مكالمه باعتراف بالحب ومقابله بطلب الزواج وبكلا الحالتين تم الرفض والهروب السؤال هل سيستسلم عبد الله ام سيقاتل برود وهروب حبيبته هيفاء والذي رائ مدى تغيرها ونضوجها وهيفاء بما ان مشاعرها لم تتغير ومازالت تحبه الا انها تهرب خوفا من ان يعود عبد الله ويخذلها مره اخرى اعتقد لن تنصلح الاوضاع بينهم لحين يتم معالجه جرح الماضي لان الجرح مازال موجود ولم يعالج هيفاء تحس انها تعقد علاقتها مع عبد الله وتعترف لنفسها ويمكن بسبب عودته بهذا الوقت الذي اجتمع فيها كل افراد الماضي من عوده منى وحقارتها لعوده عبد المجيد ونذالته لحرص هيفاء على اخوانها وعبد الله العائد بحله جديده كمحامي ناجح ورجل اعمال ورجل قوي واظن انها بحاجه لرجل مثله يستطيع السيطره على غضب تركي ولكنها مع ذلك تهرب منه وترفضه لانه بعودته اعاد معه شعور الخوف او لانها كانت تنتظره من سنين وهو للاسف تاخر عن العوده فهي اصابها الياس والجمود وتركي ياترى لمتى سيظل يلاحق عبد المجيد وهل بالفعل يظن انه سيجبره على اعاده الاموال الذي قامت امه بوهبها له اي من يجب محاسبته هو منى التي من البدايه فرطت بحق اولادها بسبب طمعها وجشعها تركي بغبائه وطيشه سيودي بالجميع للتهلكه ولن يستفيد الا ايذاء هيفاء البارت خطير يا البارونه وكله مشاعر بانتظار القادم |