عرض مشاركة واحدة
قديم 08-02-19, 11:01 PM   #636

Just Faith

مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب

alkap ~
 
الصورة الرمزية Just Faith

? العضوٌ??? » 289569
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 145,786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Just Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond repute
?? ??? ~
جروبي بالفيس (القلم وما يهوى)https://www.facebook.com/groups/267317834567020/
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي



منذ دقائق**
هبط ليجد أخته تقفز مكانها بجنون صدح صوته بها :" هل جننت فرسان .. حملك ؟!!".
وكأنه ذكرها بهذا الساكن داخلها .. جعلها تربت على بطنها تحميه بكلتا كفيها ثم تحركت تجاهه تأخذ يده تجذبه لجهاز الحاسوب المضاء :" تعال رشاد أقرأ بنفسك ".
مال برأسه على الشاشة ليقرأ ما بداخل هذا البريد الإلكتروني الذي قصت لها عنه وجعلته يقرأ ما فيه ولكن هذه المرة من أرسل الرسالة شخص مختلف بطريقته الرصينة .. عندما نقرأ هذه الرسالة يكون جواد قد رحل لهذا العنوان .... هناك حيث الجنة.. لنلحق به هناك ".
كلها إشارات طفيفة تأمرها بالتوجه هناك .. نظر إليها مستفسراً لتهتف فيه :" أبي .. أنه راشد بنفسه ".
لمعة الدمع داخل عينيها جعلته يربت على شعرها ويهمس :" آسف .. أني عذبتك به يوماً".
نظرت إليها هامسة بتقدير لموقفه :" لم تكن تعرف الحقيقة .. ثم يكفي ما فعلته من أجلي .. التضحية بلقب كنت ستناله .. الدون مركز ولقب يتمناه كثيرون ".
هدهد بشرتها بكفه :" اللقب لم يكن شيء لي .. واللقب مرتبط بمصالح وأعمال لن أقوم بها .. خرجنا بصفقة جيدة .. منحت اللقب بعد الدون رونالدو لأكثر شخص يرغبه بالمصادفة العدو اللدود للدون فيتوريو نفسه وهو جلب لنا كل الأسماء التي ساهمت بتوريطك ومعنا كل الأدلة ما علينا سوى التوجه للسفارة لتكوني بأمان ".
سألته بجدية متوجسة عليه من الضعف الإنساني :" ألن تندم ؟!!".
عقب بتقطيبة بين عينيه .. صوته الجاد وله واثق من قراره :" لا .. لن أندم يوماً .. يكفيني ما أنا فيه صاحب بنك من أكبر البنوك الأوروبية .. أليس هذا كافِ".
سألته متجاهلة ما قاله فلا إجابة عليه :" أبي كيف سنرد عليه ؟!!".
رفع سبابته أمامها :" لا تعلمينه شيئاً .. أريد معرفة العائلة عن قرب .. سأبدأ بابن العم جواد الذي لن ينالك إلا على جثتي أو حتى أرضى عنه".
تغضن جبينها وهتفت ببطء :" لم يكن جواد في وضع خيار ".
هتف فيها بضيق :" كل رجل له خياره وقد ضيع فرصته عندما قال لك قادم ولم يحضر منذ أسبوع .. هل يحتاج منك إعلام عن مكانك ليتم التعرف مثلاً على مكانك .. كل ما ذكرته لي مغيظ .. فلا تجعلي أعصابي تثور عليه فألكمه بمجرد رؤيته ".
شعور بالنشوة ملأ قلبها .. حتى لو غفرت لجود هناك جزء داخلها يتمنى معاقبته وخاصة بعد ان علقها بالأمل لمجرد قدومه ثم أجل الوضع بدون تبرير..
عاد ينظر للشاشة يلتقط العنوان مدركاً شيئاً كان قد نسيه كلياً .. مد أصابعه داخل قميصه ليخرج سلسلة طويلة معلق بها مفتاح عليه رقم 6Z .. هزه أمامها :" انظري هذا المفتاح كان بعنق أمي دائماً وذات مرة سألتها ما هذا قالت مفتاح الجنة .. كنت أظنه مفتاح مقبرة ما .. لكنه مفتاح منزلها مع أبي ".
