عرض مشاركة واحدة
قديم 09-02-19, 07:11 AM   #18

لامارا

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام

 
الصورة الرمزية لامارا

? العضوٌ??? » 216
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 87,659
?  نُقآطِيْ » لامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond repute
افتراضي










السلام عليكم ...اشكركم على الردود والمتابعه






يتبع بارت 4


*
اليوم اخر يوم لها بالشركة رح تنسحب وترجع لدوام الجامعه ...اكثر من كذا رح تنفصل من المواد !
المهم اخذت تصور عن التخصص إلي رح تدرسه ..الحين رح تشد نفسها بالدراسة وتعوض الدراسة إلي فاتتها !
ناظرت خالد وبنبرة امتنان تحملها وغلبته: مشكور غلبتك معي
رد بابتسامة : حياك الله بأي وقت.... .تحت الخدمه
ردت بسعاده بعد ما همت بالخروج : ربي يسعدك
بترت كلامها لما شافت جدها ابو ناصر داخل المكتب ...ما انتبهت للاشخاص إلي رافقوه ...عقلها توقف جدها وش يعمل هنا ؟!!!
عقدت حواجبها وهي تناظر خالد إلي وقف يرحب بأبو ناصر !
عقلها مشوش وش القرابة بين خالد وجدها !
ابو ناصر بصوت حاد تكلم: خالد تقدر تتفضل خارج المكتب !
هز خالد راسه بطاعه : ان شاء الله !
تمسكت بشنطتها وهمت بالمغادرة قبل ما يعرفها جدها وتقع بمشكلة ما لها اول ولا اخر !
انصدمت من اليد إلي امتدت قدامها تمنعها من الخروج : على وين يا حنين !
لامست السخرية بكلامه ...وكأنه قاصد الحركه ....ردت بدون ما تناظره : انا
قاطعها ابو جواد بصوته الغاضب وهو يناظرها بغضب : تظنين الامر بهذي السهوله !
الحين تعترفين كيف سرقتي اوراق أختي حنين !
وقسم بالله اي لف ودوران تلاقين نفسك بمركز الشرطه !
بلعت ريقها بخوف من هالورطه إلي تورطت فيها !
كيف تطلع منها ؟!
رفعت راسها وناظرت بصدمة وهي تشوف أبوها بين الموجودين !
قلبها يدق بقوة وعقلها توقف عن التفكير !
ابوها وجدها هنا ؟!
اي مصيبة حطت نفسها فيها؟!!
لازم تطلع نفسها من هالسالفه ...اخذت نفس بصعوبة وهي تتكلم بنفس اللهجة : اسفه يا ولدي لقيت الاوراق بالشارع ولقيتها فرصة اصرف على العيال
قاطعها ابو ناصر بغضب من كذبها الواضح : وش اسمك الثلاثي!
بارتباك عدلت نظاراتها وبكذب حتى تهرب منهم: وضحى
وهمت بالمغادرة حتى تختفي عن هالتحقيق لكن يد ابو جواد كانت اسرع وخطف من يدها شنطتها !
انخرست من الفجعة لما فتح شنطتها وطلع اوراقها الثبوتية الحين يعرفونها !
غمضت عيونها لثواني وهي تسمع اسمها يتردد على اسماعهم «الجازي وليد...»
حست الحين بعظم فعلتها لما توجهت الانظار لابوها !
نظراتهم تحقير شماته ....نظرات تحمل الكثير !!
تمنت الموت ولا احد يناظر ابوها كذا ..او يقلل من شأنه !
دوم تشوف ابوها شيء كبير بقيمته وقدره بين جماعته الحين بسخافتها وبتصرفها الصبياني تسمح لهذه النظرات تتوجه لابوها!
طالعت ابوها بتردد وخوف من رد فعله !
كانت نظرات ابوها كالعادة بارده ولا كأنه شيء صار !
