عرض مشاركة واحدة
قديم 27-08-20, 11:50 PM   #80

عاشقةديرتها

كاتبة في قصص من وحي الاعضاء و قسم الروايات المنقولة

 
الصورة الرمزية عاشقةديرتها

? العضوٌ??? » 410560
?  التسِجيلٌ » Oct 2017
? مشَارَ?اتْي » 1,460
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
?  نُقآطِيْ » عاشقةديرتها has a reputation beyond reputeعاشقةديرتها has a reputation beyond reputeعاشقةديرتها has a reputation beyond reputeعاشقةديرتها has a reputation beyond reputeعاشقةديرتها has a reputation beyond reputeعاشقةديرتها has a reputation beyond reputeعاشقةديرتها has a reputation beyond reputeعاشقةديرتها has a reputation beyond reputeعاشقةديرتها has a reputation beyond reputeعاشقةديرتها has a reputation beyond reputeعاشقةديرتها has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   star-box
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي





كانت معه بالمصعد حين ركب معههم طبيب وعاملة نظافة ..
كانت تقف معه بجهة وهم بالجهة الأخرى وأنزلت عينيها بسرعة حين وقعت بعيني الطبيب الذي يتأملها بمرآة المصعد ..
القت نظرة على فياض ووجدته مشغول بهاتفه لحسن الحظ ...
نزل الطبيب بالطابق آخر ونزلوا هم للأسفل هذه المره هي من كانت تتأمله قامته طويله بطريقة مذهلة ووسامته رجولية معقولة ليس بالجميل الأنوثي ولا الخشن المنفر ...
الوسامة المعقولة حيث ينبغي للرجل أن يكون .... أنزلت عينيها بسرعة هل هي حمقاء ومادخلها برجال وماهي حصيلة معرفتها بهم المسلسلات التركية وممثليهااا ....
بلهاء ماذا كان سيكون موقفها لو أنتبه عليهااا ...هذا نتاج تفكيرها المسرف ليلة أمس ... أصبحت تتصرف بحماقة وطريقة مكشوفة ..فلقد ندمت أمس أنها لم تنظر إليه جيداً فأطلقت العنان لبصرها اليوم ....
وكأنه لم يحدث الموقف المحرج قبل قليل ...
من المفترض أن لاتفكر فيه أبداً بعد اليوم ...
كان يقفان بهذة اللحضة أمام كافيهات المستشفى ...
وهو يبحث عن طعام مناسب لأسماء وهي تسير خلفه ...
نظرت لأنواع الحلويات المرصوصة أعجبها نوع حلوى معين وتمنت تجربتهااا لم تكن تعلم أن عينيها مفضوحة لهذة الدرجة ...
حتى سألها أن كانت تريد منها فهزت رأسها برفض ..ولكنه تجاهلها وطلب من البائع تجهيز قطعتين منهااا ..قبل أن يسأله عن أنواع الساندوشتات المتوفرة لدية ليطلب مجموعة منهااا ...
فكرت هل كانت نظراتها له مفضوحة كنظرتها للحلوى تعتقد أنها كانت نفس النظرة وأن كان شديد الملاحظة لهذة فقد أدرك تلك ..
ياءلهي أي موقف وضعت نفسها فيه ...
ليلة أمس وأطلاقها لجماح نفسهااا تفكر فيه كما تشاء هذه النتيجة ...
كان عليها أن تغض الطرف عنه حتى في خلواتهاااا حتى لاتصبح مفضوحة أمامه ...
سمعته يسأل عن شيء وحين لم ترد عليه ألتفت عليهااا ...هل أطال النظر بعينيها أم تتخـــــــيل ...
لعن بداخله أي معتوهة هذه لما تنظر له بهذة الطريقة ياحمقاء توقفي أراد الصراخ فيها أن تكسر نظرتهااا ولكن كانت مستمرة ولم يستطيع هو الآخر أن يبعد عينية وكأن الزمن توقف إلا عنهمااا ...
البائع الذي عاد ليسأله عن المشروب المطلوب فض سحر اللحضة ...
عاد إليه ليقول بهدوؤ لايناسبه خصوصاً مع لهجة البائع المتمللة :واحد عصير برتقال ..وواحد بيبسي ..أجل لقد أختار لها مشروب غازي لما لم ترد عليه حين سألها ...بل نظرت إليه بعينيهااا الجذابة وكأنها مغناطيس...
هذة الفتاة كارثة متحركة لايعلم أي جرأه لديهاا لتنظر بعينية بهذا الأسراف ..
هو حتى الكثير من الرجال يخشون التواصل البصري معه ويكسرون نظراتهم بمجرد أن يرفع عينيه إليهم ... أما الأناث في محيطة فهن يشتتن نظراته في كل مكان حتى ليتواصلن معه ..
أما هذه المجنونة ساذجة لاتعي حجم خطأها أو متلاعبة لها باع طويل بهذا الطريق ولأنه يعرف منذ صغرها فهو يرجح الأولى ...
سخر من نفسه وهو يتذكر عجزه عن أبعاد نظراته عن عينيها التي كانت كمغناطيس أنجذب إليه ولايستطيع فك نفسه ...
همس لنفسه الغبيه×× هزلت يافياض هزلت بدال ماتضيع بعيون سوداء ولابنية صرت تبص بص على العيون الخضـــراء ياأبن الحلال أخز الشيطان وأترك العيون الخضراء لأصحابها وخلك بالسواد والعيون المكاحيـــــــل ××


