عرض مشاركة واحدة
قديم 27-03-19, 03:06 PM   #7

Just Faith

مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب

alkap ~
 
الصورة الرمزية Just Faith

? العضوٌ??? » 289569
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 145,786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Just Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond repute
?? ??? ~
جروبي بالفيس (القلم وما يهوى)https://www.facebook.com/groups/267317834567020/
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

6 -((حب اكيد لا يعرف لون الامل)) هذا ما اكتشفته تمسين في لحظة قدرية اعادتها من جديد الى دوامة قلبها المضطرب ........
عندما دقت الساعة العاشرة مساء تأكدت تمسين من عدم رؤيتها الليدي شابمن او غرانت في هذه الليلة المشؤومة اي شخص عقلاني يحاول الخروج في هذا الطقس ؟
واكدت لها الخادمة فالاتيرا هذا الشيء عند دخولها :
- ستبقى الليدي شابمن حيث هي تعرف الطقس جيدا ولا تجرؤ على الخروج الى اي مكان اما السيد غرانت فلن يرفض بقاءه بصحبة ليز هولند .
تأكدت تمسين من شعورها بالغيرة وبكل هدوء وبساطة سألت :
- اين تعيش الانسة هولند ؟
- في المدينة ابوها من مساعدي خاكم احدى مدن الولايات المتحدة اظن ذلك.......لا تخافي من العاصفة يا آنستي نحن هنا معتادون على هذا .
- كنت افكر بالقرى وباهاليها .
ضحكت فالاتيرا قائلة :
- لا تهتمي لهذا يا آنسة بيوتهم مصنوعة بطريقة تقوى على العواصف لم تدخل نقطة ماء الى الداخل لا , لا تشغلي بالك سآتي لك بكوب من الشوكولا وهكذا يمكنك الجلوس في الفراش جهزي مكيف الهواء الكهربائي مع ان الجو اقل حرارة وحين تقومين في الصباح ترين الشمس داخل غرفتك .
ارتاحت تمسين لفكرة الشوكولا الباردة والمكيف الكهربائي .
اخذت حماما وجلست في كرسيها تتصفح كتابا تاريخيا اخذته من المكتبة .
بعض الوقت مر وخفت درجة الحرارة بعض الشيء اذ ذاك دخلت تمسين الى فراشها بينما المطر يكمل هطوله لكنها لم تعد تسمع البرق والرعد وهدأت تمسين للقراءة وللطقس هل باستطاعتها النوم الان؟!
دق الباب وبدا غرانت مشغول البال وشعره رطب....فسألت تمسين:
- ظننت انك لن ترجع هذا المساء في هذه العاصفة الهوجاء .
- كلا ,كلا .......
- لم اتصور ان بامكانك الوصول....هل الطرق معقولة ؟
- انا معتاد اما جدتي فستبقى عند آل غريغ .
- اعرف وقد اتصلت لكنني كنت نائمة فالاتيرا اخبرتني انها ستنام عند آل غريغ .
- حسنا ...لا تخافي يا آنسة في الصباح سيزول كل شيء حتى ذكرى العاصفة .
- اجل , اجل ..وانا معتادة على العواصف في منطقتنا...ولكنها اقل قوة وتدوم اقل .
- وهل انت في حال حسنة ؟
- اجل , اشكرك .
- حسنا .
- اشكرك لاهتمامك الان .
- عليك النوم وانا كذلك عمت مساء ونوما هادئا .
- شكرا .
عندما ترك شابمن المكان ازاحت الشال عن كتفيها واختفت تحت اللحاف احست بدفء مميز حتى استغرقت في النوم .
في الصباح استلمت تمسين مكالمة من خطيبها جون :
- كيف الحال يا عزيزتي اسمعي الان نحن مدعوان عند رئيس الوزراء مساء الغد انه اجتماع غير رسمي .
كانت تعبة من عاصفة البارحة ولم تفهم تمسين جيدا فحوى كلام خطيبها :
- عزيزتي تمسين.....زاتفقت مع غرانت وسوف يوصلك بعد السهرة وقد امر انا لاصطحابك البسي شيئا بسيطا ستكونين هناك خطيبة لا سكريتيرة.....وكيف العمل يا تمسين ؟
- العمل ......آه جيد ,جيد .
- حسنا لان العمل هنا متأخر......عليك بالجد......سأبعث لك بكل شيء هذا الصباح .......الى اللقاء يا عزيزتي الى مساء الغد .
- جون ...........
