مرحبا طعون
وعذراً كبيرة ولا توفي
كنت أقرأ الفصول بدون ما أرد مؤخراً لظروفي الاستثنائية اللي رغم كل شي كنت الجأ من خلال القراءة للتحرر منها ولو شوي
ابتهال أنا زاد تأييدي ليها عشر مرات بعد الفصل اللي تطرق فيه يوسف لزواجه السري السابق وعثراته الكثيرة في حقها واللي لأنها ساكتة كان معول على سكوتها كثير، ابتهال يصح نقول عنها لا تخاف إلا من الساكت
كل هالتجاوزات في حقها ويبرر أن يحبها ! شنو هذا الحب اللي جزء منه كبير تعذيب للاخر بدل مايكون مصدر أمان وراحة، والاهم الاحترام لشخصها بدل ماكان ينتقدها وينتقص منها لعدم دراستها اللي هو عامل فيه
ولازلت من كبار عدم المؤيدين برجعتهم لأن علاقتهم علاقة سامة لا تستحق الخوض فيها ولا التحسر أكثر
أما الجميلة شمعة فتحية كبيرة لها لأنها بدت توقف تحرق نفسها عشان ناس ما تستاهل بس المشكلة لا كان الاذى اللي واصلنك من قريب لك صعبه تدير ظهرك عنه تماما وتمشي في طريق تجاهله
وناصر وتلاعبه فيها بالحبيبة المجهولة مو سهل طلع الولد بالمرة حابكنها عدل
دارين ورصاص
حلو أن رصاص بدى يطلع من أجواء الصدمة ولو شوي واعتقد فعلاً لو يواجه الأمر عالاقل ككابتن مساعد كأول رحلة له بعد العودة راح يقدر
وأخيراً تسلمين طعون
ودمت وأحبابك سالمين معافين في خير وعافية