حمل الكيس وسار أمامها كان يعلم أنها خلفه لذا حين مرت أحد الممرضات السعوديات بعينيها الداكنة والمزينة بالكحــــل قال ليسمع تلك متغزلاً بفجاجة وحريص على أن لا تسمعه المعنية ويتهم بالتحرش :
بالعيون السود والرمش أريشة ...
أرسلك ربي لخفاقي عذاب ...
لاحشى مالي بهوى غيرك حشى ...
الغدير العذب ماأنت بالــــسراب
...


سارت خلفه ومازالت تحت تأثير نظراته لما حدق بها بهذة الطريقة لقد ناداها نظرت إليه وبعدها استمر بالنظر حتى أعتقدت أنه لن يبعد عينية ...ماذا تعني نظراته هل مثل المسلسلات التــــــركية ...هل أعجب بها !!!
توقفت توبخ نفسها لاتنجرفي مع التيــار لايمكن أن يحدث أعجاب بلحضات ...
كانت هناك ممرضة تمر نظرت إليه أجل لقد نظرت فهي قد أرتفع نظرها للأعلى من سيكون غيره وطالت النظرة ...
قبل أن تنزل نظرها للأسفل وتتعداهم ولكن تلك النظرة لم تمر مرور الكرام حين سمعته يردد بيت شعري أم أغنية لاتعلم ماقال سوى كلمة العيون السود والهــــــــوى ...
حمقاء أنه لايترك أنثى تمر من تحت يديه دون أن يدقق فيها ...
كم مقتت لون عينيها بهذة اللحضة أجل العيون السود من تجذبة مالذي يريدة بعلبة الألوان التي تحملها بين رمشيهااا ...
من سيعجب بلون الطحالب والضفادع هل صدقت كلام المسلسلات والأفلام عن جاذبية الأخضر حسناً الأخضر المزرق جذاب للأوربيين وذوي البشرة الفاتحة أم هي ...
بعينيها ذات الأخضر الوصخ الذي لاتميز هل هو بني مخضر أم أخضر متسخ ..
تداخل الأعراق بجيناتها لم يهبها الجمال المطلوب بل أنتج عن شــيء مؤذي للنظر....
تباً لها ولمسلسلات التركية ولكل العته الذي تعيشة هذه اللحضة من الغد..
لن تشاهد تلك المسلسلات التي أفقدتها عقلهااا حتى أعجبت بأول رجل تعاملت معه بالواقع ... ل
حسن الحظ أنها لاتغادر المنزل وإلا أصبحت فريسة سهلة لكل رجل عابث ....
أنتبهت لتوقفهم أمام غرفة أسماء ليمد لها الأكياس التي حملها وكرتون يحمل المشروبات ...
ليخبرها بلهجة حادة :لاتطلعين من الغرفة ولاعاد أشوفك برى بيتكم ولااا لتقولين فياض ماقاااال ....
لم تفهم تهديده الأخير ولكن أندفعت للداخل لاتستطيع الوقوف أمامه أكثــــــــر ..
فهي محبطة مكسورة وكأن حبها الذي عاشته للدهر قد سرق منهاا وليس كأنها لم تعرفه إلا منذ يومين ...
وضعت الأكياس أمام أسماء التي تحدث أحد على الهاتف قبل أن تنهي المكالمة وتسألها بأنزعاج :ساعة وينكم والله لو رحتوا وسط الرياض ...
خزام وهي تفتح لها مابداخل الأكياس وقالت بخبث تمتلك منه مايكفي ولكن لاتستخدمه عادة فهي لاتحتاجة :والله ماأدري أيش أقولك ياعمة أسماء ...بس العم فياض ضيع الوقت يبصبص على الممرضات ويقول قصيد وأغاني ...