لكن الخط قد اقفل اغتاظت تمسين وبقيت وقتا طويلا سارحة امام التلفون ثم رأت سكريتير غرانت.....فرسمت على شفتيها بسمة مزيفة فقال لها السيد تولمان :
- تبدين تعبة يا آنسة هذه الحرارة مزعجة للغاية عندما لا نعتاد عليها .
- كانت عاصفة مخيفة في البارحة وعندما ننظر الى هذه الحديقة ننسى العاصفة ورعبها .
تقدم السيد تولمان الى النافذة حيث كانت تمسين واقفة وكان البستاني يجمع بعض الاغصان اليابسة....الهواء منعش ولا شيء يشير الى ما حصل من عواصف جوية يوم امس .
فقال السيد تولمان :
- بعد المطر توحي الحدائق بالجمال الا تلاحظين ؟
واكمل :
- العمل , العمل عندي الكثير منه مثلك انت يا آنسة سيسافر غرانت الى الولايات المتحدة بعد ايام والويل لي اذا لم انته من كل شيء قبل سفره .
قالت تمسين وهي تتنشق اريج الزهور :
- وهل ستصحبه يا سيد تولمان ؟
- بالتأكيد ولن يكون لي يوم راحة هناك اربعة ايام من الاجتماعات والمحاضرات.........ارجع متعبا منهكا ويرجع غرانت مرتاحا كالزهرة لحسن حظه انه ينعم بصحة جيدة فحياته العملية صعبة وعلى عاتقه الكثير من المسؤوليات .
- لا تبدو كثيرة الصعوبة .
- بل يعمل اكثر مما يظن معظم الناس وهو جدي في عمله.
- هذا يبدو واضحا .
تركت تمسين الصالة واعية للاعمال العديدة التي تنتظرها في الممر صادفت الليدي شابمن :
- آه يا تمسين كم انا آسفة كان علي العودة لتوي الى المنزل عند بدء العاصفة لكنني اقنعت بالعكس حيث كنت كطفل صغير .
خالت تمسين ان الليدي تنظر الى تعابيرها كي تقرأ فيها سطورا تعني شيئا ما لكن .......لا ........ما لها وتلك الافكار المجنونة........
وبعد لحظات وجيزة طلبت منها الليدي التنزه معها في الحديقة ليريا معاما فعلته العاصفة بالزهور قالت الليدي شابمن :
- اتصل بي شابمن ليطمئنني عن حالة الحديقة ثم ركب الطائرة وتوجه الى المنطقة المجاورة للجزيرة .
- الطائرة ؟
- اجل عنده طائرة صغيرة يقودها بنفسه لا اخاف عليه فهو طيار ماهر .
اخذت تمسين يد الليدي شابمن والبسمة تعلو وجهها ما هذه السيدة الرائعة والسريعة الفطنة تدير هذا القصر الكبير بدون اي تعب وهذا الشيء ليس بعادي لمثل سيدة في سنها وافت السبعين عاما وزيادة على ذلك فهي محبوبة من الكل .
--------------------------------------------------------------------------------
قالت الليدي لتمسين :
- لحسن الحظ ان التربة بركانية ولهذا فالارض مغطاة بالزراعة لكن علينا الانتباه من التآكل الارضي سكان بوليينزيا يعرفون جيدا ان علينا الاحتراس من الغرباء الذين لا يحترمون القوانين ولا يفكرون الا بربحهم الخاص الله رحيم فرئاسة البلدية حكيمة اضافة الى محبتهم الفائقة لجزيرة فالايسي .
- ومن لا يحب الجزيرة ؟
اردفت بلطف :
- الواقع ان الجزيرة مثيرة وهناك بعض الشباب اللاهي يضجر كالانسة هولند مثلا لا تحب بالطبع البقاء هنا لو لم يكن غرانت محور اهتمامها .
في حديثها ابدت الليدي شابمن الكثير من الواقعية وقد فهمت تمسين طبعها منذ اول لقاء لهما ارادت لو تستطيع التحدث معها بشأن علاقة حفيدها بالانسة هولند....لربما تريد من جهة اخرى تجاهل هذه القضية في كل حال فاليوم بالذات استعادت تمسين كل قوتها وعزمها على العمل وسوف ترتاح بعض الوقت وتتذكر حياتها منذ وجودها في الجزيرة وسوف تضع نقطا فاصلة حول رجوعها الى بلدها نيوزيلندا ستفكر ايضا بعلاقتها بجون بطريقة واضحة........هل من الضروري اكمال هذه العلاقة المبهمة؟ ام لا ؟ عليها في الوقت الحاضر الراحة الذهنية......وعليها العيش نهارها دون التفكير بالغد.
في الصباح وصل قريب الليدي شابمن من تاهيتي مع بناته الثلاث , ثلاث جميلات على الطريقة الفرنسية ومن مزيج افريقي بولينيزي.
