حزينة على وليد جدا هو دخل التجربة بكل قلبه واتمنى نجاحها وحاول يحقق فيها كل احلامه ببناء البيت اللى بيتمناه ويعيش مع الانسانه اللى حبها لكن كله اصطدم بصخرة واقع ان اهل سيليا ناس طموحهم اكبر من رغبات بنتهم سيليا سعيدة بالتجربة وبتعمل كل الممنوع وفى مقارنه دايمه بين قيود وعد واستهتار عقل سعيده انها بتعمل كل شئ بدون توجيهات امها او فرضها القيود عليها سيليا كانت معتبرة وليد مرحلة تمرد مقدرتش تكملها واستسلمت بسهولة لمحاولات عقل فى الدخول لحياتها تسلم ايدك ياجميل |