أسماء بشرقة صدمة وهي التي بدأت بالأكل :بنت عيب عليك وش هالكلاااام ... ماعلمتك أمي الرياجيل ماتكلمين عنهم كذا حتى لو شفتي شي خلي اللي شفتيه لنفسك ...
خزام وهي تجلس بأدب مازال بداخلها قهر تريد أخراجة :والله أمي دايم تقول نحترم العم عقــاب وعياله ومانجيب طاريهم بالشينة حتى لو شفناها هم راعيين فضل علينااا..
بس أنا بقولك ياعمتي عشاان هو أخوك واليوم تسبب علينا بمشكلة بالبيت ..
وقال أن أختي بلقيس بعلاقة ماهي زينة مع سواق العمة فهدة ...
وهو ياعمة يشوف الممرضات بنظرة ماهي زينة واذا راحوا قال كلام يعني غزل ...
ولا أنا ماأفضح أحد بس الموقف حز في نفســـي حنا موضع أتهام بدون سبب ...
أسماء بعينين مفتوحة هي تعلم أن فياض صفيق يزدري المرأة من جهة ..
ولايكبح جماح نفسه بتغزل بمن يظهرن بالتلفاز من جهة أخرى..
كم أحرجت حين تكون جالسة معهم بمكان واحد من فجاجته بالحديث عن العارضات والممثلات التي يراهن على الشاشة ..
ولكن أن يحدث عن أشخاص بالواقع وأمام فتاة ليست من محارمة وبنفس الوقت في رعايتهم..
لاتعتقد أنه بهذا الحمق وقلة الوعي حتى يفعلهاااا ...
فهو يعلم موقف والده من مجرد المساس بتلك الفتيات التي أخذه على عاتقه حمايتهن بعد سقوط أبيهن فريسة المرض ...
وحدث من قبل أن ظرب أحد أبناء أقاربهم حين تغزل بأحداهن وهن صغار فقط قال أنها جميلة لاأكثر ولكن وقتهاا أحد أخوتها أوصل الخبر له ليظرب الفتى ويطرده من المنزل حتى لو غضب والديه لم يهتم ليصبح الجميع يخشى من غضب بن نايف ويحترم فتيات الملحق من أحترامه ....
توقفت عن مجاراة أفكارها وعادت للواقع :خزام أسمعي كلمه ماهي زينة عن أخوي ماعاد أبي أسمعهاااا حسك يزل لسانك لأمك ولا لأحد ثاني أنتي عارفة أبوي مايلعب بهالموضوع لتجني على نفسك وعلينااا ...
أنتهى الموضوع عند هذه النقطة ...تناولت الحلوى التي أبتاعها لها وكأنها علقم ...تباً ليت الأيام تعود فيها ليومين للخلف كما كانت هادئة البال وتعيش بسعادة وسكينة دون دخول الرجال لعالمهاااا ....
***
مريضة ونفاس وطفلها مريض ثلاثة مصائب على رأسها ولكن كل ماتفعله تتناول طعام غير مفيد وتشرب المشروب الغازي الخاص بخزام ....
من يراها سيعتقد أنها لاتعبأ بحياتها بشيء أبداً ...
ماذا هل تصرخ وتمزق شعرها أعتراضً على أقدار الله ..هل تئن وتبكي لتثبت حزنها وألمهاا..
أليس الله هو من أبتلاها كما رزقهاا ..
هي فقط مستسلمة لأقدار الله ...
لكن هذا لم يقنع أمها التي تعزي تصرفاتها لعدم المبالاة ولنقص كفائتها كزوجة وأم ..
لكن هي تعلم سبب غضبها فقط لأنها تصرفت بطبيعية وأخرجت مافي قلبها أمام خالها وزوجته ..
وحين أسمت أبنها فياض لتزعجههم لاتعلم كيف تفكر أمها هل تضغط على نفسها وتحرق قلبها وتكتم مشاعرها فقط من أجل مظهرها أمام الآخرين ....
إلا يكفي أنها لم تكشف لهم فضيحة حامد الذي يقيم علاقة مع خادمتهم هي لاتستطيع النظر لوجهه بعد ماأكتشفته معهااا ....
كان الوقت ليلاً حين لاحظت وجود سيارته أمام المنزل ولكن لم يصعد لجناحهم ولأن قلبها قد قرصها نزلت لتبحث عنه ويبدو أن عقلها الباطن قد جمع عدة أشارات سابقة وخرجت للذاكرتها بتلك اللحضة ...
نزلت بحثت عنه بالطابق الأسفل تأكدت من خلو جميع الأماكن المجالس الصالة كل الغرف التي يمكن أن يبقى فيها أو حتى ينام لو غضب منها..
لم يتبقى إلا جناح أخيه وغرفة الخادمة ...
بالتأكيد لن يكون بجناح أخيه المتزوج ...أذاً هناك ...
كان صوتها دقات قلبها يضج بأذانها وهي تقترب للتأكد من شكوكهااا ...
وقفت على بعد خطوات من غرفة الخادمة..
لتسمع أصواتهم بالداخل لم تفكر كثيراً وهي تعود للمطبخ وتحضر ساطور تقطيع اللحم ...
وانقضت على الباب تركله وتدقه وهي بنوبة غضب هسترية ...
لم تكن تحبه لن تكذب وكرهت كونه زوجها ..
لم تشعر ولو بلحظة سعادة معه..
ولكن أن يخونهااا وهي من ترى نفسها قد وصلت لدرجة الكمااال مقارنه فيه ..
هذا يثير جنونها هي لم تصطدم فيه وبتصرفه بل توقعتها من جرذ فاسق مثله فهي لم يفتها علاقاته التلفونية المتعددة .....
خرجت سلفتها على صوت الركل وصياحها وهي تطلب من الأثنين فتح الباب ...
وضعت زوجة أخية يدها على فمها بذهول بل كادت تقع من هول الواقعة لم تكن سهلة بعينها أبداً..
فقط لو يخرج والده بهذة اللحضة هي موقنة أنه سيقتله دون تردد ....
فهم لم يتساهلوا الرذيلة ولا الفاحشة بل هي عندهم جريمة وأن كانت وقعت من رجل أو فتاة ...
ركضت عائدة لجناحها ...
وبقت أسماء على ذاك الباب غير مبالية لو قتل أحدهم اليوم أو سقط مريضاً...
من جراء مايحدث فمن سيكون أكثر وجعاً وهي من أكتشفت فعلته وبطنها منتفخة بأبنه ..
عادت تصيح مطالبته بالخروج مواجهتها ...
قبل أن ترى حماها قادم ويطلب منها الأبتعاااد ونظرة القتل بعينية ...
طرق على الباب بحدة وهو يخبر من بالداخل أن يخرج فمواجهته خير له من أنكشاف الأمر لأبيه ....
عند سمعت مايقوله حاولت الركض للأعلى لتحضر خالها ...
وتجعله يشاهد مايحدث ولكنه شدها مع طرف ثياب الصلاة التي ترتديها...
وهو الذي لم يكن يقترب بمكااان معها من قبل ...ولسانه لم يخاطب لسانها ...
أسماء صاحت بجزع ..
تبتعد عنه والقهر يتعاظم بداخلهاا..
لو كانت هي من أخطأت وأجرمت...
هل سيتم الستر عليها بهذة الطريقة ..
هل سيراعون والدها أو والدتها بالتأكيد لااااا..
هذه هي الهيمنة الذكورية المقيتة :أتركني فكني والله محد يردني عن خالي إلا الموت خله يصحــي ويشوف ردات ولده خله يشوف من زوجني ..
