عرض مشاركة واحدة
قديم 12-06-20, 08:11 PM   #18

هاجر جوده

مشرفة منتدى الروايات المنقولة

 
الصورة الرمزية هاجر جوده

? العضوٌ??? » 402726
?  التسِجيلٌ » Jun 2017
? مشَارَ?اتْي » 1,915
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي tunis
?  نُقآطِيْ » هاجر جوده has a reputation beyond reputeهاجر جوده has a reputation beyond reputeهاجر جوده has a reputation beyond reputeهاجر جوده has a reputation beyond reputeهاجر جوده has a reputation beyond reputeهاجر جوده has a reputation beyond reputeهاجر جوده has a reputation beyond reputeهاجر جوده has a reputation beyond reputeهاجر جوده has a reputation beyond reputeهاجر جوده has a reputation beyond reputeهاجر جوده has a reputation beyond repute
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولا لاحظت أني بطيئة شوي بالكتابة ولو أستمر الوضع ما راح أخلص الرواية إلا بعد سنة أو سنتين فقررت إني كل أسبوع أنزل بارت على الأقل ووقت أكون مرتاحة وما عندي ضغط أنزل أكثر من بارت. قود أيديا رايت ؟؟
ثانيا: أحبكم مرة لأنكم قاعدين تساعدوني في خوض هذه التجربة وأتركم لتتعمقوا أكثر في القصة ...


بدايتاً:

أول شيء خليني أفك بينهم، هذا إلي كان يدور بعقل أبو مؤيد

فك بينهم بطلوع الروح مؤيد وهو منهك وروحة محروقة وكيان بقلبها الدامي ودموعها الحارقة

أبو كيان بصراخ: مؤيد وش هذ الشيء إلي سويته أنت متأكد من شيء ولا بس تثور زي الثور من دون تفكير من دون ما تحسب حساب شيء

مؤيد بأخلاق قافله يحاول يكبتها: أبوي قرأت وش مكتوب بعيني وخطها وأعرفه ما في مجال للأنكار

كيان حاولت كذا مرة توقف أثناء كلامهم مع بعض لمن آخر شيء أسندت نفسها بطلوع الروح تحس كل عظامها مكسرة حيلها مهدود والأمر من كل ذا تحس كأنه أحد طعن روحها من ظهرها ...

قالت بكل ما بقي من طاقتها: منت أخوي منت أخوي منت أخوي أكرهك بكل معنى الكلمة!!
وطاحت على الأرض

جريت لها أمها هي تحس نفسها هي أساس البلوة حضنتها وجلست تبكي وتصرخ وهي تشهق: بنتي بنتييييييييييييييييييي !!!
شافها أبوها وجري لها وحملها وصرخ: يا مرة جيبي عبايتها بسرعة !!

الأم طلت في ولدها وقالت: متخلف حسبي الله ونعم الوكيل

وراحت جري

جلس مؤيد على الكرسي وهو ينتبه أنه يده صارت حمرة لا ذي مو يدي الحمرة ذا دم، نغزه قلبه شال نفسه وراح للمستشفى ( أكيد مستشفى فقيه )

في عصر نفس اليوم ...

صحيت الست دانة، لبست بسرعة لما شافت الساعة 4 ونص هي بتزور أنغام الساعة 5 بس مهي مشكلة أنا عادة أتأخر ما أتوقع تزعل

أتصلت بالسواق مرة ،،، مرتين ،،، ثلاث مرات

ما ردد

عصبت أتصل على أخوها هاني تشكيه على السواق رد عليها وقال أنه أداه اليوم أجازه

دانه: يا زفت يا خريان كيف حروح بيت أنغام دحين أن شاء الله، يا رب حسبي الله ونعم الوكيل

سمعت صوت وراها ألتفتت برعب لقت معتوق

قال بصوت هادي ورايق : لا تسبي ألف مرة أتكلم ولا شسالفه ؟
دانه: أوكي أنا آسف

رجعت تتكلم في الجوال: طب يا هاني والحل أبغا أروح عند أنغام

هاني: سوري بس والله أنا مع مهند رحنا مكة بنزور صديقنا هناك

دانه: يعني أروح مع مين ؟؟ يصير خير الله ينكد عليك يا شيخ

وقفلت الخط في وجهه

معتوق: قومي أنا أوديكي

قامت دانه تطل في الشرق بهبال: يا لهوي الشمس شرقت من وين اليوم

الغريب أنه ضحك وقال: ما عليكي من الشرق لو من الغرب كان قيامة ،،، قومي أوصلك

دانه: طيب قمنا

ووصلها وحرك راح للبحر وهو يحس براحه نفسية من زمان عنها

أما عند دانة دقت الباب فتحت لها الخادمة المهم بما أنها مرتاحة ومتعودة على البيت وأهل البيت يعرفوها مزبوط فأخذت راحتها فكت الطرحة وجات تبغا تدخل الباب الحديد إلا على خرجة ريان من البيت
أول ما أنتبه لها نحى راسه عل جنب ووجه بصرة للأسفل بينما هي لفت الطرحة بسرعة

بعد كذا قالت: هلا ريان كيفك؟

فهم أنها لفت الطرحة: هلا الحمد لله إلا من زمان عنك ولا عشان صرتي عروسه شفتك نفسك ( وهو يحرك حواجبه)

دانة: خير خير خير ؟؟ نعم يا الأخ ما سمعت مزبوط رح رح لا بارك الله فعدوينك

ضحك ريان وقال : سلميلنا على خلودي

دانة: الله لا يسلمك ( قالتها بضحك يعني للتوضيح)

ريان: أسمعي شوفي أنغام مدري أحسها زعلانه

دانه: توصيني على أختي يا ريان، وبعدين لا تتأخر اليوم حسوي لكم العشا مع أنغام

ريان: أوكي الساعة 8 حكون عندكم سوي لي صينية بطاطس من زمان عنها

دانة: تآمر كم أخ عندي ؟

ريان: عحد علمي 3

دانة: تافه يله يله رح

ريان: سلام
دانة: سلام

وأبتسمت وهي تدخل فهو زي أخوها لا أكثر

دخلت البيت وراحت بتشوف أنغام



وأنتهى البارت هنا


هاجر جوده غير متواجد حالياً  
التوقيع
"وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم." ❤




رد مع اقتباس