"ﺃﻧـﺂ ﻓﺘـﺂﺓ ﺗﻘﻠﻴـﺪﻳـﻪ
ﻛﻨﺖ ﺃﺣﻠﻢ ﺩﺁﻳﻤـﺂ ﺑﻔﺎﺭﺱ ﺍﺣﻼﻣﻲ ﻭﺇﻟﻠﻲ ﺍﺳﻤﻪ ﺍﺭﺗﺒـﻂ ﺑﺎﺇﺳﻤﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻐﺮ
ﺍﻧﺘﻈﺮﺗـﻪ ﺑﺸﻮﻕ , ﺑﺤﺎﻟﻤﻴـﻪ , ﺑﻨﻴـﺖ ﺍﻟﻒ ﺣٌﻠــﻢ ﻣﺘﻌﻠﻖ ﺑﻴـﻪ
ﻭﺟﺎﺕ ﺍﻟﻠﺤﻈـﻪ ﺑﻌﺪ ﺳﻨﻴــﻦ ﻃﻮﻳﻠـﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﻌﻤـﺮ ﺍﻟـ 17 ﺳﻨﻪ
ﺗﺮﻛﺖ ﻣﺸﻮﺍﺭﻱ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻲ ﻋﺸـﺂﻥ ﺍﻛﻮﻥ ﺍﻟﺰﻭﺟـﻪ ﺍﻟﻜﺂﻣﻠـﻪ ... ﻭﺩﻣـــﺮﻧﻲ ﺑﺎﺃﺑﺸﻊ ﺍﻟﻄــﺮﻕ .. ﻭﺩﻓﻨﻲ ﻭﺩﻓﻦ ﻗﻨﺎﻋﺎﺗﻲ ﻣﻌـﺂﻳﺎ "
قصة يسرى القصة الحزينة المعتادة تتكرر ألاف المرات و في كل مرة تتهدم ألاف الأحلام !!
مواجهة يامن و عدنان و السيدة المحترمة والدته حافلة عموما هذه العائلة تذكرني بصدمتي في عائلة جاسم الشرير في روايتك "طفولة ملوثة بالواقع" و أظن أن حال عائلة جاسم كان أفضل هههههههههه
و قصي و بعد ما بدأ يتمسك بالحياة عدنان عرف أنه على قيد الحياة يا ساتر !!
بين مالك و يسرى أشعر أن أحلام شاب تقليدية تنسج هههههههه
الفصل في قمة الروعة شكرا لك
أمتعتنا بحق سلمتي و سلمت يداك. |