والله ماتسكتوني والله لخليه يأخذ حقي ..
آه ياحر جوفي حراه أنا بنت عقاب يخوني مع خدامة أنا أخت الرجال يهيني كذا ... ياحيف ياولد خالي ياحيف عليك وعلى أخوك ياحيف على تربية خالي ...
عواد وهو ينادي زوجته وكلماتتها وشماتته بتربيتهم تزيد ناره لظى :ندى تعالي أمسكيهاااا أحجريها بالغرفة ....لاتطلع لأبوي بتذبحه ...
أسماء بصياح وهستريا :تحجروني أنا ..
ليه وش مسوية أنا من اللي مسوي الفضيحة ...
من اللي مسود الوجه ...
قسم بالله لخالي وأبووووي ليدرون ...
ويشوفون فضيحة أخوك قسم بالله ليسمع القاصي والداني بفضيحته ....
عواد بعصبية وجسده يرتجف من الغضب فهو لاينقصه نساء هستريات يكفي فضيحة أخيه التي لم تطري على البال عاود الصياح على زوجته الخائفة من حجم الفضيحة :ندى ...
ثم بهدوء حاول تفهميهمااا :يابنت الحلال أدخلي ماهو وقتس وأنتي ماتبغين الفضيحة لخالتس لأنها ماهي ماسته لحاله بتمسنا كلنااا كلامي ماهو معتس معي عمتـــــــي ...
وأردف بقهر :كلكم بحريقة أبوي وش ذنبة تكسرونه على آخر عمره ...وتنزلون راسه للأرض ..
وسحبتها ندى التي كانت تشاركها القهر وتلقت الظربات التي كانت تود أن تكيلها للأثنين بصمت .....
أسماء بقهر وهي تركل الأرض وأحشائها تحترق من الداخل :والله لأفضحكم والله لخلي القاصي والداني يعرف بسواد وجيهكم ...آآآآه ...
توقفت عن الطعام فقد شعرت بنفس مواقف القهر التي شعرت فيها ليلتهاااا ... داروا الفضيحة بسرعة فقد غطى حماها على أخيه وعاقبة بطريقته تم تسفير الخادمة وقضت هي المتبقي من حملها في منزل عائلتها تحت أطار الأرهاااق ...
ووالدتها تحاول غسل دماغها وأخبارها أن ماحدث زلة وسوف تسير حياتهم من بعدهااا ..
هي غير مجبرة أبداً على الحياة مع شخص لاتستسيغه نفسهااا ولايهواه قلبها والأنكى لقد خانهاااا ...
شعرت بالغثيان من الفكرة ياءالهي هل عاشر الخادمة وعاشرها بنفس الفترة..
مجرد وصول هذه الفكرة لرأسها تجعلهاااا تكره الرجال عن بكرة أبيهم وماأشبهم بالحيوانات ...
كلا ليس جميعهم فوالدها ليس هكذا أخوتها أيضاً ولكن زوجها الجرذ القذر وعدت قذريين مثله ولكن هي لم تعد تفكر بالزواج والحياة الزوجية والأسوأ أن تعود لذاك .....
قلبها مرهق جداً وقد مرت بالكثير بالفترة الماضية فوالدتهااا وضعت أن فكرة العودة لاجدال فيها ستشترط ماتريد ستتحكم كم ترى ولكن الأنفصال غير وراد .....
وإلا ستغضب منها للأبد ...




بقية الفصل على هذا الرابط

https://www.rewity.com/forum/t472811-9.html



التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 28-08-20 الساعة 12:24 AM
عاشقةديرتها غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس