عرض مشاركة واحدة
قديم 04-07-20, 03:45 AM   #129

شغف123
 
الصورة الرمزية شغف123

? العضوٌ??? » 438815
?  التسِجيلٌ » Jan 2019
? مشَارَ?اتْي » 768
?  نُقآطِيْ » شغف123 has a reputation beyond reputeشغف123 has a reputation beyond reputeشغف123 has a reputation beyond reputeشغف123 has a reputation beyond reputeشغف123 has a reputation beyond reputeشغف123 has a reputation beyond reputeشغف123 has a reputation beyond reputeشغف123 has a reputation beyond reputeشغف123 has a reputation beyond reputeشغف123 has a reputation beyond reputeشغف123 has a reputation beyond repute
افتراضي

الفصل السابع

بارت رووووعة بجد مليىء بالأحداث ...
حنين للحين تتوعد رعد و ما شفى غليلها منه الشيء اللي سواه فيها كبييير و قلبها حاقد عليها و المشاعر السلبية قدرت انها تتغلب على مشاعر حب كانت تسكن قلبها في يوم... مع كل بارت من البارتات الاولى نلقى خيط رقيق من رمية كلام لبداية القصة يختفي فورا في الاحداث القادمة و نتوه اكثر في حكاية رعد و حنين ...وربما بدأت الحين الرؤية في الاتضاح و لو قليل ... يعني رعد تقرب من حنين قاصد الانتقام من أبوها لسبب مجهول حاليا...يمكن ما كان حاسب حساب ان قلبه رح يتأثر من هذي العلاقة بس تجري الرياح بما لا تشتهي السفن...يعني بقى قلبه في وسط المعركة و بكذا صار يبي حنين بعيدا عن الانتقام ...في هذيك الليلة يا ترى شنو صار بالضبط وصلهم لتلك الحالة؟ و كلهم قاتل او مقتول؟


مساعد لما قال لاولاد عمه انه ولي أمرها عرفت انه تزوجها بدون علمها، يعني معقول سنتين و هو زوجها بدون ما تدري!!
ما قدر ايكمل وعد امه و السبب هو حبه الكبير لايرم و مثل ما قال ما يقدر ايكون مع فيرها و فكرت انه يتزوجة مرة ثانية غيرها لا يتقبلها عقله او قلبه...
ايرم كيف رح اتكون ردة فعلها على السالفة انها زوجته منذ سنين و هي اللي شايلة في قلبها عليه كثير و ما عاد عندها مساعد الاول...
من الواضح انه يبي باخذها الحين و اتكون محظوظة لو استنى ايصير عرس🤣

سديم من الظاهر انها بدأت اتميل ليوسف و مو مثل مو هايفة هي و ايرم انه يتعلق فيها شكل الخوف لازم ايكون عليها هي...

فهد و سراب كيف رح اتكون نهاية نصبها عليه؟ و هل رح يكشفها قبل التوقيع او بعده؟


شغف123 غير متواجد حالياً  
التوقيع
فقط حين ندرك ،حقيقة وجودنا في هذه الدنيا ،ونقتنع بالهدف من عيشنا سيزهر الإيمان في قلوبنا و سنفلح.