قامت باختطاف طائرة شركة العال الإسرائيلية وتحويل مسارها إلى سورية، بهدف إطلاق سراح المعتقلين في فلسطين.
وقامت ليلى بخطف طائرة مرة أخرى، بعد محاولتها تغيير ملامحها عبر عملية جراحية تجميلية في 6 أيلول/سبتمبر 1970.

كما توجهت إلى فرانكفورت لاختطاف طائرة «العال» الإسرائيلية، الا ان العملية انتهت بكارثة، إذ تخلف رفيقا ليلى عن الحضور، وسقطت هي أسيرة لدى سكوتنلانديارد.

وفي 1 أكتوبر قامت الحكومة البريطانية بإطلاق سراحها في عملية تبادل للأسرى بعد
ان نجحت في توجيه أنظار العالم إلى القضية الفلسطينية.







rosa_63 غير متواجد حالياً  
التوقيع



رد مع اقتباس