لقاء أعاد ل ماريا ذكريات مؤلمة
ولكن ما حدث كان قضاء و قدر
ولا ذنب ل أفنان بة
فالفتيات كانو صغار
ولم يدركو خطر ما فعلوة إلا بعد فوات الأوان
أعتقد أن ماريا لا تحمل أفنان ذنب ما حدث لها
ولكنها حزنت على فراقها ...
أما غسان فما زالت أهدافة مجهولة
وأعتقد أن والد معاوية يعلم أن هناك خطر
على شمس ...
تسلم ايدك على الفصل |