هذا ابوها وتعرفه اذا كان بهذا البرود ...يكون من الداخل يحمل اكبر بركان بداخله ...ويخلفه عقاب شديد !
تقدم وليد ببرود نحوها .. وكأنه شيء عادي حصل ...وسألها للتأكد بعد تنكرها: الجازي ؟
هزت راسها بندم : انا
قاطعها ببرود : الله يسامحك ما كان في داعي تأخذين شهادة امك !
هذا خطأ يا بابا !
لو خبرتيني كان وظفتك بشركةصديقي !
بدون حاجه لشهاده ...
والحين اعتذري من جدك ابو ناصر!-
ابو ناصر وصل لاعلى درجات الغضب من وليد ومن رد فعله ...وكأنه جالس يتمسخر عليهم ....وبصوت يعبر عن قمة غضبه : وليييد!
قبل ما يكلم نطق صوت تعرفه الجازي وتميزه بين الأصوات وهو يناظرها بتحقير : هذي هي الصغيره إلي ما تبغى تزوجها !!
هذي وهي صغيره يستعاذ منها كيف اذا كبرت !
رجعت للخلف خطوة وهي تشوف أخو ام خرطوم!
وش جابه هنا ؟!
وش علاقته بأهل امها ؟!
معقول انه مجرد موظف !
بس وش دخله بسالفة الزواج؟!
اكيد انه من اهل امها !
هذا اخر شخص تمنت يشوفها بهذا المكان !
وليد ناظره بثقه يا جبل مايهزك ريح :وانا عند كلمتي،..ابنتي صغيره
قاطعه ابو جواد بغضب : قصرت عيشتها ان شاء الله !
تدري لو بلغنا الشرطه يكون عليها قضية انتحال شخصية !
هذي شيطان هذي
مد يده يضربها ويطلع حرته ...بس يد وليد كانت اسرع ...وبصوت حاد : إياك تفكر مجرد تفكير تمد يدك عليها ...لاني رح
سكت بعد ما أعطاه نظرة تهديد !
ابو جواد وكأنه بركان : وش رح تعمل ؟!
كمل كلامك اشوف
وليد هز كتوفه ببرود : ما اضمن لك رد فعلي !
فاقصر الشر وخلي اليوم يمر بسلام !
جواد بنبرة غاضبه : اي سلام تتكلم عنه وحضرتها سارقه شهادة امها وكذابه وطاقه ميانه وسوالف مع الموظف !
ابو جواد باحتقار : انا بحياتي ما شفت مثلها بارعه بالتمثيل والكذب!
وتقول عندها عيال وتتمادى بالكذب !
تظن اننا مغفلين كلمتين وينضحك علينا !
تراك غلطانه وقسم بالله الا اخر الشهر يكون زواجها من جواد
قاطعه وليد بحده : لا تربط هذي السالفة بسالفة الزواج !
ابو ناصر بغضب : رح نربطها لا تنسى يا وليد ابنتك زوجة حفيدي واي حركه او تصرف ما هو سوي محسوب علينا !
رح يقولون زوجة جواد !
ما رح يقولون ابنة وليد !
ولا تنسى حنا ملكنا عليها ولو بغينا نأخذها الحين اخذناها غصب عن الراضي والزعلان وانت شيخ قبيلتك وتفهم بهذي الامور !
وليد رجع لبروده : تراها يا عمي صغيره جاهله وانا متأكد ما رح تكرر هالفعل !
وش دخل سالفة الزواج بسالفة وظيفتها ؟!
ابو جواد وكأنه تذكر شيء : كيف داومت هنا وين كانت تنام لانه مستحيل ترجع لبيتك كل يوم ؟!
وكيف تركت دوام الجامعة وجاءت
قاطعه وليد ببرود : تراها تدرس هنا في جامعة «.....»
ابو ناصر عقد حواجبه : تدرس بهذه الجامعه ...كيف ؟! وين تسكن ؟!
وليد رفع حاجب بتحدي : الجازي ساكنه هنا عند اختي ام سالم !
ابو جواد خلاص طق كبده من تصرفات الجازي وتصرفات ابوها وبنظره غاضبه : انت انجنيت ؟!
كيف تسمح لابنتك تنام وتصبح في بيت ما هو محرم لها ؟!
رد بثقه : بيت اختي وانا واثق فيهم ..سالم مثل اخوها !
ابو ناصر بعتب : لذي الدرجه وصلت فيك !