كانت الانسات ذوات طبع متحرر ضاحكات واضحات التعابير وبسيطات العلاقة .
اخبرت الفتيات قصة السفر والضوضاء على الباخرة حيال حسنهن وكيف كان ابوهن ينظر من بعيد بطريقة هازئة كن يشبهن الازهار الافريقية: عيون سوداء وشعر طويل متوهج بالسواد اصواتهن كالموسيقى تغني فيما يتحدثن.
وصل السيد دي لاتور في هذا الوقت فاحيط بالانسات الثلاث........بصعوبة ملحوظة تخلص الزائر من سحرهن واقترب من تمسين :
- ما رأيك يا آنسة تمسين بعصافير الجنة ؟ اليست هذه الآنسات مثل العصافير؟ لو ذهبن الى مؤسسة فرنسية او انكليزية لكان تصرفهن اركز واكثر رصانة ........ما رأيك؟
في اللحظة ذاتها سمع صوت صدى قهقهات العصافير بينما قالت سولانج الكبرى :
- لكن يا ابن العم اذا اردنا بامكاننا تعليمكم الرصانة.........انظر ! ايفيت , ماري .
وكمن يقوم بدور مسرحي انحنت الفتيات بحركة واحدة بطريقة رزينة مما اثر في نظرات السيد دي لاتور :
- كلا افضل الزهور على الحركات الاوتوماتيكية المستعارة.......اخبريني يا آنسة كم ستبقين من الوقت بيننا؟
اجابت سولانج :
- ثلاثة ايام ...ثم نذهب الى باريس لشراء حاجيات زواجي هل تكون من المدعوين يا ابن عمي العزيز ؟
- بالتأكيد في الربيع تاهيتي جنة .
ثم استدار نحو تمسين واخبرها ان سولانج سوف تتزوج من رجل اميركي ويعيشان معا في جزر هاواي.
تقدمت تمسين من سولانج ودعت لها بالسعادة الدائمة في حين لاحظت سولانج الخاتم في اصبعها :
- وانت ايضا مخطوبة يا آنسة الى متى اليوم السعيد ؟
واجابت تمسين بارتباك ملحوظ :
- لم نقرر بعد .
واكملت سولانج بهدوء :
- لا نستطيع التصرف دائما كالعصافير لا نستطيع الزواج عندما يحلو لنا طلب ابي مني ومن بيتر الانتظار نحو سنة حتى تزيد معرفتنا لبعضنا فذهبت الى هاواي للتعرف الى اهل خطيبي .
- وهل اتفقت معهم ؟
- تماما وميراثي البولينيزي لم يدهشهم ابدا .
هنا تغير وجه سولانج واصبحت فجأة جدية ورصينة نظرت اليها تمسين بتأن ولاحظت جمالها الخلاب تأكدت من حبها لبيتر خطيبها .
في المساء وصل غرانت وحين وصوله تقدمت منه الحسناوات وقالت سولانج لغرانت :
- لولا حبي المجنون لخطيبي لاجبرتك على حبي وتزوجتك لانك من طراز الرجال الذي يستهويني .
- لكن انا لا استهويك كما الفعل مع بيتر يا عصفورة الجزر .
قال غرانت هذه الجملة والضحكة تعلو عينيه .
- بالفعل......زاحس بالفراغ بدون وجود بيتر .
- لن تحسي طويلا بهذا الفراغ.......سنذهب جميعا الى احتفال الزواج ونرقص براحة تامة .
قال غرانت هذه الجملة الاخيرة وعيناه تنظران الى تمسين......واردف وهو يتوجه الى سولانج:
- وردة بيضاء بين باقة زهور متعددة...........
فعلا صوت سولانج عصبيا بعض الشيء :
- ينتظر ابن العم زواج الجميع ......ينتظر بفارغ الصبر ان تتزوجن كلكن ........
ابتسم غرانت لجمال الانسات قائلا :
- انتن جميلات وكم سيكون المنزل فارغا بدونكن.
وهنا بدأت الابحاث الطويلة والمحادثات بشأن عاصفة الامس والاضرار ثم وصلت الانسة ليز هولند بطقم من الحرير الزهري اعطى جسمها حركة سلسة وجميلة .
كانت تمسين تتأمل من البعيد تعابير الانسة هولند عندما رأت الجميلات بالقرب من غرانت ومن مرصدها بجانب السيد دي لاتور انتبهت تمسين لحركة ليز هولند حين امسكت بيد غرانت خلال المصافحة .
وكعادتها اقتربت ليز من الليدي شابمن بوقار دون ان تعير اي انتباه لتمسين ذهب غرانت ليغير ملابسه بينما ليز بدأت الحديث مع الانسات بلهجة مبتذلة .
وهكذا اخذت الاخوات الثلاث مبادرة الابتذال بدورهن مما ادخل تمسين في جو من التعاسة الكئيبة وفي تلك اللحظة رجع غرانت الاكثر تعاطفا للجو العائلي .