كم أراحاها أنه صار يلقب أباهما باللقب السليم جعلها تكمل :" أنا أخاف على أبي الفرحة العارمة لمجرد معرفته أنك هنا معي وتحميني أيضاً .. يحتاج جراحة قلبية ظل يؤجلها أعوام حتى يجدك ".
ربت على كتفها بحب حاني :" لن نعلمه .. سننهي كل الأمور العالقة ونغادر إليه .. الأمر الوحيد الشائك لك حتى لا يتم القبض عليك في السفارة عندما نضع كل شيء بين أيديهم .. هذان الحسابان المجهولان والتي لم استطيع القبض على مهاب لأنتزع اعترافه .. أنتِ تعلمين حضرنا بعد تحقيق الشرطة لأن فينوس لم تتحمل البقاء هناك بإيطاليا وأصرت على الرحيل لهنا حيث منزلها ".
أجابته بما تظنه :" هذان الحسابان أحدهما الذي تضخم لا خوف منه .. هذه أموال تم تهريبها للخارج غالباً مجموعة من الفاسدين استغلوا الوضع .. عن طريق وسيط على صلة قوية بالعائلة ويعرف كذلك ما يحدث معي .. هذا الحساب سأجعل لك تفويض لتكون أنت القادر على التحكم به ".
ارتج جسده من الصدمة التي ألمت به .. فلم يصدق الثقة التي توليه إياها ليجدها تبرر له :" أنت أخي الذي لن أجد خير منه ليحمي أموال وطنه .. أنت تركت ملايين المليارات التي كان من الممكن أن تكون لك من تجارة الموت ولقب كذلك ليس قليل .. صاحب بنك من السهل عليك التعامل مع هذه الأمور ".
هتف بها رافعاً سبابته تجاه عينيها :" أنت خطيرة فرسان .. حقاً عقلك هذا لا يكف عن العمل .. ظننتك تثقين في بلا أسباب ".
ابتسمت بخذلان تعجب له :" الثقة موجودة .. لكن عندما تكون بأسباب تكون أجمل وأوقع ".
مد ذراعه ليضعها على كتفها :" هناك مشروع سوف تكونين فيه معي ".
سالته بلهفة سعيدة يملأ كيانها راحة غمرتها :" كم أتوق للعمل ؟!!".
هدهدها بطريقته الحانية كما اعتادت الفترة الأخيرة :" سوف تكونين سكرتيرتي بموجب عقد موقع بيننا .. لكن لا أحد سيعلم أننا أخوة .. حتى جوادك الفاشل هذا .. عندما ألتقيه سيكون قريب لك أو صديق .. أي شيء سوى زوج هذه .. عندما يثبت لي أنه يستحقك .. سأعلن عن هويتي ".
تحركت لتخرج تحت عباءة ذراعه تود ان تهديه سبب شديد حتى لا يفعل هذا .. فجواد ببحثه عنها .. قد كسب مكانته في قلبها .. يكفي كوثر والاتهام المسلط على رقبة أبيها وتغاضيه عن هذا الألم .. وحتى الآن لا تعرف هل حل الموضوع أم لا .. لكنها لن تستطيع أن تعلن لرشاد أن أبيه متهم بهذه التهمة الحقيرة .. خاصة وهو لا يعرفه .. ستترك هذا الموضوع فيما بعد :" تبدو في نيتك استغلالي أنت أيضاً".
ارتفع صوته بالضحك لدرجة القهقهة :" ربما أمنحك الفرصة لاستغلالي .. أنا صاحب بنك فيتوريو .. مشاريع كبيرة ضخمة .. لست سكرتيرة عادية .. لن يوقفك أحد ليسألك هويتك خاصة لو بدلنا لك لون شعرك وعينيك وطريقة ملابسك .. ستجعلك تبدين ملائمة لي أكثر ".
عباراته المتلاحمة انتقلت بها بأحاسيس كثيرة فخره بنفسه لدرجة الغرور أحنقها وخطته لتبديلها جعلتها أكثر ثقة فيه لأنه يعرف ماذا يفعل .. وأخيراً غموضة بآخر عبارة جعل التوجس يملأ قلبها .. لكنها لن تعارض همهمت بجدية :" لم أجد أخي رشاد بعد .. سيد فيتوريو ".
