السلام عليكم ورحمة الله
انا من مدمني قرائة الروايات وبصارحه من محبي النهايات السعيده
لا احبذ قراءة المواضيع الغارقه في البوئس لانها تدخلني في مزاج حزين قد اعيشه لايام اعتقد ان لكل كاتب وكاتبه رغم الابداع هناك دائما ثغرات في الحبكه القصصيه او تارجح في الاسلوب بين الاكتمال الابداعي والنقص في ال
من الروايات التي قراته في منتداكم الكريم اعشق اسلوب تميمه نبيل وصياغتها للشخصيات وبعدها النفسي احب اسلوبها جدا جدا لاكن لسبب ان الروايه تكتب فصلا فصلا يؤدي الى طولها في حلتها النهائيه اغرمت بشخصية مسك الرافعي اول مره يظهر لي وجه اخر للغرور او الاعجاب بالذات بصوره جميله بدون الانتقاص لجانب انساني برائيي ابدعت فيها
من اشد المعجبين بحبكة ومفاجات برد المشاعر شي غير متوقع بلا تكرر في الجمل ومختصر مفيد وجميل وراقي وايجادها لكم كبير من الشخصيات وصلة ربط عجيبه وجميله بذات الوقت فيما ببنهم احب اوجاع ما بعد العاصفه جد على الرغم من تحفظي على عائلة ارجوان ابيها وامها واختها غير مقنعه كونها شخصيه رئيسيه ومن اشد المتعلقين بجنون المطر كاتبه رائعه
احببت اسلوب شيماء ابي بكر في ثلاثيه بيت الحكايا خالفت فيه اغلب الكاتبات كون البطلات منهن العرجاء والبدينه والمطلقه والمسترجله رغم بذالك وجدن مكانهن في الحياة واغرم بهن فتيان مميزين راءو فيهن الكل ولم يختصروهن في العيب الذي خالطهن من النظره التقييميه للمجتمع
لان اغلب الرويات يكون البطل طويل وصاحب عظلات ومباديء وحنون وميسور ماديا والبطله حسناء جدا ممما يجعل المرء لا يوءمن بوجود هذه القصص في الحياة
ومشكوره كاتبت رواية ابسمنت على مجهودها الكبير في تقديمها لقظية الشذوذ والتعرض للاعتداء ونتائجه لانواع مختلفه من الشذوذ والفرق بين الظحيه وامكانية تجاوزه لازمته وتوبته عن ذنبه واستدراكه لخطئه كشخصيه طارق وعاليه واحتياج الشخص للعلاج النفسي والروحي الايماني والاشخاص الداعمين المحبين
والفرق بينهم وبين الاشخاص المستهترين الداخلين من باب الجموح في المتعه وممارست الانحراف لمجرد تجربت كل نواحي الغريزه حتى المختله منها مثل شخصيت كمال ووالد طارق وابنة كمال الذين لسوءهم لم يحاولو تعديل مسارهم ولم يتلقو اكثر من جزاءهم اسفه عل الاطاله وشكرا لكم لفتح الباب لابداء الراءي ودمتم سالمين |