اثر وصول الانسات من السفر احضرت الليدي شابمن المآكل السريعة للمناسبة ودعت بعض الشباب ايضا كان عدد المدوعين عشرين ما عدا جون الذي لم يكن من المجموعة الساهرة .
بعد العشاء قالت الليدي شابمن لتمسين :
- حاولت الاتصال بالسيد ساندرز لكنه لم يكن في الفندق ولم اعرف كيفية دعوته للسهرة معنا انا جد متأسفة يا بنيتي .
- لا بأس لا بأس .
قالت تمسين هذه الكلمات بينما فكرت لو كان جون هنا لارتاحت واكملت الليدي قائلة :
- انت ظريفة وعاقلة سنذهب جميعا الى القرية الان المدعوون يريدون الاحتفال بمجيء ابن عمي وبناته
استقل الجميع السيارات واوقفت قبيل الوادي بمئات الامتار كان الطريق منورا بالمشاعل الصفراء مجموعة من الناس واقفة في مدخل القرية وحين رأى سكان القرية موكب غرانت انشدوا اغاني الترحاب وبدأوا الرقص الفولكلوري تأثرت تمسين لمشهد سكان القرية لكيفية احتفالهم بحركات النساء وهن يرقصن وبعدد الشيوخ المتوافر والواقف للترحيب .
وكمن ينتظر امراء........كان التأثر جماعيا واختتم الاحتفال بصمت رهيب .
وقف رئيسهم لالقاء كلمة حسب العادة واتى دور غرانت وقال كلمته .
ثم اخذ المدعوون الى مساحة رملية وضعت عليها بساطات من القش .
جلس الكل على الارض لكن ليز لم تعجبها الطريقة فجلست دون ان تقول شيئا .
جلست الليدي امام طاولة عريضة قرب شابة قروية رائعة الجمال كانت الشابة حزينة رغم الاهمية التي اعطيت لها من قبل سكان القرية .
فسر شاب كان جالسا بالقرب من تمسين :
- هذه الفتاة هي عذراء البلدة حزينة لان والدها اجبرها على الزواج من شاب من خارج الجزيرة لا تريده .
- وهل هي مجبرة على القبول به ؟
- بالتاكيد الزواج مهم للعائلتين من حيث العلاقات الاجتماعية ليس بامكانها الرفض رغم حزنها وتعاستها .
علا غناء ساحر وامتلك شعور بالشغف الحاضرين خلال تلك اللحظات نسيت تمسين حزن الشابة ومشاكلها الشخصية كان الغناء يؤدى بطريقة خلابة بعض الاولاد كمن اتوا من البحار وفي عيونهم طهارة الطفولة ممزوجة ببريق المشاعل ذات الاضواء الصفراء .
وراح الشبان يكملون الغناء وهم يرقصون ويتمايلون على نغمات ((التام التام)) وهنا تبعتهن النساء الجميلات ذوات الاصوات العذبة في الليل الداكن السحري .
حركة سريعة لفتت نظر تمسين حين اقتربت الشابة المخطوبة وتبعتها الانسات غاسكوان بدت بالفستان الطويل غريبة بعض الشيء لكنهن عندما مشين حافيات القدمين ظهرت راحتهن في الرقص : هن بالفعل من جزر بولينزيا .
المنظر جذب الساهرين وعلت الايادي للتصفيق الذي ارتفع بطريق لاشعورية اعطت للاجواء جاذبية الحلم .
لم تستطع تمسين التحفظ امام المشهد الرائع فتقدمت من حلبة الرقص واخذت بالدوران السحري بين الراقصين والراقصات ثم توجهت تعبة الى طاولة الليدي شابمن التي بادرتها بالقول :
- تبدين تعبة لن اسألك اذا فرحت في هذه السهرة .
فوجهت تمسين لليدي اجمل بسماتها قائلة :
- كانت حفلة رائعة ساحرة اني مرهقة .
واردفت زوجة القائد :
- سيرقصون كل الليل في القديم كنت ارقص مثلهم اما الان فاصبحت ثقيلة الوزن .
الانسات غاسكوان لم تتعبن من الرقص كذلك الاولاد جميع الاولاد يرقصون ثم يرتاحون بعض الوقت ويواصلون الرقص.
واين غرانت بين كل هذا الصخب كان متخفيا ثم رأته تمسين مشغولا يتحادث ويضحك مع رئيس القرية قائد الجزيرة .
وفجأة ظهر طفل صغير من الظلمة واقترب من غرانت وعانقه فانحنى غرانت وحمل الطفل عاليا في هذه اللحظة فهمت تمسين شيئا رهيبا تأكدت من عاطفتها لشابمن .
يا ترى ماذا سيحدث لهذا الحب الاكيد الذي لا يعرف لون الامل ؟
نهاية الفصل السادس ......قراءة ممتعة للجميع .................