امتدت نظرتها خلفه تهمس بسعادة عندما وجدت جيوكندا هابطة الدرج بثوب تنورته واسعة حمراء اللون مزينة بشريط حريري أبيض :" والسيدة حرمه ". كانت فرسان تشير بكفها الممدود خلفه، وصوتها العميق الممتلئ بالسعادة جعله ينظر للخلف محدقاً في فينوس الخاصة به تهبط بقدميها الصغيرتان تحرك تنورتها الحمراء الواسعة كغجرية ترقص رقصة الحياة كلما أنزلت قدم لتستقر على درجة سفلية تهتز تنورتها وتتموج بطريقة مشبعة بالرغبة .. هل قلبه يدق أسرع بالفعل .. أم أنه خرج لحدود السماء يقرع لها لانتصارها على نفسها .. أكملت هبوطها وسط نظرات زوجين من الأعين دعماها الأيام السابقة .. يكفي أنهما حققا لها ما تريد للعودة هنا لتحصل على أمان هذا المنزل .. قبعا معها في الحجرة السرية الضيقة ولم يملا من بثها الأمل .. لم يتحرك رشاد من مكانه مكتفياً بالتمتع بمظهرها الحيوي .. مدركاً ما جاهدت لتمنع ظهوره .. وارت الشحوب خلف طبقة من الزينة النسائية وشعرها الأسود وضعت وشاح أحمر حريري حول رأسها وعقدته خلف شعرها الذي جمعته في الخلف بشريط مطاطي .. حضرت مقتربة تختال بالرداء ذو الأكمام القصيرة داخل عينيها إصرار على الحياة وهذا الشيء الذي منحته إياه همهم بهمس حار من يقين عاشق :" فينوس". ثم استطرد :" هكذا هي فينوس تمنح الحياة بعطاءها وسخاء ..".
أخيراً توقفت أمامه وكأن ما جذبتها لتخطو تلك النظرة في عينيه رفعت كفيها تجاهه فقبض على أناملها الناعمة الدقيقة بحنان بالغ همس داخل عينيها :" أحبكِ .. أحبكِ كما أنتِ ".
ابتسمت لتبدو غمازتها الدائرية أكثر عمقاً داخل ذقنها المدبب الصغير .. ثم غمغمت :" أحبك كذلك .. بل أكثر من هذا .. حبك رأيته ولمسته .. يكفيني موقف واحد لأعرف كيف أنت رشاد .. فارس عربي مثل علاء الدين ".
هتفت فرسان بضجيج ضاحك :" ألم تجدي غير اللص البغدادي لتقولي عنه فارس ".
نظرت لها جيوكندا ،وكأنها تراها لتوها مما جلب الخجل لعينيها فأسبلت أهدابها هرباً لكن فرسان شجعتها بأسلوبها الجدي المرح :" لكن ما ذكرتيه صحيح .. ربما هو كذلك لص أجاد خطف حبي واحترامي له قبل أن أعرف أنه شقيقي الكبير .. كنت أفضله عن ذاك الوغد الفار وكم أتمنى أن يقبضوا عليه ".
هتف هو بسرعة يلاحقها حتى لا تسترسل في هذه الذكرى :" كل منزل يحتاج أفاق يجاور العقل ليحمي هذا المنزل وأهله .. وهكذا صار علي أن أكون هذا الأفاق ".
ضجت فرسان بالضحك قائلة :" هكذا لن أمنحك هذه الصغيرة .. لن أزوجها للص أفاق ".
كلماتها الداعمة بحماية كبيرة وكأنها أخت جعلت جيوكندا ترقص طرباً فسحبت إحدى يديها من كفيه الحارتين لتضعها داخل كف فرسان المبتسمة :" لم يكن لي أخت من قبل .. لكنك كنت نعم الأخت لن أنسى لك مواقفك معي .. لقد منحتني شعور جميل ".
ثم عادت تنظر إليه هامسة :" أخاك الوغد هذا خطف قلبي من أول مرة تقابلنا في مهرجان سان فيرمن وهناك بدل حياتي .. أول قبلة لرجل في حياتي خطفها قسراً مني لكن أشعر أنه قبل قلبي .. ثم حاول خطف بيتي هذا .. كان ماركوليتو أخي بالقانون الغبي يريد أن أعود تحت حمايته فلكي يقول لي أن المنزل تم سداد رهنه الxxxxي جعلني أعتقد ان بنك الوغد هذا ما زال يضع منزلي هدفاً له .. وبعد هذا أنقذني مرتين وفي كلا المرتين أفر منه خوفاً أن يطالب بقبلته كفارس أمير .. أتعرفين عشت الحب داخل قصص الأميرات ".
كانت تناشدهم أن لا يتركوها أبداً .. عيناها تبرق مع حديثها ثم صمتت لتستطرد :" لا تتركاني أبداً.. سوف أتبع العلاج كما قال الطبيب .. سآكل جيداً وأمارس الرياضة وأتناول جميع مضادات السموم والأكسدة التي ذكرها .. لكن لا تتركاني وإن عاندت اعرفا أني أريد مزيد من عنادكما لأكسر كلمتي .. أحيانا لا نعرف كيف نتصرف مع من نحبهم .. أنتركهم لحياتهم بلا تعقيد أم نندفع داخلها ونجبرهم على التعقيد فيقتسموه معنا ".
تحركت جوان بالخلف تهتف بصوت جرسي مرتفع كعادتها :" لن يجد أفضل منك يا فتاة ".
ابتسمت فرسان تنظر للسيدة العجوز .. رغم مظهرها القاسي إنما بالفعل تحب الصغيرة وخافت عليها كثيراً لدرجة البكاء والنشيج الطويل .. استدارت جيوكندا بين يدي رشاد الذي لم يتركها بل ظل خلفها مسانداً إياها يحيط مرفقيها بينما أنفاسه العطرة تلفح وجهها كمن يحتضنها بين أهدابه :" جوان أنا جائعة جداً".
هتف بهمسة ناعمة :" هكذا فتاتي .. تناولي الطعام جيداً حتى نعجل بزفافنا فلست أحتمل انتظار .. لن نعود لوطني الحقيقي إلا وأنت زوجتي ".
سحبت نفساً عميقاً زفرته على مهل بينما فرسان تتجاوز المكان للمطبخ لتشرف بنفسها على طعام الفتاة المكلومة .. همس هو داخل أذنها :" كم أتمنى أن يكون جواد هذا يستحقها ".
نظرت إليه بزاوية عينها .. لتتذكر خلافهما حول ما حدث وكف كانت ملامحه تضيق غضباً كلما ذكرت له فرسان شيء من الماضي .. كل شيء أحنقه تفاهة الوضع لم يكن منصفاً لزوجها وقتها هتف بغضب :" تباً لكم نساء العرب .. تجعلون أنفسكن تحت أقدام الرجال ثم تصرخون مطالبين بالحرية ".
وقتها هتفت فرسان فيه :" نحن بنات الأصول كبرنا على مقدار الرجل وكيف نراعيه ؟!!".
دفع الحائط بكفه صادحاً :" هل من مراعاته أن تتركيه يركلك ويمد يده عليك ليجهض طفلك مثلاً.. هذه أقل أخطائه لدي ".
لمعت عيناها وقتها وصارت خيبة الأمل هي عنوان لفرسان بينما هو يصر على ذبحها بحدة كانت مصدر فخر لها نفسها لأنه منحها ما تتمناه في رجلها الذي هو رشاد دحية :" دائماً يقال خلف كل رجل عظيم امرأة .. ولم نسمع بأن هناك رجل خلف امرأة .. وذلك لأننا نجيد استغلال النساء .. المرأة تنظر للحب وكأنها ملاك تتحمل معنى العطاء والبذل في كل شيء حتى على حسابها .. كنت أظنك تختلفين عن هذه المرأة .. أنت تستحقين رجل يبذل من أجلك كل غالِ.. خاصة بعد موقفك منه أخرجتي من جرم وتحملتي أنت كل المسئولية عنه .. ذاك مشهد لن أنساه .. بطولة نادرة منك ".
عادت للواقع فجأة عندما دفعها بخفة :" لا تخشين عليها .. ما أفعله لصالحها .. أبي قد كبر وقد تعرض لمواقف كبيرة قد يكون زوجها لجواد خوفاً عليها من المدعو سنمار أو زاهر .. كما علمنا .. أخاف أن يكون جواد أيضاً قام بفعل بطولي لم يكن يريده .. فرسان امرأة رائعة تستحق الأفضل .. كفى أنها من أنقذتني بذكاءها ".
سددت له نظرة جانبية جديدة ليكمل :" لقد أنقذتني عندما أنقذت فراشتي ".
ابتسمت عيناها بخجل شمل كل خلية في جسدها بينما يداه تشدد عليها أكثر معلناً لها :" سوف أغادر لإيطاليا .. هناك سأزور جنة أمي .. لقد علمت عنوان بيتها مع أبي .. وكذلك سنرى جواد وماذا يريد بالضبط .. لست رشاد أمامه فستضطرين لمنادتي بفيتوريو في وجوده ".
مدت كفيه تحتضن احتضانه لها هامسة :" أشعر أن جواد سيكون مناسب لفرسان .. المرأة داخلها جهاز حساس هو حدسها الطبيعي وفرسان تملك منه الكثير .. لكن لا بأس من تعذيبه قليلاً .. فالحب يقوى مع العذاب ".
الحماس والترقب داخل صوتها شيء جعله ينتشي فرحاً له أسبوع لم يراها هكذا .. عاد قلبها للحياة .. فراشته عاد ينبت لها جناحان مستعدان للتحليق..
***********************






