زين صائد الكنوز الي اكبر كنز بيدور عليها في كل واحده بيقبلها قوتها وسر قوتها الي عقدته ضعف امه وخبيتها في زوجها وصديقتها قربتها والي حصر خيانة ببها في انه امه من خيباتها لم تقاوم وضعفت واصبحت اسيرة المقعد واسيرة ضعفها ولم ينظر للصورة كامله بانه خيانه من طرفين الزوج والقريبة ....الكنز التاني الي بيدور عليه عدم الخيانه المعدن الاصيل للمرأة .... زين طياد كنوز لعقده المفقوده قي دوامة انكاره وحيفضل يدور علي الكنوز دي ومش حيقنع الا لما يواجه نفسه بانه مش ذنبه انه امه ضعيفة ولهو ذنبها ومش ذنبه وذنبها انها وثقا في الاشخاص الخطأ زوجها وقريبتها وكمان الي الان لم نعرف الحكاية من وجة نظر الاب او ام همسة بالنسبة لي عيب زين الوحيد انه سمح لحبه لامه وقهره عليها وعلي مصيرها ان يتحكم في عطفته وافعاله مع همسه وانه لم يحتوي همسه الاحتواء الصحيح وكانه يلومها لانها نتاج خيانة زوج وقريبة الام ...... زين يعتقد وللاسف انه وجد كنوزه المفقوده في ياسمين وهو لا يدرك حبها ليامن الذي خبائته بداخلها لانه حلم بعيد المنال في وقتها لو كان ارتبط بياسمين كان حيفقد اهم الكنوز الوهج الشغف وعالم الالوان البراق للحب وكان حياتي عليه الوقت ليبحث عن كنوز اخري .... منتظره بكل حماس للمواجهة بينه وبين ياقوت لان زين في حاجة لايجاد الند له والند هذه ياقوت ياقوت المزيج الساحر من كل شئ من قوة وضعف من اصالة و طيبة وحرص اقرب للبخل من اخلاق ومبادئ من جمال مدفون تحت اثمال مبهرجة زين محتاج لصحوة ليعرف ان البشر مش مجرذ كتوز بندور عليها وكلنا مزيج من ضعف وقوك طيبة وقسوة وسذاجة وحرص ولكن اشياء تضغى علي اشياء لما ارادتنا
وعقلنا وضميرنا يريد.
ياقوث ...... وهي فعلا ياقوت جوهرة مدفونة محتاجة الي يساعدها علي ابراز لمعانها وايراز اصالتها ياقوت المزيج المبهر من كل شئ ياقوت الضعيفة بماضيها القويه بالحاجة ثمرها وحاضرها الذي بنته بنفسها ياقوت واحلامها المخبئة الا الان داخلها لم نعرف منها غير ان احلامها تتجسد في كلمة واحده الفخر .... تريد الفخر للحاجة ثمرها حتي في اختيارها للزوج وتريد الفخر لنفسها في مواجهة الاب بانها بنت نفسها ومن رحم فساد اب وتطلعات ام اتت ياقوت المشعة بفخرهاونجاحها علي كل الاوجهة نجاح العلم تلمكانة الزوج المراتب ياقوت عاوزه تنجح وتصل
لما تريد لتمحو خذلان الماضي وده مش حيحصل الا لما تواجع الاب المغتصب بكل مساوءه ويكون عبره للخذلان .
الله علي داليا ومروان .....بيحاول مروان بيتدأ صح وخصوصا بعد ما حكى ليامن كل شئ علشان ما يحسش انه بيخون صديقه ..... مروان لما قرر انه خلاص مش حيكون الحبيب او الصديق المجهول وانه عاوز يكون من لحم ودم وانه بكون تلاقي النظرات وصدي الكلمات والنبرات ليغزو القلب مش صورة في الخيال لا ده انسان مجسم قدام العنين مروان قرر انه داليا لازم تعرفه وتعرف مروان الحقيقي تحت صلعة.راسة والنظارة وداليا لما بتدات تتغير ويتغير تفكيرها ونظرتها للامور ونظرتها للاشخاص بدات تتقبل مروان وتري مران آخر مروان الحقيقي تحت الصلعة والنظارة مروانن الذي يربكها نظرة عينيه تحت جديته ولحظات حنيته ومع فقدها للحبيب المجهول وتغلل مروان لها حبه حبه مشاعزها اصبحت مذبذبه بين الاثنان ولكن يبقي هناك مروان المجسد من لحم ودم لكن لحظة المواجهة والمعرفة هي الاخطر لهذه العلاقة في اللحظة دي عاوز داليا بشخصية اخري للتفهم مافعله مروان عاوز مرحلة من نضج في شخصية داليا لتعدي هذا ابمنعطف في علاقتهما .
غادة ويستمر نضج شخصية غادة وتستمر القوة المستمدة من ايمان احمد بيها ومن بنائها للايمان بنفسها بان كل ما مر سئ في حياتها ليس ذنبها هي لا تتعمد الخطأ ..... شخصيتسن اساسيتين في حياة غادة حائط قوتها احمد وهانيا اتهدم اول جدار بموت الاول واتهدم ثاني جدار بفقدان ثقت الاخري بها واتهمها بما تخاف منه وتهرب وياتي خطاب احمد ليرفع الغشاوة عن عينيها بانها لازم تواجه لازم تقوى بنفسها حتي لا تاكلها الذئاب وبانه هناك رب كريم هو الحامي الاول ولكن نبدا نحن ونخطو الخطوة الاول ونجحت غادة في الاختبارات..... ......... سيف المحصور بداخل شرنقة ذنبه وماضيه سيف الي بيعاقب نفسه بحرمان نفسه من السعادة وبزجر نفسه لو ضعف قدام لحظة من سعادة ؛سيف الرجولة والاحتواء والحنان الممزوح بقوة وهو ده الذي يجذب غادة له الاتنين دول بنهم حكايه جميله مناظرها بكل شغف ...
بصي انا بقول سينابون محتاجة جزء تالت الاشخاص كتير وكل شخصية وليها عقدتها الي مش حينفع تخلص في الجزء ده
الاحداث كلنت سريعة في الفصل ده مفروض عدي وقت ولكن معرفناش ايه الي حصل لاشرف ورانيا ولا انا تهت كالعادة ومقرتش جزء في احداث اشرف ورانيا......
ان شاء الله حكتب تباعا عن الشخصيات وطبعا يامن وياسمين الاساس المرة الجاية
|