Just Faith غير متواجد حالياً  
التوقيع
//upload.rewity.com/uploads/157061451865811.jpg[/IMG]ستجدون كل ما خطه قلمي هنــــــاااااااااااا[/URL][/FONT][/SIZE][/B]
الشكر لصديقتي أسفة التي دائماً تشعرني بأن هناك من يشعر بدون شكوى



سلسلة حد العشق بقلوب أحلام

رواياتي السابقة بقلوب أحلام
أنتَ جحيمي -- لازلت سراباً -- الفجر الخجول
هيـــامـ في برج الحمـــامـ // للكاتبة: Just Faith *مميزة
فراء ناعـــمــ (4)- للكاتبة Just Faith-

عروس الأوبال - ج2 سلسلة فراء ناعم- * just faith *
سلسلة عشاق صنعهم الحب فتمردوا "ضجيج الصمت"

ودي مشاركاتي في سلسلة لا تعشقي اسمرا
https://www.rewity.com/forum/t326617.html
https://www.rewity.com/forum/t322430.html
https://www.rewity.com/forum/t325729.html
ودي رسمية
https://www.rewity.com/forum/t350859.html

خواطري في دعوني أتنفس
ديوان حواء أنا !!

شكرا نيمو على خاطرتك المبدعة
رد مع اقتباس