التعديل الأخير تم بواسطة الأسيرة بأفكارها ; 09-02-19 الساعة 01:44 PM
Just Faith غير متواجد حالياً  
التوقيع
//upload.rewity.com/uploads/157061451865811.jpg[/IMG]ستجدون كل ما خطه قلمي هنــــــاااااااااااا[/URL][/FONT][/SIZE][/B]
الشكر لصديقتي أسفة التي دائماً تشعرني بأن هناك من يشعر بدون شكوى



سلسلة حد العشق بقلوب أحلام

رواياتي السابقة بقلوب أحلام
أنتَ جحيمي -- لازلت سراباً -- الفجر الخجول
هيـــامـ في برج الحمـــامـ // للكاتبة: Just Faith *مميزة
فراء ناعـــمــ (4)- للكاتبة Just Faith-

عروس الأوبال - ج2 سلسلة فراء ناعم- * just faith *
سلسلة عشاق صنعهم الحب فتمردوا "ضجيج الصمت"

ودي مشاركاتي في سلسلة لا تعشقي اسمرا
https://www.rewity.com/forum/t326617.html
https://www.rewity.com/forum/t322430.html
https://www.rewity.com/forum/t325729.html
ودي رسمية
https://www.rewity.com/forum/t350859.html

خواطري في دعوني أتنفس
ديوان حواء أنا !!

شكرا نيمو على خاطرتك المبدعة
رد مع اقتباس