تراك اعطيتنا ابنتك وعارف عاداتنا وتقاليدنا ما اسمح لك تكسر عاداتنا والجازي غصب عنها تمشي بعاداتنا مثل ما حنين رمت عاداتنا وتقاليدنا ومشت معك مثل ما تبغى ..والجازي نفس الشيء تمشي مع زوجها مثل ما يبغى
وليد بهدوء: متى ما اخذها عنده تمشي مثل ما يبغى زوجها ما اختلفنا بس دامها للحين عندي ما احد له كلمه عليها غيري !
وما له داعي نطول بالسالفه وهي قصيره ..الجازي ما
قاطعه ابو ناصر وهو كاتم غضبه : جهز ابنتك نهاية الشهر انتهينا
وليد ناظر برفض : الحين وقت امتحانات
ابو جواد بسخرية : هذا انااشوفها تاركه الدوام والامتحانات وجاية لطق الحنك !
ابو ناصر : دام جامعتها هنا ما في مشكلة تروح وترجع مع حفيداتي !
وليد ناظرهم بعد ما مسك يد الجازي المتصنمه مكانها :-قلت لكم من قبل الجازي ما ازوجها الحين ..واذا مستعجلين على الزواج ..الله يوفقه مع غيرها !
وهم بالمغادرة ..توقف لما كلمه ابو جواد : ادري بك تلف وتدور تبغى تطلق الجازي
ابو ناصر ناظره بجديه: حنا ما نطلق الحريم ...والجازي انكتب اسمها مع جواد رح تبقى معه على الحلوة والمره ....
وقبل ما ترفض تذكر دينك القديمه وكلامك لي «رقبتي سداده»
كتم قهره وليد وهو يتذكر لما وقف الكل بوجهه عند خطبة حنين ...ومع ذلك كسر كلامهم ابو ناصر وزوجها لهم ...
ابو ناصر كمل كلامه : لا تعقد الامور تراها رح تتعقد اكثر من كذا !
وانت إلي رح تخسر !
وليد بتفكير بكلامه متأكد يقصد حنين ...ما يستبعد عنهم يخربوا علاقته فيها ...ورح يرفعون قضيةعلى الجازي انتحال شخصية ...السالفة خاربه خاربه والجازي اخرتها تتزوج جواد ...ليه المماطله وتصير مشاكل نقدر نتفاداها !
طول عمره يحل مشاكل الناس والحين ما هو قادر يتخذ قرار سليم !
وليد اخذ نفس : يصير خير
ابو ناصر هز راسه بانتصار : خلاص اخر الشهر رح يكون الزواج !
وناظر الجازي باستعلاء : اتمنى هذي الحركات ما تتكرر !
ومن هنا لوقت الزواج تجلس في بيتي
قاطعه الوليد برفض شديد : في هذي اسمح لي الجازي تجلس في بيت عمتها
ابو ناصر باعتراض هادئ: انت تعرف عاداتنا وتقاليدنا ..بغض النظر عن عتبي عليك في هذي النقطة المفروض جاءت من البدايه لبيتي ما هو تجلس في بيت ولد عمتها !
والحين مالك خيار الجازي تأخذ اغراضها من عند عمتها وتجلس عند جدتها لوقت الزواج !
وليد هز راسه بالموافقه ...ما هو قادر يغير او يعمل شيء ...بالاول والاخير رح تعيش عندهم ما عنده مانع تأخذ بروفا بعاداتهم وتقاليدهم لوقت الزواج ...هي جابته لنفسها تتحمل النتائج : مثل ما تبغى يا عمي وما رح اردك...والحين اسمح لي حتى تجهز الجازي اغراضها ...و بالليل نكون عندكم!
ابو ناصر بترحيب واحترام : حياك الله ..انتظرك على العشاء
وليد برفض : ليتك سالم ما تقصر ..بس عندي مشاغل ما ادري متى اكملها
ابو جواد ما يطيق وليد تكلم : براحتك ...
وليد ناظرهم واستأذن بعد ما امسك يد الجازي ....
بلعت ريقها وهي تمشي مع ابوها ...وهي تفكر كيف رح يكون عقاب ابوها !

**
*
**
**
ابو جواد ناظر ابوه وداخله بركان يغلي: شفت يبه !
ما عنده دم !
اخخخخ من بروده انا لو ابنتي تعمل هذي السالفه الا اذبحها بيديني !
ابو ناصر وهو يهم بالخروج : خلاص يا سلمان !
وهم بمتابعة طريقه ...توقف لما كلمه جواد : جاءت الفرصه لعندنا..ليه ماطلقناها وانتهينا !-
التفت ابو ناصر عليه وهو معقد حواجبه: تبغى تطلق ابنة حنين ؟!
صحيح انا أعتبر هالبنت غريبه عنا.. لكن مستحيل اوجع حنين في ابنتها !
الجازي واضح انها تحتاج لاعادة تربيه من اول وجديد ..لكن تربيتها ما هو بطلاقها !
امسح كلمة الطلاق من قاموسك لاني ما رح اوافق ابدا!
تركه وغادر بخطوات هادئة !
سعد ناظر اخوه وبنبره تعزيه :الله يعوضك
وطلع خلف ابوه ....
غمض عيونه لثواني وهو يرفع راسه للسقف.. .وقابض على يده بقوة ...
ما يدري وش عمل بحياته عمل سيء حتى تكون الجازي من نصيبه !
بحياته ما شاف انسانه سيئةمثلها !
ممثلة بارعة ،كذابه،سراقه،ولسانها وش طوله مع الرجال ما تستحي!
ما فيها صفه حلوه تجذبه نحوها !
متأكد هي نفسها إلي جاءت لبيت جدته تطلب الحذاء !
نفس الصوت والهيئة !
حتى الجيران ما خلصوا من شرها هالكذابه !
تمنى لو كان يعرف انها نفسها خطيبته كان مسح فيها الارض.....
عايشه في بيت عمتها واكيد اخذت صفات بنات عمتها وخاصة القرده إلي تتسلق الجدران !
كلما يتذكر رد فعلها الدم يغلي بعروقه «لا يا بابا هذا خطأ»
ما يدري كيف رح يتحمل يعيش مع انسانه كذوبه والتمثيل من صفاتها !
بس لازم يربيها من اول وجديد !
**
**
•*
** اول ما ركبت السياره ناظرت ابوها بتردد : يبه
قاطعها بغضب : ولا كلمه ...ابلعي لسانك دام النفس عليك طيبه !
بلعت ريقها ونزلت عيونها للارض بتفكير طول الطريق ....غمضت عيونها لثواني وقلبها يدق طبول خوف من رد فعل ابوها !
اول ما دخلت الصاله نزلت راسها من صوت ابوها الغاضب : انقطت الشركات حتى تنقلعي لشركة جدك ؟ !
رفعت نظرها بفهاوه ما كانت تدري انها ملك لجدها واخوالها وبهمس مسموع: شركة جدي!!
اقترب منها وهزها من كتفها : والجامعه ليه تاركيتها ؟!
وش تسوين هناك ؟!
وش هالتنكر واللبس إلي عامليته بنفسك ؟
جاوبيني!
ختم كلامه بكف حست انه شطر وجهها لنصفين !
وقبل ما تتكلم كانت يده على خدها الثاني !
كان يبغى يكمل عليها لولا سالم دخل وحال بينهم!
اعطاها نظرات غاضبه كيف تترك الجامعه وسارقه شهادة امها ومستمرة بالكذب صغرته قدامهم !
ما هو ضد الوظيفة بالعكس دوم يشجع عياله يرسمون مستقبلهم بس ما هو بذي الطريقة!
لو كانت شركة ثانيه واكتشفوها كان صارت علوم !
تبغى الوظيفه ماعنده مانع بس بشهادتها ما هو تسرق شهادة امها !
سالم باستغراب :وش فيه يا خالي!
وليد اخذ نفس وهو يحاول يتحكم بأعصابه: ما في شيء !
وناظر الجازي إلي للحين متغطيه ومنزله رأسها : جاوبيني!
تكلمت وهي تحاول تكتم شهقاتها : ما كنت ادري انها الشركه لجدي انا
قطعت كلامها بشهقه ...تركت وليد وتوجهت لغرفتها تبكي ...اول مره يضربها ابوها كذا !
ليه ما احد يفهمها ..ماسرقت شهادة امها ..تبغى تعرف كيف طبيعة التخصص وبعدها ترجع للجامعه !
ليه يفسروا الامور على كيفهم !
وفوق هذا الزواج إلي حددوه!
يزوجوها على كيفهم وكأنه الموضوع ما يعنيها !
رن جوالها مره مرتين ....نهضت نفسها وتناولت الجوال وفتحت خط بعد ما شافت المتصل امها !
ما تدري تلقاها من امها والا من ابوها !
الظاهر انه جدها شحن امها عليها !
قفلت حنين الخط وهي تتوعد بالجازي !
مسحت دموعها إلي ما هي قابله تتوقف ...ما تبغى تنقل لبيت جدها !
بس مين يسمع لها !!
ما تدري كيف يفكرون كل هالفضيحة لأنها اخذت شهادة امها !
قررت تغسل وجهها وتجهز اغراضها ...ما لها خلق يرجع ابوها يطقها !
***
***
***
دخل وليد غرفتها..ناظرها وهي جالسه ترتب اغراضها ... ودموعها تتساقط على خدها بهدوء !
سلط نظره على وجهها النحيل ... وخدودها باللون الاحمر مكان الكف !
ما يدري دوم تحرق قلبه حتى لو كانت مذنبه : الجازي!
ناظرت ابوها وهي تمسح دموعها : ء
قاطعها وهو يجلس على الارض : انا ما رح اجبرك على الزواج ..من باكر اطلقك منه وما علي من احد !
الجازي ما تبغى تصغر ابوها بعيون اهل امها ...يكفي نظراتهم اليوم له :-انا اسفه يبه .ما كنت اقصد ...انا كنت ابغى اشوف تخصص المحاسبة حلو او لا
لاني فكرت احول
قاطعها برفض: تدرسين محاسبة وتحرمين ابوك من امنيته يشوفك احلى واجمل مهندسه !
ابتسمت وسط الدموع تابع كلامه : وش قلتي على سالفة الطلاق ؟!
ناظرت ابوها بعد ما حسمت امرها :-يبه






يتبع يوم الإثنين بإذن الله ...دمتم بخير







لامارا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس