الموضوع: اسألني *مميزة*
عرض مشاركة واحدة
قديم 22-01-20, 02:39 AM   #14

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,732
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي












بسم الله والصلاة والسلام على خير خلق الله

وأنا صدفة معدية مريت بالتحفة دي

قلت ماعملش زى ناس لشاكوش اللى بتسمعه جماجيمو يصطادنى من ضمنهم ويقول ينفع تبقى معدية ولا تسألش عليا ولا يجرس الواحد زى بتاع والعياذ به سالمونيلا ههههه




أخبار الحلوين من زمان عنكم


وصدق من قال إن من البيان لسحرا
فما بين كلمة وكلمة نجد الكثير من الحدود والحلول الفاصلة لكن اولا أوجه لقلمك الراقى كل التحايا غاليتى

وأسألك .. من أين لكِ كل هذا الجمال

فى البداية أوجعتنا حالة البطل وتذكرت مقولة العراب

اقتباس:
"كنت أظن أن الذي يحبّني سيحبني حتى وأنا غارق في ظلامي، حتى

وأنا مليء بالندوب النفسية، حتى وأنـا عاجزٌ عن حب نفسي، سيحبني

رغمًا عن هذا.. ولكن لا، لا أحد يخاطر ويدخل يده في جب بئر، كلهم

يريدوننا بنسختنا السعيدة، الظلام لنا وحدنا





لكن قبل أن يستسلم البطل ونحن معه

تتهادى شمسه كنسمة صيف

لتذكرنا بإن شدة بهيم الليل ما هى إلا مخاض يشير لانبلاج نور الصباح



لنقول


سيخرج يومًا 💜

•┈┈⊰✿

🕊

شخصٌ من وسط

هذه الحشود

و يُحبّك

بشكلٍ لائق،

بشكلٍ صحيح

وبالطريقة التي

تُفَضِّل أن تُحَبَّ بها،

سيأتي عوضًا عَن

كل تلك الليالي التي

بكيت بها ولم يهتمّ

أحد بأمرك

•┈┈⊰✿

يقال أن المرئ يولد مرتين ,, مرة ليكون والمرة الثانية ليحيا

ولا ينال الفرصة الثانية إلا كل من نبش بأظافره و كل كيانه ليفسح مكان له فى الحياة المتقلب موج بحرها مابين السعادة والفرح حتى نصل فى لحظة ما للمواجهة الحقيقية معها وهو مالم ولن يفتقده أى منا لا تقلقوا كاس وداير خخخ
وذلك عندما تصدمنا بفقد أغلى مانملك فى لحظة ما ولكل ابن آدم غاليه ربما هو أمل أو حلم .. ربما عزيز .. فرصة دراسية أو عملية أو حتى رحلة المهم هو أقصى امانينا منها





ويشابه هذا الانقلابُ العاصفُ هديرَ البحر، الذي يسبقُ الزوبعة من بعيد، فينبئُ عن نفسه بهمهمةِ الأهواء الناشئة، ويُخبرُ الاضطراب الأصمُّ بدنوِّ الخطر، و يكون السبب فى تغييرٍ طريقنا من كثرة الاحتداد، ولكن كما يوجد بداخلنا جهاز مناعى لمقاومة الأمرض يوجد أيضا جهاز مناعى ذاك الذى يأخذ بيدنا فى طريق خاص جدا بكل منا نحو قبول الحدث واستمرار الحياة، والذى تختلف أدواته لمواجهة الحزن والصدمة، تتغير بتغير شخصيتنا وحجم الفجيعة ولصدمة الفقد مراحل لخصها العلماء فى 5 مراحل

الأنكار .. فالغضب ..ثم الأنكار بماذا لو .. ثم الحزن .. والاخيرة . تقبل ماحدث وبداية التأقم والتعايش









مع مصابنا واللى بكل صوره بيكون سببه الأساسى الناس




(يعنى نعيش من غير ناس؟)..

الرد: (ياريت والله).. الورد فيه شوك لكن مين مش بيحبه








( الناس زى الوردبس الفرق إن الورد الوحش بتاعه باين؛ شوكه باين، والناس شوكهم مستخبى)..



(مانقدرش نعيش من غير ورد، ومفيش ورد من غير شوك)..

يمكن يشكنا لكن كل حاجة خلقها ربنا لها دور فى الدنيا ومرحلة فى حياتك، ومفيش حد بيمر عليها كده وخلاص،





بطلتنا كان لها دور رائع فى تخطى أكثر من مرحلة وكانت مرحلتها المميزة وهى الحب ودوره السحرى فى إيجاد سبب يشجع البطل على المقاومة.. لحب الحياة رغم كل الصعاب ليقول بطلنا وهى معه

ربما أكون قد فشلت في الوصول لحلم تخيلته حياة و لن أقول أنه شيء تافه أو غير ضروري أو مستحيل.. على العكس، هو شيء رائع هنالك الكثيرين ممن نجحوا فيه وكانوا سعداء.. يزعجني الأمر بالطبع، لكن بفضل عوض الله لن أنظر إلى الماضى وأتحسربما لم يكون

هنيئا لهم ولى بما عوضنى رب السماء

..









الحبيبة كانت واضعة احتمال كبير إن بعد نجاح تجربتها ومعرفته بمأساتها هيبتعدعنها



وكانت المفاجأة إنها لم تراهن فقط على حصان كسبان لكن راهنت ع البريمو ههههه




"من أحبَّك في عسرك ويُسرك دون أن ينتظر منك معروفًا، واحتملك في غضبك وسرورك دون أن يُضمر لك سوءًا، فذلك هو الصَّديق."

وهنا تصدقت الحياة بضروسها ولم تهبها وتهبه صديق فقط بل أيضا قلب وحبيب

ابن حزم الأندلسي.





فاحمل أقدارك فوق كتفيك يا صديقي وامض في الحياة صابرا..آملا أبدا في رحمة الله التي تسع كل شيء..
فلست وحدك في همومك ولا الدنيا تستهدفك أنت بالذات بهذه الضريبة..


عبد الوهاب مطاوع









شكرا غاليتى



اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس